مسافرون في مطار جازان لـ«عكاظ» : خابت صواريخهم.. فأطلقوا الأكاذيب
السبت / 28 / رجب / 1439 هـ السبت 14 أبريل 2018 02:49
محمد الكادومي (جازان) mohm887777@
تواصلت الرحلات المحلية والدولية من وإلى مطار الملك عبدالله بجازان كالمعتاد. وأكدت رحلات الطيران أكاذيب الميليشيات الحوثية وإعلامها الضال عن صواريخها الموجهة إلى منشآت حيوية واقتصادية في المنطقة.
ووصف الأهالي الترهات الحوثية بـ«المضحكة»، خصوصا بعد انتشار صورة السيلفي الشهيرة عن الصواريخ التي تدفع فيها طهران الملايين لتطويرها فتحول حطامها إلى مادة للسخرية والتندر. وقال علي جعفري، الذي يعمل مهندساً في المدينة الصناعية، لـ«عكاظ» إنه وزملاءه استغربوا أكاذيب الحوثي وميليشياته المدعومة من إيران، مؤكدا أن العمل يستمر كالمعتاد في المدينة. أما خالد أحمد، الذي يعمل في الصالة الدولية بمطار جازان، فأكد أن القادمين إلى جازان من دول العالم وصلوا بأمان وعبروا عن دهشتهم مما يردده إعلام الضاحية وطهران عن استهداف صواريخهم لمواقع حيوية في المدينة. وأعربوا عن تقديرهم للقوات الجوية السعودية التي نجحت في تدمير الصواريخ قبل وصولها إلى أهدافها. وقال إنه عندما خابت جماعة الحوثي في إطلاق صواريخها عوضت عجزها بإطلاق الأكاذيب. وكانت «عكاظ» سجلت أمس الأول (الخميس) وأمس (الجمعة) جولات ميدانية في أنحاء مختلفة بالمنطقة ورصدت الحركة الطبيعية والآمنة للمواطنين والمقيمين وتفاعلهم مع البرامج التي أعدتها للمصطافين والزوار.
ووصف الأهالي الترهات الحوثية بـ«المضحكة»، خصوصا بعد انتشار صورة السيلفي الشهيرة عن الصواريخ التي تدفع فيها طهران الملايين لتطويرها فتحول حطامها إلى مادة للسخرية والتندر. وقال علي جعفري، الذي يعمل مهندساً في المدينة الصناعية، لـ«عكاظ» إنه وزملاءه استغربوا أكاذيب الحوثي وميليشياته المدعومة من إيران، مؤكدا أن العمل يستمر كالمعتاد في المدينة. أما خالد أحمد، الذي يعمل في الصالة الدولية بمطار جازان، فأكد أن القادمين إلى جازان من دول العالم وصلوا بأمان وعبروا عن دهشتهم مما يردده إعلام الضاحية وطهران عن استهداف صواريخهم لمواقع حيوية في المدينة. وأعربوا عن تقديرهم للقوات الجوية السعودية التي نجحت في تدمير الصواريخ قبل وصولها إلى أهدافها. وقال إنه عندما خابت جماعة الحوثي في إطلاق صواريخها عوضت عجزها بإطلاق الأكاذيب. وكانت «عكاظ» سجلت أمس الأول (الخميس) وأمس (الجمعة) جولات ميدانية في أنحاء مختلفة بالمنطقة ورصدت الحركة الطبيعية والآمنة للمواطنين والمقيمين وتفاعلهم مع البرامج التي أعدتها للمصطافين والزوار.