«العمل»: 22 ألف جولة تفتيشية على محال الاتصالات منذ بداية 2018
التزام 20 ألف منشأة بتوطين القطاع
الثلاثاء / 01 / شعبان / 1439 هـ الثلاثاء 17 أبريل 2018 12:18
نفّذت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية، 21.672 جولة تفتيشية على المجمعات والمحال التجارية في مختلف مناطق المملكة، وذلك في إطار التحقق من التزام منشآت القطاع الخاص بقرار «توطين قطاع الاتصالات».
وأكد المتحدث باسم الوزارة خالد أباالخيل، أن الجولات التفتيشية التي نُفذت منذ بداية 2018 واستمرت حتى 24 مارس، أسفرت عن التزام 20.669 منشأة، في حين بلغ عدد المنشآت غير الملتزمة 1003 منشآت.
وأشار إلى أن الحملات التفتيشية ضبطت 1060 مخالفة، لافتًا إلى أن مخالفات التوطين منها بلغت 732 مخالفة، في حين وصلت المخالفات الأخرى إلى 328 مخالفة.
ودعا أباالخيل عملاء الوزارة إلى التواصل معها عبر مركز الاتصال على الرقم (19911)، أو عبر تطبيق «معاً للرصد» على الأجهزة الذكية، وذلك لتلقي الاستفسارات والشكاوى الخاصة بمخالفات تطبيق القرار.
يذكر أن القرار الوزاري القاضي بقصر العمل في نشاط بيع وصيانة أجهزة الاتصالات وملحقاتها على السعوديين والسعوديات، يهدف إلى إيجاد فرص عمل للسعوديين والسعوديات الراغبين في العمل بهذا النشاط؛ لما توفره هذه المهن من مردود مادي مناسب واستقرار وظيفي، والحفاظ على هذه المهنة لأهميتها أمنياً واجتماعياً واقتصادياً، والتضييق على ممارسات التستر التجاري.
ويشمل التطبيق القطاعي جميع فئات وأحجام المنشآت، سواء كانت عملاقة أو كبيرة أو متوسطة أو صغيرة.
وأكد المتحدث باسم الوزارة خالد أباالخيل، أن الجولات التفتيشية التي نُفذت منذ بداية 2018 واستمرت حتى 24 مارس، أسفرت عن التزام 20.669 منشأة، في حين بلغ عدد المنشآت غير الملتزمة 1003 منشآت.
وأشار إلى أن الحملات التفتيشية ضبطت 1060 مخالفة، لافتًا إلى أن مخالفات التوطين منها بلغت 732 مخالفة، في حين وصلت المخالفات الأخرى إلى 328 مخالفة.
ودعا أباالخيل عملاء الوزارة إلى التواصل معها عبر مركز الاتصال على الرقم (19911)، أو عبر تطبيق «معاً للرصد» على الأجهزة الذكية، وذلك لتلقي الاستفسارات والشكاوى الخاصة بمخالفات تطبيق القرار.
يذكر أن القرار الوزاري القاضي بقصر العمل في نشاط بيع وصيانة أجهزة الاتصالات وملحقاتها على السعوديين والسعوديات، يهدف إلى إيجاد فرص عمل للسعوديين والسعوديات الراغبين في العمل بهذا النشاط؛ لما توفره هذه المهن من مردود مادي مناسب واستقرار وظيفي، والحفاظ على هذه المهنة لأهميتها أمنياً واجتماعياً واقتصادياً، والتضييق على ممارسات التستر التجاري.
ويشمل التطبيق القطاعي جميع فئات وأحجام المنشآت، سواء كانت عملاقة أو كبيرة أو متوسطة أو صغيرة.