«البوصلة تغيرت».. 5 برامج سياحية سعودية تستقطب الأجانب
السماعيل: تخصيص 2.7 مليار ريال قروضا للمستثمرين بلا فوائد
الثلاثاء / 22 / شعبان / 1439 هـ الثلاثاء 08 مايو 2018 02:32
عبدالرحمن المصباحي (جدة) sobhe90@
كشف نائب رئيس هيئة السياحة للاستثمار والتطوير السياحي الدكتور حمد السماعيل، أنه يجري العمل على تطوير القطاع السياحي خلال الفترة القادمة، من خلال سياحة «المؤتمرات، والترفيه، والبحرية، والمتنزهات، والاستكشاف». ولفت إلى وجود العديد من الفرص غير المستغلة، التي ستخلق فرصا كبرى.
وأكد تخصيص 2.7 مليار ريال من الموارد المالية على مدى 5 سنوات لبرنامج تابع لوزارة المالية، يوفر قروضا بلا فوائد إلى المستثمرين العاملين في المشاريع السياحية.
ونوه إلى أن من أبرز المجالات السياحية التي يمكن العمل عليها مستقبلا أن تصبح السياحة هدفا رئيسيا للأجانب.
وقال خلال الجلسة الثانية لمنتدى مكة الاقتصادي أمس (الإثنين): «إمكاناتنا الحالية تستهدف أن يأتي السائح الأجنبي إلى السعودية للسياحة عبر تأشيرة سياحية، ثم يعقبها أداء العمرة».
وأضاف السماعيل: «قطاع السياحة يعد اليوم أكبر قطاع خدمي في العالم، ويستحوذ على 30% من تجارة الخدمات العالمية، و7% من قيمة الصادرات من السلع والخدمات، ويعد المصدر الأول للعملات الأجنبية بنسبة 38%، والعائدات قدرت بنحو 1.4 تريليون ريال دولار بنهاية عام 2017، كما أن القطاع السياحي أكد أنه أحد أهم القطاعات المولدة لفرص العمل، حيث يساهم بوظيفة واحدة من بين كل 10 وظائف، و10% من الوظائف الدولية».
وحول نتائج تفعيل الشراكة مع المؤسسات والمنظمات الدولية، ذكر أن أكثر من 50 اتفاقية، ومذكرة تفاهم، وبرنامجا تنفيذيا وقعوا على المستولى الدولي في مجالات السياحة، والآثار، والمتاحف، والتنقيبات الأثرية، والحرف، والصناعات اليدوية، مع تعاون الهيئة مع 30 فريقا علميا أجنبيا للمسح والتنقيب الأثري في السعودية.
وأكد تخصيص 2.7 مليار ريال من الموارد المالية على مدى 5 سنوات لبرنامج تابع لوزارة المالية، يوفر قروضا بلا فوائد إلى المستثمرين العاملين في المشاريع السياحية.
ونوه إلى أن من أبرز المجالات السياحية التي يمكن العمل عليها مستقبلا أن تصبح السياحة هدفا رئيسيا للأجانب.
وقال خلال الجلسة الثانية لمنتدى مكة الاقتصادي أمس (الإثنين): «إمكاناتنا الحالية تستهدف أن يأتي السائح الأجنبي إلى السعودية للسياحة عبر تأشيرة سياحية، ثم يعقبها أداء العمرة».
وأضاف السماعيل: «قطاع السياحة يعد اليوم أكبر قطاع خدمي في العالم، ويستحوذ على 30% من تجارة الخدمات العالمية، و7% من قيمة الصادرات من السلع والخدمات، ويعد المصدر الأول للعملات الأجنبية بنسبة 38%، والعائدات قدرت بنحو 1.4 تريليون ريال دولار بنهاية عام 2017، كما أن القطاع السياحي أكد أنه أحد أهم القطاعات المولدة لفرص العمل، حيث يساهم بوظيفة واحدة من بين كل 10 وظائف، و10% من الوظائف الدولية».
وحول نتائج تفعيل الشراكة مع المؤسسات والمنظمات الدولية، ذكر أن أكثر من 50 اتفاقية، ومذكرة تفاهم، وبرنامجا تنفيذيا وقعوا على المستولى الدولي في مجالات السياحة، والآثار، والمتاحف، والتنقيبات الأثرية، والحرف، والصناعات اليدوية، مع تعاون الهيئة مع 30 فريقا علميا أجنبيا للمسح والتنقيب الأثري في السعودية.