وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بعد ظهر أمس (الأربعاء) إلى المنطقة الشرقية قادماً من الرياض.

وكان في استقباله بمطار قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالظهران، أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ووزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، ونائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز.

كما كان في استقباله في صالة التشريفات بالمطار الأمراء: عبدالله بن خالد بن تركي، محافظ الأحساء بدر بن محمد بن جلوي، عبدالعزيز بن سعد بن جلوي، عبدالله بن محمد بن جلوي، فهد بن عبدالله بن جلوي، محمد بن تركي بن عبدالله، محمد بن يوسف بن سعود بن عبدالعزيز، سلطان بن تركي بن عبدالله، محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد، عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، نواف بن بندر بن مشاري، وسعود بن خالد بن جلوي، إضافة إلى العلماء والوزراء وكبار المسؤولين في المنطقة الشرقية من مدنيين وعسكريين وجمع من المواطنين. وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين في صالة التشريفات بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية بالرياض، الأمراء محمد بن سعد بن عبدالعزيز، فيصل بن عبدالعزيز بن فيصل، عبدالرحمن العبدالله الفيصل، سعود بن سعد بن عبدالعزيز، خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن عبدالعزيز، محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، فيصل بن محمد بن عبدالعزيز، متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، سعود بن عبدالله بن ثنيان، الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز، مشاري بن سعود بن عبدالعزيز، الدكتورعبدالعزيز بن محمد بن عياف، محافظ الدرعية أحمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، المستشار في الديوان الملكي فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، المستشار في الديوان الملكي بندر بن سعود بن محمد، وزير الحرس الوطني خالد بن عبدالعزيز بن عياف، بندر بن عبدالعزيز بن عياف، منصور بن ثنيان بن محمد، فهد بن سعد بن فيصل، مشعل بن ثنيان بن محمد، مساعد رئيس الاستخبارات العامة بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، محمد بن عبدالرحمن العبدالله الفيصل، سعود بن فيصل بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، ونايف بن بندر بن عياف، إضافة إلى العلماء والوزراء وقادة القطاعات العسكرية. كما كان في وداع الملك سلمان عند سلم الطائرة أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز.

من جهة ثانية، بعث خادم الحرمين الشريفين، برقية عزاء ومواساة لرئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبدالعزيز بوتفليقة في ضحايا تحطم الطائرة العسكرية قرب مطار بوفاريك العسكري. وأعرب الملك سلمان باسمه واسم شعب وحكومة المملكة عن أحر التعازي وأصدق المواساة للرئيس الجزائري وأسر المتوفين وشعب الجزائر، راجياً من الله أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، وأن يحفظكم وشعب الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيق من كل سوء ومكروه. وصلوا في معية الملك سلمان وصل في معية خادم الحرمين الشريفين إلى الظهران، الأمراء: خالد بن فهد بن خالد، منصور بن سعود بن عبدالعزيز، طلال بن سعود بن عبدالعزيز، خالد بن سعد بن فهد، مستشار خادم الحرمين الشريفين خالد بن بندر بن عبدالعزيز، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، فهد بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد، سطام بن سعود بن عبدالعزيز، الدكتور خالد بن تركي بن عبدالعزيز، المستشار في الديوان الملكي تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار في الديوان الملكي عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، راكان بن سلمان بن عبدالعزيز، وفيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.

كما وصل في معيته وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي خالد بن عبدالرحمن العيسى، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي مساعد بن ناصر البراك، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري.