«السلامة المدرسية».. محور لقاء «التعليم» مع قادة وقائدات المدارس بالقريات
بحضور مدير التعليم ومساعديه ورؤساء ورئيسات الأقسام
الأربعاء / 02 / شعبان / 1439 هـ الأربعاء 18 أبريل 2018 10:08
عبدالعزيز المشيطي (القريات) Abdulaziz010100@
عقد المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بوزارة التعليم الدكتور ماجد بن عبيد الحربي، وبحضور مدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله الثبيتي والمساعد للشؤون التعليمية سالم بن شتيوي الجهني ورؤساء ورئيسات الأقسام، لقاء تثقيفيا تربويا لقادة وقائدات المدارس بالقريات.
واستهل الدكتور الثبيتي الجلسة بحمد الله والثناء عليه ثم رحب مدير التعليم بالدكتور الحربي والحضور الكريم، مبينا أهمية مثل هذه اللقاء بقيادات الوزارة، ثم بدأ الدكتور ماجد الحربي حديثه بالثناء على التعليم بالقريات وسعادته بما شاهده أثناء زياراته للمدارس من عمل وتطوير، ثم أوضح الدكتور الحربي أن أمن وسلامة المدرسة من أهم شروط تحقيق البيئة التعليمية الجاذبة، لاسيما توفير جميع سبل الأمان ووسائل السلامة في المدرسة، وحث قادة وقائدات المدارس على الحرص والمتابعة للأمن والسلامة، وكذلك نظافة البيئة المدرسية، والحرص على أن لا يكون هنالك مناظر تؤثر على الاستشعار البصري.
وطالب بإطلاق حملة «مدرسة بلا رجيع»، مؤكدا أن المعلمين يحتاجون إلى نمو مهني وتدريب أكثر وصقل مواهب المعلمين الأكفاء، حتى يكون العطاء مستمرا وتكون الفائدة متبادلة ما بين الطالب والمعلم، مضيفا أن المعلم ذو علاقة قوية مع الطالب وولي أمره لذا يجب أن يحرص المعلم على هذه العلاقة، وأن ينقل ما تعلمه من خبرة علمية وعملية وأعمال تمت مزاولتها مع المعلم خلال عامه للطالب، حتى يستوعب الطالب العمل وفق أسس علمية مبنية على تجارب مباشرة.
وطالب الحربي بأن يتقبل المعلم والمعلمة النقد، وذلك لما له من أهمية في تطوير الذات والعملية التعليمية.
ثم استمع الدكتور الحربي لمداخلات وأسئلة الحضور وأجاب عنها، بعد ذلك تحدث مدير التعليم عن أهمية الدور الكبير لقادة وقائدات المدارس في نجاح العملية التعليمية وأمن وسلامة الطلاب والطالبات.
واستهل الدكتور الثبيتي الجلسة بحمد الله والثناء عليه ثم رحب مدير التعليم بالدكتور الحربي والحضور الكريم، مبينا أهمية مثل هذه اللقاء بقيادات الوزارة، ثم بدأ الدكتور ماجد الحربي حديثه بالثناء على التعليم بالقريات وسعادته بما شاهده أثناء زياراته للمدارس من عمل وتطوير، ثم أوضح الدكتور الحربي أن أمن وسلامة المدرسة من أهم شروط تحقيق البيئة التعليمية الجاذبة، لاسيما توفير جميع سبل الأمان ووسائل السلامة في المدرسة، وحث قادة وقائدات المدارس على الحرص والمتابعة للأمن والسلامة، وكذلك نظافة البيئة المدرسية، والحرص على أن لا يكون هنالك مناظر تؤثر على الاستشعار البصري.
وطالب بإطلاق حملة «مدرسة بلا رجيع»، مؤكدا أن المعلمين يحتاجون إلى نمو مهني وتدريب أكثر وصقل مواهب المعلمين الأكفاء، حتى يكون العطاء مستمرا وتكون الفائدة متبادلة ما بين الطالب والمعلم، مضيفا أن المعلم ذو علاقة قوية مع الطالب وولي أمره لذا يجب أن يحرص المعلم على هذه العلاقة، وأن ينقل ما تعلمه من خبرة علمية وعملية وأعمال تمت مزاولتها مع المعلم خلال عامه للطالب، حتى يستوعب الطالب العمل وفق أسس علمية مبنية على تجارب مباشرة.
وطالب الحربي بأن يتقبل المعلم والمعلمة النقد، وذلك لما له من أهمية في تطوير الذات والعملية التعليمية.
ثم استمع الدكتور الحربي لمداخلات وأسئلة الحضور وأجاب عنها، بعد ذلك تحدث مدير التعليم عن أهمية الدور الكبير لقادة وقائدات المدارس في نجاح العملية التعليمية وأمن وسلامة الطلاب والطالبات.