«التاريخية السعودية» تصدر 4 مطبوعات حديثة
الخميس / 24 / شعبان / 1439 هـ الخميس 10 مايو 2018 20:58
«عكاظ» (الرياض)
أصدرت الجمعية التاريخية السعودية، أحدث 4 إصدرات، تضمنت العدد الـ36 من مجلة الجمعية التاريخية السعودية، و«رحلة الكتاب العربي بين المشرق والأندلس»، و«الاستيلاء العثماني الأول على صنعاء والسيطرة على اليمن»، و«المستشرقات والتراث العربي الإسلامي».
وتعد مجلة الجمعية التاريخية السعودية عبارة عن دورية علمية نصف سنوية، محكمة تصدر عن الجمعية التاريخية السعودية، وتخضع البحوث الواردة للمجلة للتحكيم العلمي ويلتزم الباحث بتنفيذ ملحوظات المحكمين أو تعليل مالم يعدل.
وجاء الإصدار الثاني بعنوان «رحلة الكتاب العربي بين المشرق والأندلس»، للدكتورة وفاء بنت زبن عبيد الرحيلي، من قسم التاريخ في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز، وتناول الكتاب موضوع العلاقات الثقافية بين المشرق والمغرب، وتأثر المدرسة الفكرية في الأندلس بفكر وثقافة المشرق، وعرضت الباحثة الموضوع بطريقة مختلفة، بينت رحلة الكتاب العربي من المشرق إلى المغرب.
فيما جاء الإصدار الثالث بعنوان «الاستيلاء العثماني الأول على صنعاء والسيطرة على اليمن»، وهو دراسة تحليلية لتقرير أزدمر باشا «فتح نامة»، مقارنة بالمصادر المعاصرة للأحداث، للدكتور عبد الرحمن بن عبدالله الأحمري، قسم التاريخ بجامعة الملك سعود، وتناول الإصدار الـ54 موضوعاً مهماً في تاريخ الجزيرة العربية، في القرن العاشر الهجري، وهو التدخلات الخارجية في الجزيرة العربية من قبل «الدولة العثمانية والدولة البرتغالية».
أما الإصدار الرابع فهو بعنوان المستشرقات والتراث العربي الإسلامي، للدكتور عمر بن سليمان العقيلىي، في قسم التاريخ بجامعة الملك سعود، وقدم عملاً مميزاً ركز على الجهود الايجابية لبعض المستشرقات في مجال الدراسات العربية والإسلامية، حيث تناول التعريف بالمخطوطات العربية وفهرستها، وتحقيقها والعناية بالتراث العربي والإسلامي، إضافة إلى نشر دراسات تُعنى بهذه العصور التاريخية والنتاج الحضاري المقدم في تطور الحضارة الإنسانية.
وتعد مجلة الجمعية التاريخية السعودية عبارة عن دورية علمية نصف سنوية، محكمة تصدر عن الجمعية التاريخية السعودية، وتخضع البحوث الواردة للمجلة للتحكيم العلمي ويلتزم الباحث بتنفيذ ملحوظات المحكمين أو تعليل مالم يعدل.
وجاء الإصدار الثاني بعنوان «رحلة الكتاب العربي بين المشرق والأندلس»، للدكتورة وفاء بنت زبن عبيد الرحيلي، من قسم التاريخ في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز، وتناول الكتاب موضوع العلاقات الثقافية بين المشرق والمغرب، وتأثر المدرسة الفكرية في الأندلس بفكر وثقافة المشرق، وعرضت الباحثة الموضوع بطريقة مختلفة، بينت رحلة الكتاب العربي من المشرق إلى المغرب.
فيما جاء الإصدار الثالث بعنوان «الاستيلاء العثماني الأول على صنعاء والسيطرة على اليمن»، وهو دراسة تحليلية لتقرير أزدمر باشا «فتح نامة»، مقارنة بالمصادر المعاصرة للأحداث، للدكتور عبد الرحمن بن عبدالله الأحمري، قسم التاريخ بجامعة الملك سعود، وتناول الإصدار الـ54 موضوعاً مهماً في تاريخ الجزيرة العربية، في القرن العاشر الهجري، وهو التدخلات الخارجية في الجزيرة العربية من قبل «الدولة العثمانية والدولة البرتغالية».
أما الإصدار الرابع فهو بعنوان المستشرقات والتراث العربي الإسلامي، للدكتور عمر بن سليمان العقيلىي، في قسم التاريخ بجامعة الملك سعود، وقدم عملاً مميزاً ركز على الجهود الايجابية لبعض المستشرقات في مجال الدراسات العربية والإسلامية، حيث تناول التعريف بالمخطوطات العربية وفهرستها، وتحقيقها والعناية بالتراث العربي والإسلامي، إضافة إلى نشر دراسات تُعنى بهذه العصور التاريخية والنتاج الحضاري المقدم في تطور الحضارة الإنسانية.