أمير عسير مهنئاً بنجاح القمة: المملكة الداعم الأول لقضايا الأمة
الأربعاء / 02 / شعبان / 1439 هـ الأربعاء 18 أبريل 2018 02:46
«عكاظ»(أبها) okaz_online@
رفع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، برقية تهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح القمة العربية الـ 29 بمدينة الظهران، وما تحقق من أهداف تصبّ في مصلحة الأمة العربية، والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص، وتعزيز العمل العربي المشترك بما يصون الأمن والاستقرار، ويؤمن مستقبلاً مشرقاً واعداً يحمل الأمل والرخاء للأجيال القادمة، ويسهم في إعادة الأمل لشعوبنا العربية.
وقال في برقية التهنئة «وإنني إذ أهنئكم على هذا النجاح الذي ما كان ليتحقق لولا توفيق الله ثم قيادتكم الحكيمة وحرصكم الكبير على وحدة الصف العربي وعزمكم الصادق على حل القضايا العربية ولعل تسميتكم للقمة بـ (قمة القدس) لهو دليل واضح لرسالة هذا الوطن وحرص قادته عبر تاريخه الطويل على القضية الفلسطينية، وتأكيد أن المملكة وبقيادتكم الحكيمة هي الداعم الأول لكل قضايا العالم العربي، وهي الراعي الأول للعمل العربي المشترك لتعزيز خدمة الوطن العربي والتصدي للتحديات التي تواجهها بكل أطيافها.
وأضاف «كما لا يفوتني أن أبارك للمقام الكريم نجاح تمرين درع الخليج (1) الذي شاركت فيه 25 دولة وبحضور عدد من زعماء العالم العربي، والذي جاء ليؤكد للعالم جهود المملكة العربية السعودية في وحدة الصف لحماية المنطقة من أي عدوان لا سمح الله».
وقال في برقية التهنئة «وإنني إذ أهنئكم على هذا النجاح الذي ما كان ليتحقق لولا توفيق الله ثم قيادتكم الحكيمة وحرصكم الكبير على وحدة الصف العربي وعزمكم الصادق على حل القضايا العربية ولعل تسميتكم للقمة بـ (قمة القدس) لهو دليل واضح لرسالة هذا الوطن وحرص قادته عبر تاريخه الطويل على القضية الفلسطينية، وتأكيد أن المملكة وبقيادتكم الحكيمة هي الداعم الأول لكل قضايا العالم العربي، وهي الراعي الأول للعمل العربي المشترك لتعزيز خدمة الوطن العربي والتصدي للتحديات التي تواجهها بكل أطيافها.
وأضاف «كما لا يفوتني أن أبارك للمقام الكريم نجاح تمرين درع الخليج (1) الذي شاركت فيه 25 دولة وبحضور عدد من زعماء العالم العربي، والذي جاء ليؤكد للعالم جهود المملكة العربية السعودية في وحدة الصف لحماية المنطقة من أي عدوان لا سمح الله».