نورة مروعي لـ«عكاظ»: سأكون من أوائل السائقات في عسير
الاثنين / 28 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 14 مايو 2018 02:12
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
أكدت الإعلامية نورة مروعي لـ«عكاظ» أنها ستكون من أوائل اللاتي سيقدن السيارة في منطقة عسير، بعد حصولها على رخصة نظامية، فور فتح المجال لهن في 10 شوال القادم، معتبرة ذلك ضرورة لحاجتها الفعلية للقيادة.
وأوضحت أن قيادة المرأة تأتي من باب الاقتناع وليس التقبل، وكانت مطلبا منذ زمن لحاجة المرأة، إذ تتعطل حياتها ومشاركاتها كثيراً لعدم قدرتها على قيادة مركبتها الخاصة، وعندما صدر الأمر بتمكينها من القيادة فإنه جاء في الوقت المناسب، وأصبحت المرأة قادرة على التخلص من تسلط وتمرد وتهور سائقها الخاص.
ولفتت إلى أنه على المرأة أن تتخلص من أي تراكمات سابقة اجتماعيا أو فكرياً، قد عفا عليها الزمن، لتنظر إلى مشاركتها مع الرجل في المرحلة القادمة جنبا إلى جنب في التوازن الاجتماعي فكريا وعمليا، وهو الوسيلة الفعلية لتحقيق الإنجاز وتنمية وطنية.
ولفتت إلى ما تجده المرأة من دعم فعلي لزيادة فرص تمكينها، مؤكدة أن جميع النساء في المملكة جديرات بهذا الدعم، لينتقلن إلى مراحل متقدمة، بعيدا عن التباكي على الماضي.
وقالت: «علينا أن نستعجل بخطوات ثابتة لمستقبل واعد لبناتنا، وواجبنا هو إزالة العقبات عن طريق الأجيال القادمة، ولن تزول إذا طال وقوفنا أو انتظارنا».
وأكدت أن الشواهد كثيرة على دعم حقوق المرأة في المحافل كافة، وعليها المبادرة في تحديد أولوياتها ليتحقق حلمها في المشاركة في البناء والتطوير، دون أن تضيع وقتا وجهدا في الحديث عن المعوقات.
وأوضحت أن قيادة المرأة تأتي من باب الاقتناع وليس التقبل، وكانت مطلبا منذ زمن لحاجة المرأة، إذ تتعطل حياتها ومشاركاتها كثيراً لعدم قدرتها على قيادة مركبتها الخاصة، وعندما صدر الأمر بتمكينها من القيادة فإنه جاء في الوقت المناسب، وأصبحت المرأة قادرة على التخلص من تسلط وتمرد وتهور سائقها الخاص.
ولفتت إلى أنه على المرأة أن تتخلص من أي تراكمات سابقة اجتماعيا أو فكرياً، قد عفا عليها الزمن، لتنظر إلى مشاركتها مع الرجل في المرحلة القادمة جنبا إلى جنب في التوازن الاجتماعي فكريا وعمليا، وهو الوسيلة الفعلية لتحقيق الإنجاز وتنمية وطنية.
ولفتت إلى ما تجده المرأة من دعم فعلي لزيادة فرص تمكينها، مؤكدة أن جميع النساء في المملكة جديرات بهذا الدعم، لينتقلن إلى مراحل متقدمة، بعيدا عن التباكي على الماضي.
وقالت: «علينا أن نستعجل بخطوات ثابتة لمستقبل واعد لبناتنا، وواجبنا هو إزالة العقبات عن طريق الأجيال القادمة، ولن تزول إذا طال وقوفنا أو انتظارنا».
وأكدت أن الشواهد كثيرة على دعم حقوق المرأة في المحافل كافة، وعليها المبادرة في تحديد أولوياتها ليتحقق حلمها في المشاركة في البناء والتطوير، دون أن تضيع وقتا وجهدا في الحديث عن المعوقات.