التشكيلية الرفاعي تسافر بـ«آفاق» في السفارة البريطانية
الأربعاء / 16 / شعبان / 1439 هـ الأربعاء 02 مايو 2018 22:45
عكاظ (جدة)
شاركت الفنانة التشكيلية سلوى الرفاعي بمعرض شخصي بعنوان «آفاق» في السفارة البريطانية بالرياض، بدعوة من سفير بريطانيا لدى المملكة سايمون كوليس.
وأوضحت الرفاعي أن المشاركة تأكيد على عمق العلاقات السعودية - البريطانية خلال 100 عام، موضحة أن المعرض اشتمل على أعمال فنية تعبر عن دور المرأة السعودية كعنصر قوي في المجتمع يسهم في دفع عجلة التنمية، ويحاكي طموح السعوديات ودورهن في الانفتاح الإيجابي، والتأكيد على مكانة المرأة في رؤية 2030 وتقديرها كعنصر مهم لقوة المجتمع.
وأكدت الرفاعي أنها تستقي موضوعات لوحاتها «كمنجز فني» من تجربة حسية تعبيرية تقارن فيها بين معرفتنا الشخصية لما هو حساس في دواخلنا وما نراه في واقعنا، وليس فنا يخلو من انعكاس البيئة المحيطة.
وشهد المعرض حضورا لافتا من سفراء ودبلوماسيين وأدباء وفنانين تشكيليين، إذ أجمع الكثير منهم على تميز المرأة السعودية في العديد من المجالات، مؤكدين أن المعرض نقل التجربة التشكيلية السعودية لدور المملكة الحضاري والفني والثقافي، ورأوا أن معرض «آفاق» جزء من تلك التجربة المميزة كمنظومة تنضوي تحت رؤية 2030.
وتسافر الرفاعي بلوحاتها إلى الآفاق لتعانق بها رحلة سرمدية لحواشي نور تتلحف ذاتها، والمتأمل لتلك اللوحات فإنها تأخذه إلى سفر يقف معه حالة إنصات نحو الحلم، إذ خلقت الرفاعي في معرضها «آفاق» رؤية بصرية متنوعة بين فلسفة العقل والهواجس المعلنة الممزوجة بالصمت المطبق والإنصات لكل حيز في وجودها.
وأوضحت الرفاعي أن المشاركة تأكيد على عمق العلاقات السعودية - البريطانية خلال 100 عام، موضحة أن المعرض اشتمل على أعمال فنية تعبر عن دور المرأة السعودية كعنصر قوي في المجتمع يسهم في دفع عجلة التنمية، ويحاكي طموح السعوديات ودورهن في الانفتاح الإيجابي، والتأكيد على مكانة المرأة في رؤية 2030 وتقديرها كعنصر مهم لقوة المجتمع.
وأكدت الرفاعي أنها تستقي موضوعات لوحاتها «كمنجز فني» من تجربة حسية تعبيرية تقارن فيها بين معرفتنا الشخصية لما هو حساس في دواخلنا وما نراه في واقعنا، وليس فنا يخلو من انعكاس البيئة المحيطة.
وشهد المعرض حضورا لافتا من سفراء ودبلوماسيين وأدباء وفنانين تشكيليين، إذ أجمع الكثير منهم على تميز المرأة السعودية في العديد من المجالات، مؤكدين أن المعرض نقل التجربة التشكيلية السعودية لدور المملكة الحضاري والفني والثقافي، ورأوا أن معرض «آفاق» جزء من تلك التجربة المميزة كمنظومة تنضوي تحت رؤية 2030.
وتسافر الرفاعي بلوحاتها إلى الآفاق لتعانق بها رحلة سرمدية لحواشي نور تتلحف ذاتها، والمتأمل لتلك اللوحات فإنها تأخذه إلى سفر يقف معه حالة إنصات نحو الحلم، إذ خلقت الرفاعي في معرضها «آفاق» رؤية بصرية متنوعة بين فلسفة العقل والهواجس المعلنة الممزوجة بالصمت المطبق والإنصات لكل حيز في وجودها.