22 طبيباً في دورة «التشخيص السريع.. لمسببات الصدمة» بمدينة الملك عبدالله
لأول مرة على مستوى مكه المكرمة
الأحد / 22 / رجب / 1439 هـ الاحد 08 أبريل 2018 12:13
حاتم المسعودي (مكه المكرمه) okaz_online@
عقدت مدينة الملك عبدالله الطبية ممثلةً في إدارة الطوارئ، دورة التعرف السريع باستخدام أشعة الموجات الصوتية على مسببات الصدمة وانخفاض الضغط في حالات الطوارئ الحرجة، بواسطة استشاريي إدارة الطوارئ بالمدينة الطبية بالتعاون مع استشاريي الطوارئ، لكل من كلية الطب بجامعة الملك سعود والمركز الطبي الدولي بجدة.
وأوضح مدير إدارة الطوارئ الدكتور أنس أن الدورة احتوت على أساسيات التعرف على مسببات الصدمات الطبية بأنواعها (shock)، في الحالات الحرجة والطارئة، والتي يكون التعامل معها يحتاج معرفة نوعها ومسبباتها والتدخلات الطبية الضرورية العاجلة لإنقاذ المريض، واستقرار حالته وذلك باستخدام جهاز الأشعة الصوتية المتحرك.
وأضاف أنها تقام لأول مرة في مدينة الملك عبدالله الطبية، وعلى مستوى مدينة مكة المكرمة، حيث استفاد من الدورة 22 طبيبا متدربا من مختلف التخصصات المرتبطة بعلاج هذه الحالات، مثل الطوارئ والباطنة والجراحة والعناية المركزة والتخدير من مختلف مستشفيات مكة المكرمة، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في التعليم الطبي والتركيز على مبدأ التعليم بالتجربة والممارسة في بيئة آمنة، بالتعاون مع مركز المحاكاة الطبية بالمدينة.
واختتم حديثه بأهمية تكرار هذا النوع من الدورات التعليمية بشكل دوري، للوصول لأكبر شريحة من المجتمع الطبي ذي العلاقة، لتنعكس على تطوير الرعاية الطبية بشكل يواكب التقدم الطبي العالمي، والمبني على الأدلة والبراهين والذي يخدم سلامة المرضى وإنقاذ حياتهم.
وأوضح مدير إدارة الطوارئ الدكتور أنس أن الدورة احتوت على أساسيات التعرف على مسببات الصدمات الطبية بأنواعها (shock)، في الحالات الحرجة والطارئة، والتي يكون التعامل معها يحتاج معرفة نوعها ومسبباتها والتدخلات الطبية الضرورية العاجلة لإنقاذ المريض، واستقرار حالته وذلك باستخدام جهاز الأشعة الصوتية المتحرك.
وأضاف أنها تقام لأول مرة في مدينة الملك عبدالله الطبية، وعلى مستوى مدينة مكة المكرمة، حيث استفاد من الدورة 22 طبيبا متدربا من مختلف التخصصات المرتبطة بعلاج هذه الحالات، مثل الطوارئ والباطنة والجراحة والعناية المركزة والتخدير من مختلف مستشفيات مكة المكرمة، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في التعليم الطبي والتركيز على مبدأ التعليم بالتجربة والممارسة في بيئة آمنة، بالتعاون مع مركز المحاكاة الطبية بالمدينة.
واختتم حديثه بأهمية تكرار هذا النوع من الدورات التعليمية بشكل دوري، للوصول لأكبر شريحة من المجتمع الطبي ذي العلاقة، لتنعكس على تطوير الرعاية الطبية بشكل يواكب التقدم الطبي العالمي، والمبني على الأدلة والبراهين والذي يخدم سلامة المرضى وإنقاذ حياتهم.