3 شركات تتنافس لتزويد المملكة بمحطات للإنتاج «النووي»
الأربعاء / 25 / رجب / 1439 هـ الأربعاء 11 أبريل 2018 02:40
اعتبر وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح شركتي «توتال» و«إي دي إف» الفرنسيتين رائدتين في مجالي الطاقة، والطاقة المتجددة، لافتاً إلى خطة المملكة الطموحة لإدخال الطاقة المتجددة كمشروع الطاقة الشمسية السعودي.
وقال الفالح، في مقابلة مع قناة العربية، إن «إي دي إف» تنافس لتزويد المملكة بأول المحطات لإنتاج الطاقة النووية، إذ سيتم الإعلان خلال الأشهر القادمة عن 3 شركات تدخل المرحلة القادمة من التنافس، وهي تنافس أيضاً في مجال طاقة الرياح بالمملكة، إذ من المتوقع أن تفتح العروض خلال الأسبوعين القادمين، وسبق للشركة الفرنسية أن نافست على أول مناقصة للطاقة الشمسية التي ذهبت إلى شركة «أكوا باور» السعودية.
وأكد أن أرامكو مورد رئيسي لمعامل التكرير في فرنسا، وتوفر الوقود المستخدم في النقل وقطاعات أخرى.
من جهته، أكد وزير المالية محمد الجدعان حماسة فرنسا تجاه الإصلاحات التي تنفذها السعودية، لافتاً إلى أن الفرنسيين أبدوا رغبة في معرفة ما الذي تم تنفيذه بعد الخطط الكثيرة التي سمعوا بها، وأيضاً ما الذي تستطيع فرنسا تقديمه للمساعدة في تنفيذ تلك الخطط.
وقال الجدعان في مقابلة مع العربية: «تحدثنا عن العديد من الإنجازات في القطاع المالي كالسيطرة على الإنفاق بشكل جيد وخفض العجز في الميزانية ورفع الإيرادات غير النفطية»، مضيفاً: «وتحدثنا في المجالات الأخرى تلك الإصلاحات الكبيرة في قطاع الاتصالات ومد شبكة الألياف الضوئية للمنازل والمدارس، وبناء المطارات الجديدة وقطار الحرمين، إلى جانب الجوانب الاجتماعية في ظل الاهتمام الفرنسي بالآثار والتراث، تحدثنا عن العلا ومدائن صالح والكنوز التي يمكن إبرازها للعالم في المملكة».
وقال الفالح، في مقابلة مع قناة العربية، إن «إي دي إف» تنافس لتزويد المملكة بأول المحطات لإنتاج الطاقة النووية، إذ سيتم الإعلان خلال الأشهر القادمة عن 3 شركات تدخل المرحلة القادمة من التنافس، وهي تنافس أيضاً في مجال طاقة الرياح بالمملكة، إذ من المتوقع أن تفتح العروض خلال الأسبوعين القادمين، وسبق للشركة الفرنسية أن نافست على أول مناقصة للطاقة الشمسية التي ذهبت إلى شركة «أكوا باور» السعودية.
وأكد أن أرامكو مورد رئيسي لمعامل التكرير في فرنسا، وتوفر الوقود المستخدم في النقل وقطاعات أخرى.
من جهته، أكد وزير المالية محمد الجدعان حماسة فرنسا تجاه الإصلاحات التي تنفذها السعودية، لافتاً إلى أن الفرنسيين أبدوا رغبة في معرفة ما الذي تم تنفيذه بعد الخطط الكثيرة التي سمعوا بها، وأيضاً ما الذي تستطيع فرنسا تقديمه للمساعدة في تنفيذ تلك الخطط.
وقال الجدعان في مقابلة مع العربية: «تحدثنا عن العديد من الإنجازات في القطاع المالي كالسيطرة على الإنفاق بشكل جيد وخفض العجز في الميزانية ورفع الإيرادات غير النفطية»، مضيفاً: «وتحدثنا في المجالات الأخرى تلك الإصلاحات الكبيرة في قطاع الاتصالات ومد شبكة الألياف الضوئية للمنازل والمدارس، وبناء المطارات الجديدة وقطار الحرمين، إلى جانب الجوانب الاجتماعية في ظل الاهتمام الفرنسي بالآثار والتراث، تحدثنا عن العلا ومدائن صالح والكنوز التي يمكن إبرازها للعالم في المملكة».