مسار لتقبيل الحجر الأسود.. وآليات للحافلات في محطة «باب علي»
الأربعاء / 16 / شعبان / 1439 هـ الأربعاء 02 مايو 2018 03:00
محمد سميح (مكة المكرمة) m_smaih@
اقترح أحد منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الباحث حسين أحمد البلوشي، في أحد الأبحاث التي قدمها أمس (الثلاثاء)، إنشاء مسارات لتقبيل الحجر الأسود، تسهم في تسهيل أداء هذه العبادة خلال وقت قياسي، معتمدا في منهجه على الإحصاءات، والمسارات والبوابات والمدة الزمنية واضعا في الاعتبار السلبيات والإيجابيات، والآثار المترتبة على المشروع ومتطلباته، والتصميم الهندسي الذي يتلاءم مع منهجيته بالمزامنة مع التوسعة العملاقة التي شهدها المسجد الحرام.
وتناول الباحث الدكتور عدنان محمد الحارثي الشريف من جامعة أم القرى، تنظيم حشود المصلين وإدارة وسائل النقل في محطة باب علي بالمسجد الحرام، من أجل تحقيق التوازن من حيث الكم العددي من المصلين وكيفية الاستفادة من ساحة المحطة المتواضعة للنقل بواسطة وسائل النقل، مستعرضا سبل الاستفادة من أسطول الحافلات لنقل المصلين في ساحة باب علي باتجاه محبس الجن وصولاً إلى الجمرات كلاً حسب وجهته مع وضع آلية مناسبة في تنظيم الحشود بالساحة، فضلا عن تثقيف القوى البشرية المكلفة بالعمل في الموقع من قبل الجهات ذات العلاقة وسائقي وسائل النقل.
وشرح الباحث الرائد محمد بلال الزهراني من منسوبي القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام، رؤية إستراتيجية لتطوير منظومة إدارة الحشود، معتمدا على المنهج الوصفي، والتاريخي لعرض تجارب الأمن العام في التحكم بالحشود في محيط الحرم المكي الشريف وساحاته والطرق المؤدية إليه، في إبراز نتائج هذه الدراسة، ووصولاً إلى توصياتها المقترحة.
واعتمد كل من الباحثين بمعهد أبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور عبدالله محمد عبدالله والدكتور أحمد محمد هلالي والدكتور طارق محمد العقلا، على دراسة ميدانية عن الظواهر السلبية في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال (موسم رمضان 1438هـ) لرصد تطور هذه الظواهر خلال موسمي العمرة والحج، وتحليل ما يطرأ عليها من تغيرات ودراستها.
وتناول الباحثان في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المهندس حسن محمد فلاته، والدكتور أحمد محمد خليفات، عملية تخطيط الصيانة الوقائية في المسجد الحرام، الرامية إلى تحقيق الريادة في تشغيل وصيانة الأعمال الكهروميكانيكية والإلكترونية بالمسجد الحرام ومرافقه.
وتناول الباحث الدكتور عدنان محمد الحارثي الشريف من جامعة أم القرى، تنظيم حشود المصلين وإدارة وسائل النقل في محطة باب علي بالمسجد الحرام، من أجل تحقيق التوازن من حيث الكم العددي من المصلين وكيفية الاستفادة من ساحة المحطة المتواضعة للنقل بواسطة وسائل النقل، مستعرضا سبل الاستفادة من أسطول الحافلات لنقل المصلين في ساحة باب علي باتجاه محبس الجن وصولاً إلى الجمرات كلاً حسب وجهته مع وضع آلية مناسبة في تنظيم الحشود بالساحة، فضلا عن تثقيف القوى البشرية المكلفة بالعمل في الموقع من قبل الجهات ذات العلاقة وسائقي وسائل النقل.
وشرح الباحث الرائد محمد بلال الزهراني من منسوبي القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام، رؤية إستراتيجية لتطوير منظومة إدارة الحشود، معتمدا على المنهج الوصفي، والتاريخي لعرض تجارب الأمن العام في التحكم بالحشود في محيط الحرم المكي الشريف وساحاته والطرق المؤدية إليه، في إبراز نتائج هذه الدراسة، ووصولاً إلى توصياتها المقترحة.
واعتمد كل من الباحثين بمعهد أبحاث الحج والعمرة والزيارة الدكتور عبدالله محمد عبدالله والدكتور أحمد محمد هلالي والدكتور طارق محمد العقلا، على دراسة ميدانية عن الظواهر السلبية في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال (موسم رمضان 1438هـ) لرصد تطور هذه الظواهر خلال موسمي العمرة والحج، وتحليل ما يطرأ عليها من تغيرات ودراستها.
وتناول الباحثان في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المهندس حسن محمد فلاته، والدكتور أحمد محمد خليفات، عملية تخطيط الصيانة الوقائية في المسجد الحرام، الرامية إلى تحقيق الريادة في تشغيل وصيانة الأعمال الكهروميكانيكية والإلكترونية بالمسجد الحرام ومرافقه.