القصبي: «رؤية 2030» تؤسس عصر الدولة الحديثة
الاثنين / 14 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 30 أبريل 2018 20:37
«عكاظ»(الرياض)
أكد محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد القصبي أن السعودية تمر بتحول تاريخي بعد إطلاقها لرؤيتها الطموحة 2030، وما تلاها من برامج ومبادرات إستراتيجية امتدت لكافة مناحي الحياة. وأشار إلى أن المملكة تتطلع لأن تكون هذه الرؤية طريقا لبناء نموذج عصري للدولة الحديثة القادرة على التغلب على التحديات، وتحقيق الريادة الإقليمية والعالمية.
وأوضح في كلمة ألقاها خلال تنظيم الهيئة لقاء مفتوحا مع رئيس المنظمة الدولية للتقييس «الإيزو» جون والتر للحديث عن أثر تطبيق المواصفات القياسية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، في مقر الهيئة بمدينة الرياض، بحضور نخبة واسعة من المختصين والمهتمين بقضايا التقييس في المملكة، أن منظمة «الإيزو» تحمل رسالة بناء منظومة تقييس دولية فاعلة تدعم التبادل التجاري، وتعزز النمو الاقتصادي والصناعي العالمي، وترفع من معدلات السلامة للمستهلك، وترسخ تطبيقات الحفاظ على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية في مختلف بلدان العالم.
وقال: «نعمل في الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وبكل جد على أن تكون منظومة البنية التحتية للجودة بكافة عناصرها ومكوناتها أحد أهم الدعائم لتمكين النمو الاقتصادي والصناعي في السعودية، عبر جهود متواصلة لاستكمال عناصر هذه المنظومة لتكون أكثر مواكبة للتطورات العالمية في هذا المجال، وأكثر قدرة على دعم أهدافنا ومبادراتنا التنموية».
وأوضح في كلمة ألقاها خلال تنظيم الهيئة لقاء مفتوحا مع رئيس المنظمة الدولية للتقييس «الإيزو» جون والتر للحديث عن أثر تطبيق المواصفات القياسية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، في مقر الهيئة بمدينة الرياض، بحضور نخبة واسعة من المختصين والمهتمين بقضايا التقييس في المملكة، أن منظمة «الإيزو» تحمل رسالة بناء منظومة تقييس دولية فاعلة تدعم التبادل التجاري، وتعزز النمو الاقتصادي والصناعي العالمي، وترفع من معدلات السلامة للمستهلك، وترسخ تطبيقات الحفاظ على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية في مختلف بلدان العالم.
وقال: «نعمل في الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، وبكل جد على أن تكون منظومة البنية التحتية للجودة بكافة عناصرها ومكوناتها أحد أهم الدعائم لتمكين النمو الاقتصادي والصناعي في السعودية، عبر جهود متواصلة لاستكمال عناصر هذه المنظومة لتكون أكثر مواكبة للتطورات العالمية في هذا المجال، وأكثر قدرة على دعم أهدافنا ومبادراتنا التنموية».