عميد الدبلوماسيين.. «أهلاوي» ومحلل مباريات
أكد أن تشريف خادم الحرمين لمباراة النهائي جسد توافق القيادة والشعب
الاثنين / 28 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 14 مايو 2018 02:26
خالد الحميدي (مكة المكرمة) HKKK969@
كشف عميد السلك الدبلوماسي، سفير جيبوتي لدى المملكة ضياء الدين بامخرمة، عن جانب آخر في حياته بجانب السياسة متعلقا بإجادته التحليل الفني للمباريات ومتابعة الدوري السعودي عن كثب، معلنا عن ميوله الأهلاوية.
وقال عن مباراة نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بين الاتحاد والفيصلي أمس: «كنت أشجع اللعب النظيف والجميل فليس هناك خاسر في هذه المبارة التي حظيت بحضور خادم الحرمين الشريفين، فكلا الفريقين حققا المهم بتشريفه وليس هناك خاسر».
وأضاف: «كانت مباراة جميلة في الملعب، وما تم تقديمه من عروض لاستقبال راعي المباراة يدل على مدى الحب المتبادل بين الملك وشعبه، وجهود تشكر عليها هيئة الرياضة والقائمين عليها، كما أن تشريف الملك سلمان له دلالة أخرى على اهتمامه بالشباب والرياضة وكرة القدم».
وتابع: «أنا أهلاوي وفي مباراة الاتحاد والفيصلي أشجع الكرة الجميلة واللعب النظيف، وأجيد تحليل المباريات فأنا في الأصل رياضي ولعبت كرة القدم في عدد من النوادي الرياضية في جيبوتي».
وزاد: «الرياضة تصلح السياسة وخير مثال على ذلك في العلاقات الدولية من خلال مجموعة الخطوات والأحداث والأساليب السياسية التي أدت إلى التحاور العلني في اتجاه إنهاء القطيعة وتوليد التقارب في العلاقات الأمريكية - الصينية، وبالتالي إحداث تغيير أساسي في العلاقات الدولية من خلال دعوة الفريق القومي الرياضي الأمريكي للبنغ - بونغ (تنس الطاولة) إلى بكين عام ١٩٦٩ فجاءت دبلوماسية بنغ - بونغ في إطار التوافق.
وكان سفير جيبوتي غرد بعض التغريدات تحليلا للمبارة النهائية لكأس خادم الحرمين الشريفين منها: الهجوم الخطير للفيصلي في الشوط الثاني يفرض وجوده فى الشوط الثاني.
وبارك للفريقين عبر تغريدة أخرى قائلا: نبارك للفيصلي أداءة المتميز وروحه القتالية العالية وللعميد الاتحاد الظفر بأغلى الكوؤس.
وقال عن مباراة نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بين الاتحاد والفيصلي أمس: «كنت أشجع اللعب النظيف والجميل فليس هناك خاسر في هذه المبارة التي حظيت بحضور خادم الحرمين الشريفين، فكلا الفريقين حققا المهم بتشريفه وليس هناك خاسر».
وأضاف: «كانت مباراة جميلة في الملعب، وما تم تقديمه من عروض لاستقبال راعي المباراة يدل على مدى الحب المتبادل بين الملك وشعبه، وجهود تشكر عليها هيئة الرياضة والقائمين عليها، كما أن تشريف الملك سلمان له دلالة أخرى على اهتمامه بالشباب والرياضة وكرة القدم».
وتابع: «أنا أهلاوي وفي مباراة الاتحاد والفيصلي أشجع الكرة الجميلة واللعب النظيف، وأجيد تحليل المباريات فأنا في الأصل رياضي ولعبت كرة القدم في عدد من النوادي الرياضية في جيبوتي».
وزاد: «الرياضة تصلح السياسة وخير مثال على ذلك في العلاقات الدولية من خلال مجموعة الخطوات والأحداث والأساليب السياسية التي أدت إلى التحاور العلني في اتجاه إنهاء القطيعة وتوليد التقارب في العلاقات الأمريكية - الصينية، وبالتالي إحداث تغيير أساسي في العلاقات الدولية من خلال دعوة الفريق القومي الرياضي الأمريكي للبنغ - بونغ (تنس الطاولة) إلى بكين عام ١٩٦٩ فجاءت دبلوماسية بنغ - بونغ في إطار التوافق.
وكان سفير جيبوتي غرد بعض التغريدات تحليلا للمبارة النهائية لكأس خادم الحرمين الشريفين منها: الهجوم الخطير للفيصلي في الشوط الثاني يفرض وجوده فى الشوط الثاني.
وبارك للفريقين عبر تغريدة أخرى قائلا: نبارك للفيصلي أداءة المتميز وروحه القتالية العالية وللعميد الاتحاد الظفر بأغلى الكوؤس.