الفضلي يشكر القيادة على إقرار الاستراتيجية الوطنية للبيئة
الثلاثاء / 22 / شعبان / 1439 هـ الثلاثاء 08 مايو 2018 17:14
واس (الرياض)
رفع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وللأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على إقرار مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم، الاستراتيجية الوطنية للبيئة.
وقال وزير البيئة والمياه والزراعة " تضمنت الاستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها، تقييماً شاملاً لجميع مكونات النطاق البيئي كالغابات والمراعي، والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وجودة الهواء وإدارة النفايات، وغيرها من مكونات النطاق البيئي، وتم عمل مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من خمسين دولة من الدول المتقدمة في المجال البيئي، كما نصت رؤية الاستراتيجية على العمل للوصول إلى بيئة مزدهرة ومستدامة تحظى بأعلى درجات الرعاية من الجميع".
وبين المهندس الفضلي أن الاستراتيجية التي أقرها المجلس اليوم تهدف إلى المساهمة في تعزيز جودة الحياة لأفراد المجتمع كافة، وتعزيز الالتزام بالأنظمة البيئية وتحقيق أقصى قدر من التكيف مع التغير المناخي، ودعم البحث والتطوير والتقنيات الصديقة للبيئة، واعتماد أعلى المعايير المهنية والأخلاقية في إدارة وتشغيل قطاعات البيئة والأرصاد، والالتزام بالمعاهدات الدولية وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في حماية البيئة ورفع الوعي البيئي.
وقال وزير البيئة والمياه والزراعة " تضمنت الاستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها، تقييماً شاملاً لجميع مكونات النطاق البيئي كالغابات والمراعي، والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وجودة الهواء وإدارة النفايات، وغيرها من مكونات النطاق البيئي، وتم عمل مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من خمسين دولة من الدول المتقدمة في المجال البيئي، كما نصت رؤية الاستراتيجية على العمل للوصول إلى بيئة مزدهرة ومستدامة تحظى بأعلى درجات الرعاية من الجميع".
وبين المهندس الفضلي أن الاستراتيجية التي أقرها المجلس اليوم تهدف إلى المساهمة في تعزيز جودة الحياة لأفراد المجتمع كافة، وتعزيز الالتزام بالأنظمة البيئية وتحقيق أقصى قدر من التكيف مع التغير المناخي، ودعم البحث والتطوير والتقنيات الصديقة للبيئة، واعتماد أعلى المعايير المهنية والأخلاقية في إدارة وتشغيل قطاعات البيئة والأرصاد، والالتزام بالمعاهدات الدولية وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في حماية البيئة ورفع الوعي البيئي.