المملكة تستضيف أعمال الدورة الـ11 لمؤتمر الأوقاف والشؤون الإسلامية
يوم الأحد القادم بمكة
الثلاثاء / 22 / شعبان / 1439 هـ الثلاثاء 08 مايو 2018 13:40
واس (مكة المكرمة)
تستضيف المملكة العربية السعودية اجتماع الدورة الـ11 للمجلس التنفيذي لمؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بدول العالم الإسلامي، والمقرر عقده في مكة المكرمة يوم الأحد القادم.
ويرأس الاجتماع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد رئيس المجلس التنفيذي للمؤتمر الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، حيث يشارك فيه أعضاء المجلس المسؤولين عن الشؤون الإسلامية في مصر، والأردن، والمغرب، والكويت، وإندونيسيا، وباكستان، وجامبيا.
وأوضح الأمين العام للمؤتمر الدكتور زيد بن علي الدكان أن المؤتمر سيناقش العديد من القضايا، الذي يأتي في مقدمتها تعزيز الاعتدال الفكري والمنهجي ومواجهة الفكر المتطرف، والحوار الثقافي العربي الإسلامي مع الغرب والشرق، وتعزيز دور الشباب وإدارة مواهبهم، وتأهيل أئمة المساجد وتعزيز الدور المناط بهم، إلى جانب بحث سبل التعاون الأمثل بين الوزارات المعنية بالشأن الإسلامي في دول العالم الإسلامي.
ورفع الدكان بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين على رعايتهما ودعمهما المستمر لأعمال المؤتمر وغير المستغرب على قيادة المملكة التي أخذت على عاتقها شرف خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم، منوهاً بالجهود الحثيثة للدول الإسلامية ومشاركتها الفاعلة في اجتماعات الوزراء والمجلس الدورية.
يذكر أن مؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بدول العالم الإسلامي يضم في مؤتمره العام جميع الوزارات المعنية بالشأن الإسلامي في الدول الإسلامية الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي البالغ عددها 57 دولة، حيث عقد أول اجتماع له في مكة المكرمة عام 1399.
ويرأس الاجتماع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد رئيس المجلس التنفيذي للمؤتمر الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، حيث يشارك فيه أعضاء المجلس المسؤولين عن الشؤون الإسلامية في مصر، والأردن، والمغرب، والكويت، وإندونيسيا، وباكستان، وجامبيا.
وأوضح الأمين العام للمؤتمر الدكتور زيد بن علي الدكان أن المؤتمر سيناقش العديد من القضايا، الذي يأتي في مقدمتها تعزيز الاعتدال الفكري والمنهجي ومواجهة الفكر المتطرف، والحوار الثقافي العربي الإسلامي مع الغرب والشرق، وتعزيز دور الشباب وإدارة مواهبهم، وتأهيل أئمة المساجد وتعزيز الدور المناط بهم، إلى جانب بحث سبل التعاون الأمثل بين الوزارات المعنية بالشأن الإسلامي في دول العالم الإسلامي.
ورفع الدكان بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين على رعايتهما ودعمهما المستمر لأعمال المؤتمر وغير المستغرب على قيادة المملكة التي أخذت على عاتقها شرف خدمة الإسلام والمسلمين والدفاع عن قضاياهم، منوهاً بالجهود الحثيثة للدول الإسلامية ومشاركتها الفاعلة في اجتماعات الوزراء والمجلس الدورية.
يذكر أن مؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بدول العالم الإسلامي يضم في مؤتمره العام جميع الوزارات المعنية بالشأن الإسلامي في الدول الإسلامية الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي البالغ عددها 57 دولة، حيث عقد أول اجتماع له في مكة المكرمة عام 1399.