الأمير مقرن يدعم برنامج الأمير منصور بن مقرن الخيري بـ 3 ملايين
سلّم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى لذوي «شهداء عسير»
الاثنين / 21 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 07 مايو 2018 23:32
محمد طالبي، مغرم عسيري (أبها) okaz_online@
أعلن الأمير مقرن بن عبدالعزيز خلال تدشين البرنامج الخيري للأمير منصور بن مقرن للأعمال الخيرية عن تبرعه بمبلغ ٣ملايين ريال لصالح البرنامج،ليصل المبلغ الاجمالي للبرنامج الخيري 15 مليون ريال، عقب أعلان أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد عن تبني البرنامج بمبلغ 15 مليون ريال.
وشرف الأمير مقرن بن عبدالعزيز، اليوم (الإثنين)، في الصالة الملكية بأبها، حفلة إمارة منطقة عسير لتكريم الشهداء الذين قضوا في تحطم المروحية التي كانت تُقل الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز، مع عدد من المسؤولين بالمنطقة، ومنحهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى، برعاية أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد.
وسلم الأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن خالد، وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى لذوي الشهداء نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن، وكيل إمارة المنطقة سليمان بن محمد الجريش، محافظ محايل محمد بن سعود المتحمي، أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي، مدير فرع الزراعة بالمنطقة فهد بن سعيد الفرطيش، رئيس المراسم خالد بن محمد بن حميد، العقيد سعود بن محمد السهلي، النقيب نايف بن وصل الله الربيعي، النقيب عبدالله بن عبدالرحمن الشهري، الملازم أول محمد بن زبين الشهراني، وكيل الرقيب عبدالله بن علي حدادي (رحمهم الله).
بعد ذلك، تسلم الأمير مقرن بن عبدالعزيز وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى للأمير منصور بن مقرن، ودشن البرنامج الخيري للأمير منصور بن مقرن للأعمال الخيرية، الذي يحتوي على عدد من المسارات الإنسانية والإغاثية والخيرية والتطوعية والوقفية بقيمة إجمالية 12 مليون ريال، وتستفيد منه 500 أسرة محتاجة بمساعدات نقدية شهرية بلغت 3.168 مليون ريال، وتقديم 12 ألف سلة غذائية بـ3.600 مليون ريال، وكفالة ألف يتيم بـ2.400 مليون ريال، وتقديم 65 ألف وجبة إفطار صائم بـ650 ألف ريال، وتوزيع 1.400 مليون عبوة ماء سقيا للمساجد بـ432 ألف ريال، إضافة إلى مساعدة 100 شاب وشابة على الزواج بـ250 ألف ريال، وتأهيل 100 شاب وشابة من الأسر المنتجة للعمل بنصف مليون ريال، ودعم برنامج المرضى بمليون ريال.
وألقى المستشار بمكتب مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله حميد كلمة ذوي شهداء المروحية، بين فيها فضل الشهيد من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة والخصال التي يحظى بها بعد مماته، موضحا أن الشهداء كانوا من القيادات المدنية والعسكرية المشهود لهم بالخير، قضوا وهم يؤدون مهمة تفقدية وواجبا وطنيا لقضاء حاجات إخوانهم المواطنين، مشيرا إلى أن لوفاتهم صدى واسعا على مستوى الوطن الغالي والعالمين الإسلامي والعربي اتشح بالحزن والألم والفجيعة.
ورفع الدكتور ابن حميد الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على صدور الأمر السامي الكريم بمنح كل واحد منهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
حضر الحفلة الأمير فيصل بن مقرن، نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، الأمير بندر بن مقرن، الأمير سعود بن منصور بن مقرن، وعدد من الأمراء والمسؤولين، ومشايخ القبائل وجموع من المواطنين.
وسلم الأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن خالد، وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى لذوي الشهداء نائب أمير منطقة عسير الأمير منصور بن مقرن، وكيل إمارة المنطقة سليمان بن محمد الجريش، محافظ محايل محمد بن سعود المتحمي، أمين منطقة عسير صالح بن عبدالله القاضي، مدير فرع الزراعة بالمنطقة فهد بن سعيد الفرطيش، رئيس المراسم خالد بن محمد بن حميد، العقيد سعود بن محمد السهلي، النقيب نايف بن وصل الله الربيعي، النقيب عبدالله بن عبدالرحمن الشهري، الملازم أول محمد بن زبين الشهراني، وكيل الرقيب عبدالله بن علي حدادي (رحمهم الله).
بعد ذلك، تسلم الأمير مقرن بن عبدالعزيز وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى للأمير منصور بن مقرن، ودشن البرنامج الخيري للأمير منصور بن مقرن للأعمال الخيرية، الذي يحتوي على عدد من المسارات الإنسانية والإغاثية والخيرية والتطوعية والوقفية بقيمة إجمالية 12 مليون ريال، وتستفيد منه 500 أسرة محتاجة بمساعدات نقدية شهرية بلغت 3.168 مليون ريال، وتقديم 12 ألف سلة غذائية بـ3.600 مليون ريال، وكفالة ألف يتيم بـ2.400 مليون ريال، وتقديم 65 ألف وجبة إفطار صائم بـ650 ألف ريال، وتوزيع 1.400 مليون عبوة ماء سقيا للمساجد بـ432 ألف ريال، إضافة إلى مساعدة 100 شاب وشابة على الزواج بـ250 ألف ريال، وتأهيل 100 شاب وشابة من الأسر المنتجة للعمل بنصف مليون ريال، ودعم برنامج المرضى بمليون ريال.
وألقى المستشار بمكتب مدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله حميد كلمة ذوي شهداء المروحية، بين فيها فضل الشهيد من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة والخصال التي يحظى بها بعد مماته، موضحا أن الشهداء كانوا من القيادات المدنية والعسكرية المشهود لهم بالخير، قضوا وهم يؤدون مهمة تفقدية وواجبا وطنيا لقضاء حاجات إخوانهم المواطنين، مشيرا إلى أن لوفاتهم صدى واسعا على مستوى الوطن الغالي والعالمين الإسلامي والعربي اتشح بالحزن والألم والفجيعة.
ورفع الدكتور ابن حميد الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، على صدور الأمر السامي الكريم بمنح كل واحد منهم وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى.
حضر الحفلة الأمير فيصل بن مقرن، نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، الأمير بندر بن مقرن، الأمير سعود بن منصور بن مقرن، وعدد من الأمراء والمسؤولين، ومشايخ القبائل وجموع من المواطنين.