مشروع يليق بالوطن
الرأي
السبت / 12 / شعبان / 1439 هـ السبت 28 أبريل 2018 02:20
يجيء إطلاق خادم الحرمين الشريفين اليوم للمرحلة الأولى لمشروع «القدية» غرب الرياض، ليؤكد مضي المملكة في الطريق الذي رسمته القيادة الحكيمة نحو خلق ازدهار اقتصادي استثنائي في المستقبل القريب، عبر تنويع مصادر الدخل، وإطلاق المشاريع العملاقة، وتطوير كافة القطاعات الاقتصادية القادرة على توطين الاستثمارات، وجلب رؤوس الأموال خصوصا في المشاريع المثمرة والواعدة والقادرة على المساهمة في توظيف شباب الوطن.
فهذا المشروع الذي يمثل الوجهة الترفيهية والرياضية والثقافية الجديدة في المملكة، والمزمع الانتهاء منه في 2022، هو ثمرة للتعاون الفاعل بين صندوق الاستثمارات العامة في المملكة ومجموعة من الشركات العالمية المتخصصة في الترفيه. ليمثل مركزا ترفيهيا عملاقا يضم العديد من النشاطات، ومدن الألعاب، والمراكز الترفيهية، والمرافق الرياضية القادرة على استضافة أبرز المسابقات والألعاب العالمية، وأكاديميات التدريب، والمضامير الصحراوية والإسفلتية المخصصة لعشاق رياضات السيارات، والأنشطة الترفيهية المائية والثلجية، وأنشطة المغامرات في الهواء الطلق، وتجارب السفاري والاستمتاع بالطبيعة، فضلاً عن توفر الفعاليات التاريخية والثقافية والتعليمية، إضافة إلى المراكز التجارية، والمطاعم، والمقاهي، والفنادق، وكل ما يلبي تطلعات مختلف فئات المجتمع.
إن هذا المشروع الذي يعد أكبر مشروع سياحي ترفيهي على مستوى الشرق الأوسط، يوفر تعددية كان يفتقر إليها المواطن السعودي والمقيم في قضاء أوقاته وفق ما يحب، مما يتيح له الخيار الذي يناسبه، خصوصا أن ثلثي مواطني المملكة هم في سن الشباب، وبحاجة لمثل هذه المشاريع الجاذبة داخل المملكة، مما سيسهم بتوفير نحو 30 مليار دولار، كان ينفقها السعوديون كل عام على السياحة والترفيه خارج البلاد.
إنها مشاريع تليق بهذا الوطن وقيادته ومواطنيه.
فهذا المشروع الذي يمثل الوجهة الترفيهية والرياضية والثقافية الجديدة في المملكة، والمزمع الانتهاء منه في 2022، هو ثمرة للتعاون الفاعل بين صندوق الاستثمارات العامة في المملكة ومجموعة من الشركات العالمية المتخصصة في الترفيه. ليمثل مركزا ترفيهيا عملاقا يضم العديد من النشاطات، ومدن الألعاب، والمراكز الترفيهية، والمرافق الرياضية القادرة على استضافة أبرز المسابقات والألعاب العالمية، وأكاديميات التدريب، والمضامير الصحراوية والإسفلتية المخصصة لعشاق رياضات السيارات، والأنشطة الترفيهية المائية والثلجية، وأنشطة المغامرات في الهواء الطلق، وتجارب السفاري والاستمتاع بالطبيعة، فضلاً عن توفر الفعاليات التاريخية والثقافية والتعليمية، إضافة إلى المراكز التجارية، والمطاعم، والمقاهي، والفنادق، وكل ما يلبي تطلعات مختلف فئات المجتمع.
إن هذا المشروع الذي يعد أكبر مشروع سياحي ترفيهي على مستوى الشرق الأوسط، يوفر تعددية كان يفتقر إليها المواطن السعودي والمقيم في قضاء أوقاته وفق ما يحب، مما يتيح له الخيار الذي يناسبه، خصوصا أن ثلثي مواطني المملكة هم في سن الشباب، وبحاجة لمثل هذه المشاريع الجاذبة داخل المملكة، مما سيسهم بتوفير نحو 30 مليار دولار، كان ينفقها السعوديون كل عام على السياحة والترفيه خارج البلاد.
إنها مشاريع تليق بهذا الوطن وقيادته ومواطنيه.