** وصف الدكتور عبدالله الغذامي الدروع المقدمة من الأندية الأدبية لضيوفها بـ«البائسة»، مطالبا الأندية باقتناء لوحات وصور فنية لإهدائها إلى ضيوفها بدلا من الدروع الخشبية التي لا فائدة منها.

** انتقد بعض النقاد الأندية الأدبية لعدم إدخال الفيلم التوثيقي والتاريخي ضمن برامجها الثقافية، مع وجود مبان وقاعات كبيرة في تلك الأندية تستوعب تلك العروض، للخروج من رتابة المحاضرات والندوات التي تقدمها والتي لا يحضرها إلا القليل من الحضور.

** تطلع الكاتب والروائي عبده خال إلى توجه صانعي السينما السعودية إلى الروائيين السعوديين لتوطين صناعة السينما في المملكة، مع وجود الكثير من الروائيين الذين كتبوا الكثير من الروايات والقصص المميزة التي يمكن أن تتحول إلى أفلام سينمائية سعودية بإنتاج سعودي كامل، من حيث وجود المؤلف والمخرج والمنتج والممثل السعودي، بدلا من أن نكون مستهلكين نركز على استيراد الأفلام وعرضها.

** وصف أحد الشعراء ما يكتبه أكاديمي سابق وناقد وقاص معروف تحت مسمى «قصائد» بأنه وقع دون أن يعلم تحت تأثير شبكات التواصل الاجتماعي وسلطة الجماهير، وأنه ما زال مفتونا بـ«لايكات» الإعجاب وكلمات الثناء، واعتبر الشاعر هذه الحالة انتقالية من ظرف ثقافي إلى ظرف ثقافي آخر، ولكنه انتقال لن يطول.

** انتقد الكاتب والناقد المسرحي فهد ردة الحارثي تخلي هيئتي الثقافة والترفيه وجمعيات الثقافة والفنون عن «المسرح»، الذي أصبح ليس له جهة داعمة، موضحا أن هناك فرقا مسرحية مميزة تعمل بجهود ذاتية ليس لها مردود ولا تسويق، مناشدا وزير الثقافة والإعلام بالتفاتة فنية تجاه «أبو الفنون».