اتفاقية لتعزيز التعاون العلمي بين هيئة المحامين و«قياس»
الجمعة / 27 / رجب / 1439 هـ الجمعة 13 أبريل 2018 02:33
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
وقّع المدير التنفيذي للمركز الوطني للقياس التابع لهيئة تقويم التعليم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري، والأمين العام للهيئة السعودية للمحامين بكر بن عبداللطيف الهبوب، أمس (الخميس) في الرياض، مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون العلمي المتبادل بين الجانبين.
وتهدف الاتفاقية إلى تنسيق الجانبين لتعزيز التعاون في عدد من المجالات منها إعداد الاختبارات المهنية لخريجي الشريعة والقانون والعاملين بقطاع المحاماة والاستشارات القانونية، وتجهيز المراكز والمقار لاستقبال الخاضعين للاختبارات، والإشراف على عملية الاختبارات، وكذلك إدارة عملية التسجيل والاختبار والنتائج، وتبادل المواد والتجهيزات البحثية المتاحة وإجراء المشاريع البحثية والدراسات الهادفة إلى اقتراح استحداث أو معالجة أو تطوير الأنظمة والتشريعات واللوائح والإجراءات المرتبطة بقضايا الأسرة، وتطوير البرامج والخطط الخاصة بالبرامج التدريبية التي تستهدف تأهيل خريجي وخريجات كليات الشريعة والقانون والتعاون في مجال إعداد وتنفيذ تلك البرامج التدريبية.
إضافة إلى إقامة المؤتمرات والندوات والمحاضرات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين، وتبادل مصادر المعرفة والتعليم والمواد العلمية الرقمية، والمساهمة في ترجمة المواد العلمية ذات الصلة بالتخصص.
وأكد الهبوب أن المركز الوطني للقياس أثبت بلغة الأرقام وجوده وحضوره الكبير على المستوى المحلي وانتشاره الجغرافي في مختلف أرجاء المملكة، كما تميز بمنهجية علمية لا يمكن المزايدة عليها، وأسلوب منهجي علمي رفيع جعل المؤسسات والهيئات المهنية في المملكة تحرص على الشراكة الإستراتيجية مع «قياس».
وتهدف الاتفاقية إلى تنسيق الجانبين لتعزيز التعاون في عدد من المجالات منها إعداد الاختبارات المهنية لخريجي الشريعة والقانون والعاملين بقطاع المحاماة والاستشارات القانونية، وتجهيز المراكز والمقار لاستقبال الخاضعين للاختبارات، والإشراف على عملية الاختبارات، وكذلك إدارة عملية التسجيل والاختبار والنتائج، وتبادل المواد والتجهيزات البحثية المتاحة وإجراء المشاريع البحثية والدراسات الهادفة إلى اقتراح استحداث أو معالجة أو تطوير الأنظمة والتشريعات واللوائح والإجراءات المرتبطة بقضايا الأسرة، وتطوير البرامج والخطط الخاصة بالبرامج التدريبية التي تستهدف تأهيل خريجي وخريجات كليات الشريعة والقانون والتعاون في مجال إعداد وتنفيذ تلك البرامج التدريبية.
إضافة إلى إقامة المؤتمرات والندوات والمحاضرات ذات الاهتمام المشترك بين الطرفين، وتبادل مصادر المعرفة والتعليم والمواد العلمية الرقمية، والمساهمة في ترجمة المواد العلمية ذات الصلة بالتخصص.
وأكد الهبوب أن المركز الوطني للقياس أثبت بلغة الأرقام وجوده وحضوره الكبير على المستوى المحلي وانتشاره الجغرافي في مختلف أرجاء المملكة، كما تميز بمنهجية علمية لا يمكن المزايدة عليها، وأسلوب منهجي علمي رفيع جعل المؤسسات والهيئات المهنية في المملكة تحرص على الشراكة الإستراتيجية مع «قياس».