فيكتور اوربان يبدأ ولاية جديدة على رأس حكومة المجر
الثلاثاء / 22 / شعبان / 1439 هـ الثلاثاء 08 مايو 2018 16:18
أ ف ب (بودابست)
يبدأ فيكتور أوربان الثلاثاء ولاية جديدة على رأس حكومة المجر المنقسمة أكثر من أي وقت مضى بين مناصري معركته ضد الهجرة وآلاف الناخبين الذين يتهمونه بتجاوزات ضد الديموقراطية ويتظاهرون منذ الانتخابات التشريعية.
وافتتح برلمان العاصمة المجرية عند الساعة العاشرة صباحا (08,00 ت غ) الجلسة الأولى من ولايته الجديدة، بحيث من المفترض أن يختار نواب حزب أوربان المحافظ، الزعيم السيادي البالغ 54 عاماً رئيسا للوزراء، فيما يلتقي في الخارج خصومه للتظاهر.
وقد تجمع صباحاً مئات المحتجين تحت رقابة أمنية مشددة، أمام المبنى حيث هتفوا شعارات مثل "خائن" و"اوربان اخرج من هنا". ومن المتوقع أن تبدأ التظاهرة الأهمّ اعتبارا من الساعة السادسة مساء (16,00 ت غ).
ومنذ الانتخابات التشريعية التي أجريت في الثامن من أبريل، والتي أمنت لأوربان انتصارا أكبر مما كان متوقعا، يتجمع مجريون تلبية لدعوة حركة احتجاج بدأت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت شعار "نحن الأكثرية".
وقد خرج أوربان من جهته، قويا من هذه الانتخابات، ما اعتبره "التفويض الأقوى" إطلاقا.
وترأس المعارض السابق المناهض للشيوعية الحكومة بين عامي 1998 و2002 وعاد إلى الحكم في 2010 عبر ولايتين متتالتين جعلتا منه رمزا لليمين الشعبوي والقومي في أوروبا.
ويدعم 133 نائبا من أصل 199 حزب أوربان، ما يمنح رئيس الحكومة "غالبية كبرى" من ثلثين تسمح بإعادة النظر في الدستور.
وكان رئيس الوزراء أعلن نيته جعل الدستور ينصّ على رفض استقبال بعض اللاجئين. ويريد إقرار قوانين جديدة تستهدف المنظمات غير الحكومية. وقد اتهمته هيئات دولية عديدة منذ 2010، بإسكات المعارضة.
وافتتح برلمان العاصمة المجرية عند الساعة العاشرة صباحا (08,00 ت غ) الجلسة الأولى من ولايته الجديدة، بحيث من المفترض أن يختار نواب حزب أوربان المحافظ، الزعيم السيادي البالغ 54 عاماً رئيسا للوزراء، فيما يلتقي في الخارج خصومه للتظاهر.
وقد تجمع صباحاً مئات المحتجين تحت رقابة أمنية مشددة، أمام المبنى حيث هتفوا شعارات مثل "خائن" و"اوربان اخرج من هنا". ومن المتوقع أن تبدأ التظاهرة الأهمّ اعتبارا من الساعة السادسة مساء (16,00 ت غ).
ومنذ الانتخابات التشريعية التي أجريت في الثامن من أبريل، والتي أمنت لأوربان انتصارا أكبر مما كان متوقعا، يتجمع مجريون تلبية لدعوة حركة احتجاج بدأت على مواقع التواصل الاجتماعي تحت شعار "نحن الأكثرية".
وقد خرج أوربان من جهته، قويا من هذه الانتخابات، ما اعتبره "التفويض الأقوى" إطلاقا.
وترأس المعارض السابق المناهض للشيوعية الحكومة بين عامي 1998 و2002 وعاد إلى الحكم في 2010 عبر ولايتين متتالتين جعلتا منه رمزا لليمين الشعبوي والقومي في أوروبا.
ويدعم 133 نائبا من أصل 199 حزب أوربان، ما يمنح رئيس الحكومة "غالبية كبرى" من ثلثين تسمح بإعادة النظر في الدستور.
وكان رئيس الوزراء أعلن نيته جعل الدستور ينصّ على رفض استقبال بعض اللاجئين. ويريد إقرار قوانين جديدة تستهدف المنظمات غير الحكومية. وقد اتهمته هيئات دولية عديدة منذ 2010، بإسكات المعارضة.