سعود القحطاني: قصة سامي تروى للأجيال.. ورهان «أبو ناصر» لن يخيب
أكد أن نواف بن سعد سيبقى في ذاكرة كل هلالي
السبت / 28 / رجب / 1439 هـ السبت 14 أبريل 2018 02:00
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
شكر المستشار سعود القحطاني رئيس نادي الهلال السابق نواف بن سعد على وقته وماله وعمله في سبيل خدمة الهلال، قائلاً عبر حسابه في «تويتر»: «شكرا نواف بن سعد ولك كل التقدير والمحبة. ضحيت بوقتك ومالك وعملك في سبيل هذا الكيان العظيم. ستبقى في ذاكرة كل هلالي. وكل عاشق لتقدم الرياضة السعودية».
وأضاف «آن لهذا الفارس أن يترجل وهو على قمة الهرم. ظلمه بعض عشاق النادي بحسن نية. لم يغضب؛ أحب الجميع وسمع من الجميع وسيبقى قدوة للجميع».
فيما علق على تولي سامي الجابر رئاسة النادي، إذ أشار إلى أن قصة سامي ستبقى قصة تروى للأجيال، كفاح وتضحية ومحبة وعمل دؤوب؛ لاعبًا وإداريًا ومدربًا والآن على قمة الهرم.
وراهن القحطاني على أن نظرة الأخ أبو ناصر (رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ) لن تخيب، لافتاً إلى أننا سنقول له: ربح البيع يا أباناصر -بإذن الله-. دعم أعضاء شرف الهلال لسامي اليوم غير مستغرب. فهذا هو: الهلال.
وأوضح القحطاني أن كل نادي سعودي له مكانة بالقلب خصوصًا في المنافسات الدولية ننسى الميول ونشجع كل الأندية لرفع شعار وطننا الغالي، مشيراً إلى أنه ليس جريمة أن يكون لكل منا ميوله ومحبته الخاصة. العيب والعار والجريمة إذا تم استغلال الميول بأي شكل كان من أي مسؤول، صغيرًا كان أو كبيرًا.
وأضاف «آن لهذا الفارس أن يترجل وهو على قمة الهرم. ظلمه بعض عشاق النادي بحسن نية. لم يغضب؛ أحب الجميع وسمع من الجميع وسيبقى قدوة للجميع».
فيما علق على تولي سامي الجابر رئاسة النادي، إذ أشار إلى أن قصة سامي ستبقى قصة تروى للأجيال، كفاح وتضحية ومحبة وعمل دؤوب؛ لاعبًا وإداريًا ومدربًا والآن على قمة الهرم.
وراهن القحطاني على أن نظرة الأخ أبو ناصر (رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ) لن تخيب، لافتاً إلى أننا سنقول له: ربح البيع يا أباناصر -بإذن الله-. دعم أعضاء شرف الهلال لسامي اليوم غير مستغرب. فهذا هو: الهلال.
وأوضح القحطاني أن كل نادي سعودي له مكانة بالقلب خصوصًا في المنافسات الدولية ننسى الميول ونشجع كل الأندية لرفع شعار وطننا الغالي، مشيراً إلى أنه ليس جريمة أن يكون لكل منا ميوله ومحبته الخاصة. العيب والعار والجريمة إذا تم استغلال الميول بأي شكل كان من أي مسؤول، صغيرًا كان أو كبيرًا.