اليونيسكو تثمن مستوى الشراكة مع المملكة
ترجمة المنشورات الرئيسية.. وتمويل الترجمة العربية الفورية في الاجتماعات من المبادرات
الأحد / 20 / شعبان / 1439 هـ الاحد 06 مايو 2018 01:59
«عكاظ» (باريس)
ثمنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) مستوى الشراكة القائمة مع المملكة حيث عقد الطرفان أول اجتماع للمراجعة السنوية لهذه الشراكة، وقد تم بموجب هذا الاجتماع مراجعة خطط الأنشطة المستقبلية.
وأوضح بيان صادر عن منظمة اليونيسكو أن الشراكة مع المملكة أثمرت معالجة أزمة اللاجئين السوريين في لبنان وتوفير فرص التعليم لهم، ودعم مشروع الحوار بين الثقافات، وتقديم المساعدات المالية لطلاب الجامعات الفلسطينيين، إضافة إلى تعزيز مكانة اللغة العربية في اليونسكو.
وأشار البيان إلى أنه قد تم خلال العام الأول لهذه الشراكة الاستراتيجية العمل على إثراء التعددية اللغوية من خلال ترجمة المنشورات الرئيسية، وتمويل الترجمة العربية الفورية في الاجتماعات وفي الاحتفال بـ«اليوم العالمي للغة العربية 2017».
وتشمل النتائج الرئيسية التي حُققت منذ عام 2015 على إمكانية الالتحاق بالتعليم الثانوي العام الرسمي في جميع أنحاء لبنان لـ453 7 من الطلاب السوريين واللبنانيين الذين يعانون من ظروف صعبة، إضافة إلى توفير المواد التعليميّة من خلال حملة «مدرسة في حقيبة» لـ 7,045 طالب سوري ولبناني، وكما تلقى أكثر من 60 معلمًا تدريبًا على بناء القدرات حول «تعلم العيش معًا» مع منظمة أريجاتو الدولية (LTLT).
وأوضح بيان صادر عن منظمة اليونيسكو أن الشراكة مع المملكة أثمرت معالجة أزمة اللاجئين السوريين في لبنان وتوفير فرص التعليم لهم، ودعم مشروع الحوار بين الثقافات، وتقديم المساعدات المالية لطلاب الجامعات الفلسطينيين، إضافة إلى تعزيز مكانة اللغة العربية في اليونسكو.
وأشار البيان إلى أنه قد تم خلال العام الأول لهذه الشراكة الاستراتيجية العمل على إثراء التعددية اللغوية من خلال ترجمة المنشورات الرئيسية، وتمويل الترجمة العربية الفورية في الاجتماعات وفي الاحتفال بـ«اليوم العالمي للغة العربية 2017».
وتشمل النتائج الرئيسية التي حُققت منذ عام 2015 على إمكانية الالتحاق بالتعليم الثانوي العام الرسمي في جميع أنحاء لبنان لـ453 7 من الطلاب السوريين واللبنانيين الذين يعانون من ظروف صعبة، إضافة إلى توفير المواد التعليميّة من خلال حملة «مدرسة في حقيبة» لـ 7,045 طالب سوري ولبناني، وكما تلقى أكثر من 60 معلمًا تدريبًا على بناء القدرات حول «تعلم العيش معًا» مع منظمة أريجاتو الدولية (LTLT).