مشاورات إسلامية أوروبية ضد محاولات تغيير الوضع القانوني في القدس
الجمعة / 11 / شعبان / 1439 هـ الجمعة 27 أبريل 2018 15:04
واس (جدة)
يجري وفد من اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى وزراء الخارجية زيارة إلى بروكسيل للقاء الممثل الأعلى لسياسة الأمن والشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موغيريني، في إطار التحرك والتواصل مع الدول المؤثرة والمنظمات الدولية لنقل رسالة القمة الإسلامية الاستثنائية التي انعقدت بتاريخ 13 ديسمبر 2017 في إسطنبول بخصوص موقفها الرافض لقرار الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة مزعومة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها، ولأي محاولات لتغيير الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس المحتلة.
وأكد الأمين العام للمنظمة ، الدكتور يوسف العثيمين ، في هذا الخصوص، أن هذا التحرك الدبلوماسي يأتي في إطار حشد الدعم الدولي للجهود الرامية إلى إطلاق عملية سياسية برعاية دولية متعددة الأطراف ، وفق جدول زمني محدد ، لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ، استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية ، ودعوة الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى المبادرة بالاعتراف بها وبالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها ، ودعم انضمام فلسطين للمنظمات والاتفاقيات الدولية ، وضرورة تأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
يشار إلى أن اللجنة التنفيذية للمنظمة تضم في عضويتها المملكة العربية السعودية ، وجمهورية مصر العربية ، والجمهورية التركية ، وجمهوريا غامبيا الإسلامية ، وجمهورية أوزباكستان ، وجمهورية كوت ديفوار ، وجمهورية بنغلادش الشعبية ، إضافة إلى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.
وأكد الأمين العام للمنظمة ، الدكتور يوسف العثيمين ، في هذا الخصوص، أن هذا التحرك الدبلوماسي يأتي في إطار حشد الدعم الدولي للجهود الرامية إلى إطلاق عملية سياسية برعاية دولية متعددة الأطراف ، وفق جدول زمني محدد ، لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي ، استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية ، ودعوة الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين إلى المبادرة بالاعتراف بها وبالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لها ، ودعم انضمام فلسطين للمنظمات والاتفاقيات الدولية ، وضرورة تأمين الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
يشار إلى أن اللجنة التنفيذية للمنظمة تضم في عضويتها المملكة العربية السعودية ، وجمهورية مصر العربية ، والجمهورية التركية ، وجمهوريا غامبيا الإسلامية ، وجمهورية أوزباكستان ، وجمهورية كوت ديفوار ، وجمهورية بنغلادش الشعبية ، إضافة إلى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.