«فيفا» يوقف رئيس الاتحاد البرازيلي مدى الحياة
الجمعة / 11 / شعبان / 1439 هـ الجمعة 27 أبريل 2018 16:13
أ ف ب (باريس)
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» الجمعة إيقاف رئيس الاتحاد البرازيلي ماركو بولو دل نيرو مدى الحياة، وذلك بسبب ملاحقته بقضايا رشى.
وقال «فيفا» في بيان أن التحقيق كشف بأن دل نيرو انتهك عدة مواد من قانون الأخلاقيات في السلطة الكروية العليا، بما في ذلك تلك المتعلقة بالرشوة والفساد.
وقال البيان «نتيجة لذلك، يحظر على السيد دل نيرو مدى الحياة جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم (الإدارية والرياضية أو غيرها) على المستويين الوطني والدولي».
وتابع «بالإضافة إلى ذلك، فرضت على السيد دل نيرو غرامة قدرها مليون فرنك سويسري (835,880 مليون يورو)».
وكان «فيفا» مدد في مارس الإيقاف الموقت لرئيس الاتحاد البرازيلي لـ45 يوما، بعدما أوقفه في ديسمبر الماضي لـ90 يوما.
ويعتبر دل نيرو (77 عاما) من بين شخصيات عدة من أمريكا الجنوبية ملاحقة من قبل العدالة الأمريكية في اطار قضية رشى تتعلق بالاتحاد الدولي للعبة.
وكان دل نيرو انتخب رئيسا للاتحاد البرازيلي في أبريل عام 2015 قبل أيام قليلة من الشرارة الأولى لفضائح الرشى التي طالت «فيفا».
وتم إيقاف دل نيرو في 15 ديسمبر بطلب من غرفة التحقيق التابعة للجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي برئاسة القاضية الكولومبية ماريا كلاوديا رييس، وهي نفس السلطة التي قررت تمديد العقوبة لـ45 يوما إضافيا.
وقال «فيفا» في بيان أن التحقيق كشف بأن دل نيرو انتهك عدة مواد من قانون الأخلاقيات في السلطة الكروية العليا، بما في ذلك تلك المتعلقة بالرشوة والفساد.
وقال البيان «نتيجة لذلك، يحظر على السيد دل نيرو مدى الحياة جميع الأنشطة المتعلقة بكرة القدم (الإدارية والرياضية أو غيرها) على المستويين الوطني والدولي».
وتابع «بالإضافة إلى ذلك، فرضت على السيد دل نيرو غرامة قدرها مليون فرنك سويسري (835,880 مليون يورو)».
وكان «فيفا» مدد في مارس الإيقاف الموقت لرئيس الاتحاد البرازيلي لـ45 يوما، بعدما أوقفه في ديسمبر الماضي لـ90 يوما.
ويعتبر دل نيرو (77 عاما) من بين شخصيات عدة من أمريكا الجنوبية ملاحقة من قبل العدالة الأمريكية في اطار قضية رشى تتعلق بالاتحاد الدولي للعبة.
وكان دل نيرو انتخب رئيسا للاتحاد البرازيلي في أبريل عام 2015 قبل أيام قليلة من الشرارة الأولى لفضائح الرشى التي طالت «فيفا».
وتم إيقاف دل نيرو في 15 ديسمبر بطلب من غرفة التحقيق التابعة للجنة الأخلاق في الاتحاد الدولي برئاسة القاضية الكولومبية ماريا كلاوديا رييس، وهي نفس السلطة التي قررت تمديد العقوبة لـ45 يوما إضافيا.