الأهلاوي تركي آل الشيخ
الحق يقال
الأربعاء / 25 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 11 أبريل 2018 02:18
أحمد الشمراني
• انتهى زمن المزايدات.
• ولى عصر السماسرة إلى غير رجعة، ولم يعد له وجود، والسبب قوة القرار وهيبته.
• ملايين أهدرت، ونجوم ضاعت، وثمة من كان يطبل ويزمر لتلك الفوضى تحت مصطلح فضفاض اسمه (الاحتراف).
• مرحلة أنهكت الرياضة السعودية، وقضت على الأخضر واليابس فيها، والسبب سوء تنظيم وعدم احترام القرارات.
• حددت لجنة الاحتراف - للحد من حالة الفوضى - السقف الأعلى للاعب المحترف، ولكن لم يحترم القرار، وتم خرقه عياناً بياناً دون أن تكون هناك عقوبات على المتجاوزين بسبب ضعف المشرع، وأحياناً تواطؤ المشرع، لاسيما أن لجنة الاحتراف كانت وقتها بيت الداء.
• اليوم نحن أمام مرحلة جديدة فيها مصلحة الرياضة السعودية فوق كل اعتبار، وفيها القرار - قبل أن يكون لائحة - هيبة، وهل هناك أجمل من احترام القرار.
• الأندية كبيرها وصغيرها تعيش حالة زهو وحالة اطمئنان، ومنسوبوها كل يعمل بحب ووفق الأنظمة بعيداً عن (شتات الماضي).
• لم يعد هناك عقود تزور، ولا لجنة احتراف تواطئ، ولا لاعب يفاوض هنا وهناك، ولا سمسار يربط مع هذا النادي أو ذاك، ولا إعلامي يدخل اللعبة ليروج عبر برنامجه أو صحيفته للاعب من أجل الحصول على المقسوم.
• شبكة خطيرة كانت تلعب بما يسمى الاحتراف، وفيها أيضاً رؤساء أندية ومديرو فرق وكل واحد له نسبة، وحينما كان بعضنا يصدحون بالحق يتم إسكاتهم بإبعادهم عن البرامج والصحف بقرارات متفق عليها من خلال تلك العصابة.
• أشعر اليوم بحالة انتصار لمبادئ الرياضة وأهلها الحقيقيين، وأشعر باطمئنان أن كل نادٍ سيعمل في أجواء ملائمة وبيئة تعيد للنادي وقاره.
• التجديد مع اللاعبين بهدوء، والتعاقدات بهدوء، والمال في ظل وجود تركي آل الشيخ لم يعد عائقاً أو معضلة لأي نادٍ.
• أنها مرحلة رخاء واستقرار في ظل دعم ومساندة تاجر السعادة لرياضة الوطن (تركي آل الشيخ) الذي يمثل اليوم العنوان الرئيسي لمعنى كيف تكون مسؤولاً بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
• لقد تجاوز هذا الرجل الحد الأعلى لمعنى أن تعمل من أجل رياضة الوطن من حيث إعادة الحياة لكل الأندية دعماً ومشاركة بعيداً عن أي مخاوف أو تردد لدرجة أنه بات عضواً داعماً لكل الأندية.
• اعتقدوا أنه هلالي، بل نصراوي، أو اتحادي، وبات البعض يجزم أنه أهلاوي، بل وحداوي... إلخ.
• شكراً يا تاجر السعادة في رياضة وطني، شكراً يا كبير القوم في رياضة وطني.
• وهل بعد هذا يهمكم وش يشجع معالي المستشار تركي آل الشيخ؟
• ولى عصر السماسرة إلى غير رجعة، ولم يعد له وجود، والسبب قوة القرار وهيبته.
• ملايين أهدرت، ونجوم ضاعت، وثمة من كان يطبل ويزمر لتلك الفوضى تحت مصطلح فضفاض اسمه (الاحتراف).
• مرحلة أنهكت الرياضة السعودية، وقضت على الأخضر واليابس فيها، والسبب سوء تنظيم وعدم احترام القرارات.
• حددت لجنة الاحتراف - للحد من حالة الفوضى - السقف الأعلى للاعب المحترف، ولكن لم يحترم القرار، وتم خرقه عياناً بياناً دون أن تكون هناك عقوبات على المتجاوزين بسبب ضعف المشرع، وأحياناً تواطؤ المشرع، لاسيما أن لجنة الاحتراف كانت وقتها بيت الداء.
• اليوم نحن أمام مرحلة جديدة فيها مصلحة الرياضة السعودية فوق كل اعتبار، وفيها القرار - قبل أن يكون لائحة - هيبة، وهل هناك أجمل من احترام القرار.
• الأندية كبيرها وصغيرها تعيش حالة زهو وحالة اطمئنان، ومنسوبوها كل يعمل بحب ووفق الأنظمة بعيداً عن (شتات الماضي).
• لم يعد هناك عقود تزور، ولا لجنة احتراف تواطئ، ولا لاعب يفاوض هنا وهناك، ولا سمسار يربط مع هذا النادي أو ذاك، ولا إعلامي يدخل اللعبة ليروج عبر برنامجه أو صحيفته للاعب من أجل الحصول على المقسوم.
• شبكة خطيرة كانت تلعب بما يسمى الاحتراف، وفيها أيضاً رؤساء أندية ومديرو فرق وكل واحد له نسبة، وحينما كان بعضنا يصدحون بالحق يتم إسكاتهم بإبعادهم عن البرامج والصحف بقرارات متفق عليها من خلال تلك العصابة.
• أشعر اليوم بحالة انتصار لمبادئ الرياضة وأهلها الحقيقيين، وأشعر باطمئنان أن كل نادٍ سيعمل في أجواء ملائمة وبيئة تعيد للنادي وقاره.
• التجديد مع اللاعبين بهدوء، والتعاقدات بهدوء، والمال في ظل وجود تركي آل الشيخ لم يعد عائقاً أو معضلة لأي نادٍ.
• أنها مرحلة رخاء واستقرار في ظل دعم ومساندة تاجر السعادة لرياضة الوطن (تركي آل الشيخ) الذي يمثل اليوم العنوان الرئيسي لمعنى كيف تكون مسؤولاً بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
• لقد تجاوز هذا الرجل الحد الأعلى لمعنى أن تعمل من أجل رياضة الوطن من حيث إعادة الحياة لكل الأندية دعماً ومشاركة بعيداً عن أي مخاوف أو تردد لدرجة أنه بات عضواً داعماً لكل الأندية.
• اعتقدوا أنه هلالي، بل نصراوي، أو اتحادي، وبات البعض يجزم أنه أهلاوي، بل وحداوي... إلخ.
• شكراً يا تاجر السعادة في رياضة وطني، شكراً يا كبير القوم في رياضة وطني.
• وهل بعد هذا يهمكم وش يشجع معالي المستشار تركي آل الشيخ؟