7 مشاريع إنسانية لصالح الشعب السوري ومهجري الروهينغا
وقعها مركز الملك سلمان للإغاثة بـ 4.657.595 دولاراً
الاثنين / 14 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 30 أبريل 2018 10:55
واس (الرياض)
وقَّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في مقره بالرياض، اليوم (الاثنين)، سبعة عقود منها خمسة لتنفيذ مشاريع إنسانية وإغاثية مختلفة للشعب السوري في عدة مدن سورية واللاجئين منهم في تركيا، وعقدين لتنفيذ مشروعين لصالح النازحين الروهينغا في ميانمار، واللاجئين منهم في جمهورية بنغلاديش.
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في تصريح صحفي عقب التوقيع، أنه بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، جرى اليوم توقيع سبعة عقود بمبلغ إجمالي 4.657.595 دولاراً، منها خمسة عقود لرفع معاناة الشعب السوري داخل بلادهم في المناطق الأكثر تضرراً مثل حماه وحلب واللاذقية وحمص، وريف دمشق وريف حماه وريف حمص الشمالي وريف حلب، واللاجئين منهم في مناطق هاتاي وكلس وأوروفا في تركيا، وغيرها من المناطق ذات الأولوية، وعقدين لصالح اللاجئين الروهينغا في ولاية أراكان في ميانمار ومدينة كوكس بازار في جمهورية بنغلاديش، وهذه العقود تعد جزءاً من المشاريع العديدة التي ينفذها المركز حالياً في الداخل والخارج السوري ولمهجري الروهينغا.
وأفاد بأن المشاريع تستهدف توفير المستلزمات الدراسية للطلاب والمدارس السورية، وكفالة الأيتام والتعافي المبكر، ودعم سبل العيش والتدريب على كسب المهارات للاجئين في تركيا والداخل السوري، وتنفيذ مشروع إفطار صائم في شهر رمضان المبارك للاجئين السوريين ولمهجري الروهينغا في ميانمار وبنغلاديش.
وأفاد بأن المشاريع تعكس ما تقوم به المملكة حكومة وشعباً من دور في تخفيف معاناة الإنسان في أرجاء المعمورة كافة، وتأكيد رسالتها السامية والمستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.
وأوضح المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في تصريح صحفي عقب التوقيع، أنه بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، جرى اليوم توقيع سبعة عقود بمبلغ إجمالي 4.657.595 دولاراً، منها خمسة عقود لرفع معاناة الشعب السوري داخل بلادهم في المناطق الأكثر تضرراً مثل حماه وحلب واللاذقية وحمص، وريف دمشق وريف حماه وريف حمص الشمالي وريف حلب، واللاجئين منهم في مناطق هاتاي وكلس وأوروفا في تركيا، وغيرها من المناطق ذات الأولوية، وعقدين لصالح اللاجئين الروهينغا في ولاية أراكان في ميانمار ومدينة كوكس بازار في جمهورية بنغلاديش، وهذه العقود تعد جزءاً من المشاريع العديدة التي ينفذها المركز حالياً في الداخل والخارج السوري ولمهجري الروهينغا.
وأفاد بأن المشاريع تستهدف توفير المستلزمات الدراسية للطلاب والمدارس السورية، وكفالة الأيتام والتعافي المبكر، ودعم سبل العيش والتدريب على كسب المهارات للاجئين في تركيا والداخل السوري، وتنفيذ مشروع إفطار صائم في شهر رمضان المبارك للاجئين السوريين ولمهجري الروهينغا في ميانمار وبنغلاديش.
وأفاد بأن المشاريع تعكس ما تقوم به المملكة حكومة وشعباً من دور في تخفيف معاناة الإنسان في أرجاء المعمورة كافة، وتأكيد رسالتها السامية والمستمدة من تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف.