محسومة.. الكأس للاتحاد
الحق يقال
الجمعة / 25 / شعبان / 1439 هـ الجمعة 11 مايو 2018 00:58
أحمد الشمراني
• وأنت تهم بمحاكمتي أو النيل من هذا الرأي أو التوقع (سمه عزيزي القارئ ما شئت)، عليك أن تقرأ إلى آخر سطر، فبعض المقالات على رأي هيكل عناوينها خادعة، وأزيد على قول «أبو الهياكل» عليه رحمة الله، بعض العناوين فخ، مع إيماني أن أغلب القراء يكتفون أحيانا بها، أي العناوين، فلم يعد هناك في زمن الترفيه وقت للقراءة.
• خذوا العلم من أوله الاتحاد بطل كأس الملك مع احترامي وتقديري ومحبتي للفيصلي إدارة ولاعبين ومدربا وجمهورا، ومع كامل تقديري للمدينة حرمة وللمجمعة المحافظة، فالحقيقة ما تزعل أبدا، وإن حدث العكس وفعلها الفيصلي وحقق الكأس فعندها لن أغضب كون توقعي لم يصب، بل سأفرح وأيما فرح، بل سأمنح الفيصلي من الشعر والنثر والعبارات الفخمة ما لم أمنحه للأهلي ليلة تتويجه بطلا للدوري قبل موسمين، فميزتي أنني متصالح مع نفسي أو هكذا أرى، وإن رأيتم ما أراه في نفسي «خير وبركة».
• الاتحاد بطل كأس الملك وبغلة من الأهداف قطعا لن أحددها بالأرقام ولكنها ستكون على مثل هذه المباراة «جديدة»، وربما، أقول ربما، تحسم الأمور من الشوط الأول ويتحول الشوط الثاني إلى احتفال بين الإتي وجماهيره التي التهمت التذاكر في زمن قياسي كما يقول موقع مكاني.
• أعرف أن هناك من سيأخذ المقال إلى تفسيرات منها التخدير ومنها التحفيز، ولكن مثل هذه الاجتهادات لا تعنيني لأنني أعرف ماذا أقول وأدرك أن الأكثرية مع توقعاتي، فكل الطرق مفروشة للعميد بالورد للظفر بالبطولة الأغلى.
• الفيصلي سيذكر له التاريخ يوما من الأيام أنه وصل للنهائي كما فعلها التعاون ذات عام، وسيظل حاضرا كل عام بين الفرق التي تشرفت بالوصول لهذا النهائي الكبير، أقول هذا وأطالب الفيصلي أن لا يحبط من الخسارة المتوقعة، وأن يعمل من بعد النهائي إلى الحفاظ على مكتسباته، فموسمنا القادم سيكون مختلفا جدا ونطمع أن يكون فيه الفيصلي فرس رهان، فكما أرى وصيف بطل كأس الملك إنجاز للفيصلي كبير جدا.
• وقبل أن أكون وجبة دسمة لأصحاب التأويلات وأصحاب التصنيف الميولي يجب أن يتعاطوا مع قراءتي هذه على أنها توقعات ليس إلا بعيدا عن الحب والكُره الذي بات اليوم قاسما مشتركا في الحكم على آرائنا.
• فنحن نكتب عن الرياضة وأحداثها، لنا ميولنا، ولنا آراؤنا، لكن يجب أن تظل في إطارها الحقيقي الذي فيه الاحترام سيد الموقف.
• ولكي أثبت للأحبة عشاق الفيصلي حسن النية وأن ما مضى هو توقع وقراءة للمباراة أتمنى الكأس لهم ومن كل قلبي، لكن الأماني شيء والواقع شيء آخر، ولهذا أقول مبروك للاتحاد كأس سلمان وللفيصلي الوصافة، ففي مثل هذه المناسبات حتى الوصيف بطل.
• ومضة:
اقبلونا كما نحن، أو اتركونا كما نحن، فلا أنتم تملكون حق تعديلنا ولا نحن نملك رغبة التبرير.
• خذوا العلم من أوله الاتحاد بطل كأس الملك مع احترامي وتقديري ومحبتي للفيصلي إدارة ولاعبين ومدربا وجمهورا، ومع كامل تقديري للمدينة حرمة وللمجمعة المحافظة، فالحقيقة ما تزعل أبدا، وإن حدث العكس وفعلها الفيصلي وحقق الكأس فعندها لن أغضب كون توقعي لم يصب، بل سأفرح وأيما فرح، بل سأمنح الفيصلي من الشعر والنثر والعبارات الفخمة ما لم أمنحه للأهلي ليلة تتويجه بطلا للدوري قبل موسمين، فميزتي أنني متصالح مع نفسي أو هكذا أرى، وإن رأيتم ما أراه في نفسي «خير وبركة».
• الاتحاد بطل كأس الملك وبغلة من الأهداف قطعا لن أحددها بالأرقام ولكنها ستكون على مثل هذه المباراة «جديدة»، وربما، أقول ربما، تحسم الأمور من الشوط الأول ويتحول الشوط الثاني إلى احتفال بين الإتي وجماهيره التي التهمت التذاكر في زمن قياسي كما يقول موقع مكاني.
• أعرف أن هناك من سيأخذ المقال إلى تفسيرات منها التخدير ومنها التحفيز، ولكن مثل هذه الاجتهادات لا تعنيني لأنني أعرف ماذا أقول وأدرك أن الأكثرية مع توقعاتي، فكل الطرق مفروشة للعميد بالورد للظفر بالبطولة الأغلى.
• الفيصلي سيذكر له التاريخ يوما من الأيام أنه وصل للنهائي كما فعلها التعاون ذات عام، وسيظل حاضرا كل عام بين الفرق التي تشرفت بالوصول لهذا النهائي الكبير، أقول هذا وأطالب الفيصلي أن لا يحبط من الخسارة المتوقعة، وأن يعمل من بعد النهائي إلى الحفاظ على مكتسباته، فموسمنا القادم سيكون مختلفا جدا ونطمع أن يكون فيه الفيصلي فرس رهان، فكما أرى وصيف بطل كأس الملك إنجاز للفيصلي كبير جدا.
• وقبل أن أكون وجبة دسمة لأصحاب التأويلات وأصحاب التصنيف الميولي يجب أن يتعاطوا مع قراءتي هذه على أنها توقعات ليس إلا بعيدا عن الحب والكُره الذي بات اليوم قاسما مشتركا في الحكم على آرائنا.
• فنحن نكتب عن الرياضة وأحداثها، لنا ميولنا، ولنا آراؤنا، لكن يجب أن تظل في إطارها الحقيقي الذي فيه الاحترام سيد الموقف.
• ولكي أثبت للأحبة عشاق الفيصلي حسن النية وأن ما مضى هو توقع وقراءة للمباراة أتمنى الكأس لهم ومن كل قلبي، لكن الأماني شيء والواقع شيء آخر، ولهذا أقول مبروك للاتحاد كأس سلمان وللفيصلي الوصافة، ففي مثل هذه المناسبات حتى الوصيف بطل.
• ومضة:
اقبلونا كما نحن، أو اتركونا كما نحن، فلا أنتم تملكون حق تعديلنا ولا نحن نملك رغبة التبرير.