120 سيدة في سوق الأسر المنتجة بـ«تمور الجوف»
الجمعة / 27 / رجب / 1439 هـ الجمعة 13 أبريل 2018 15:10
أحمد المحيسن (الجوف) @ata_333
يحظى سوق الأسر المنتجة ضمن مهرجان تمور الجوف الخامس بإقبال كبير من الزوار والمتسوقين، والذي تنظمه بلدية دومة الجندل في مدينة التمور بمحافظة دومة الجندل، ويستمر حتى الرابع من شعبان تحت شعار "حلوة وطن".
ويتمتع السوق بطابع تراثي وموروث قديم أضفى لمسة جميلة للسوق في مدينة التمور، وشكل نقطة جذب للزوار، حيث خصصت البلدية عدد من المحلات المميزة ذات الطابع التراثي المستوحى من آثار المنطقة .
وقال رئيس اللجان المنظمة ورئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد بن عبدالرحمن المغرق: "إن البلدية حرصت على بناء هذا السوق الذي غير معالم مدينة التمور وأعطى طابع جميل على الموقع، مؤكداً أن العوائد الاقتصادية التي تنعكس على الأسر في تنظيم الفعاليات والمهرجانات تحفز الجميع للتسابق للمشاركة وتطوير إنتاجهم، وهذا مانلمسه في كل مهرجان، ونسعى لتشغيل هذا السوق أكثر من أن ينحصر على مهرجان التمور".
وذكر المشرف العام على موقع سوق الأسر المنتجة في مهرجان تمور الجوف الخامس عبدالهادي المرشد، أن عدد المحلات المخصصة للأسر المنتجة يبلغ ٥٤ محلاً، تنقسم إلى قسمين، قسم خاص بالأعمال الفنية والمشغولات اليدوية والمنسوجات، والقسم الآخر مخصص للمأكولات الشعبية، حيث يتجاوز عدد البائعات في هذه المحلات 120 سيدة، يقدمن أصنافاً متعددة من المأكولات الشعبية، بالإضافة إلى عدد من المحلات التي تقدم صناعة الصابون من زيت الزيتون ومشتقاته، وصناعة السدو والمنسوجات اليدوية، كما تشارك جمعية الملك عبدالعزيز ضمن معرض مهارة بتقدم الحرف اليديوة للزوار وطريق العمل في السدو والمنسوجات وغزل الصوف.
وذكرت أم عادل إحدى البائعات من الأسر المنتجة، أنها تشارك في هذا المهرجان منذ خمس سنوات، وتعرض وفي محلها أصناف متعددة من البهارات المشكلة والمخللات والمكدوس والزيتون والسلطات والمخللات والبقل والسمح والسمن، وأضافت أن هذا المهرجان يساعد كثير من الأسر على تسويق ما لديها من أصناف تساعد على زيادة دخل هذه الأسر.
وبيَّنت أم يوسف، أنها تشارك بالمهرجان منذ أربع سنوات، وتعرض في محلها عدد من الأكلات الشعبية التي تحرص على تحضيرها يومياً وعرضها في المهرجان، مثل ورق العنب، والجريش، والمرقوق، والكبة، والفطائر المتعددة، مؤكدة أن دخلها من هذا السوق يتجاوز الخمسمائة ريال يومياً.
وقالت أم مالك، إنها تشارك في هذا المهرجان منذ سنتين، وقد حصلت على المركز الأول في المسابقة المخصصة للأسر المنتجة للعام الماضي، مؤكدة أنها تعرض منتوجات من السدو والنسيج اليدوي كل عام.
وأوضحت أم فايز، أنها تشارك بالمهرجان منذ بدايته قبل أربعة سنوات، وتعرض أنواعاً متعددة من المنسوجات اليدوية مختلفة المقاسات، مؤكدة أن هذا المهرجان فتح للأسر المنتجة نافذة كبيرة لتسويق أعمالهن.
ويتمتع السوق بطابع تراثي وموروث قديم أضفى لمسة جميلة للسوق في مدينة التمور، وشكل نقطة جذب للزوار، حيث خصصت البلدية عدد من المحلات المميزة ذات الطابع التراثي المستوحى من آثار المنطقة .
وقال رئيس اللجان المنظمة ورئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد بن عبدالرحمن المغرق: "إن البلدية حرصت على بناء هذا السوق الذي غير معالم مدينة التمور وأعطى طابع جميل على الموقع، مؤكداً أن العوائد الاقتصادية التي تنعكس على الأسر في تنظيم الفعاليات والمهرجانات تحفز الجميع للتسابق للمشاركة وتطوير إنتاجهم، وهذا مانلمسه في كل مهرجان، ونسعى لتشغيل هذا السوق أكثر من أن ينحصر على مهرجان التمور".
وذكر المشرف العام على موقع سوق الأسر المنتجة في مهرجان تمور الجوف الخامس عبدالهادي المرشد، أن عدد المحلات المخصصة للأسر المنتجة يبلغ ٥٤ محلاً، تنقسم إلى قسمين، قسم خاص بالأعمال الفنية والمشغولات اليدوية والمنسوجات، والقسم الآخر مخصص للمأكولات الشعبية، حيث يتجاوز عدد البائعات في هذه المحلات 120 سيدة، يقدمن أصنافاً متعددة من المأكولات الشعبية، بالإضافة إلى عدد من المحلات التي تقدم صناعة الصابون من زيت الزيتون ومشتقاته، وصناعة السدو والمنسوجات اليدوية، كما تشارك جمعية الملك عبدالعزيز ضمن معرض مهارة بتقدم الحرف اليديوة للزوار وطريق العمل في السدو والمنسوجات وغزل الصوف.
وذكرت أم عادل إحدى البائعات من الأسر المنتجة، أنها تشارك في هذا المهرجان منذ خمس سنوات، وتعرض وفي محلها أصناف متعددة من البهارات المشكلة والمخللات والمكدوس والزيتون والسلطات والمخللات والبقل والسمح والسمن، وأضافت أن هذا المهرجان يساعد كثير من الأسر على تسويق ما لديها من أصناف تساعد على زيادة دخل هذه الأسر.
وبيَّنت أم يوسف، أنها تشارك بالمهرجان منذ أربع سنوات، وتعرض في محلها عدد من الأكلات الشعبية التي تحرص على تحضيرها يومياً وعرضها في المهرجان، مثل ورق العنب، والجريش، والمرقوق، والكبة، والفطائر المتعددة، مؤكدة أن دخلها من هذا السوق يتجاوز الخمسمائة ريال يومياً.
وقالت أم مالك، إنها تشارك في هذا المهرجان منذ سنتين، وقد حصلت على المركز الأول في المسابقة المخصصة للأسر المنتجة للعام الماضي، مؤكدة أنها تعرض منتوجات من السدو والنسيج اليدوي كل عام.
وأوضحت أم فايز، أنها تشارك بالمهرجان منذ بدايته قبل أربعة سنوات، وتعرض أنواعاً متعددة من المنسوجات اليدوية مختلفة المقاسات، مؤكدة أن هذا المهرجان فتح للأسر المنتجة نافذة كبيرة لتسويق أعمالهن.