خيبة أهلاوية.. لا آسيوية ولا محلية
الأهلي يخرج من الباب الضيق على يد السد
الاثنين / 28 / شعبان / 1439 هـ الاثنين 14 مايو 2018 23:27
صالح الحربي (جدة) saleh_a_alharbi@
ودع الأهلي البطولة الآسيوية من الباب الضيق إثر سقوطه على أرضه وبين جماهيره في فخ التعادل أمام السد القطري (2/2) اليوم على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة، ضمن إياب ثمن نهائي دوري أبطال آسيا.
ولم يستفد الأهلي من عاملي الأرض والجمهور وأفضليته ذهابا بتسجيل هدف في أرض منافسه، إذ ظهر حملا وديعا وبطريقة لعب عقيمة ساهمت في ضياع فرصة التأهل إلى دور ربع النهائي. ورغم أهمية المحافظة على نظافة شباكه، إلا أن المنافس سجل هدفا مبكرا عقب مرور دقيقتين فقط من انطلاق المباراة عن طريق بغداد بونجاح الذي تخطى المدافع محمد آل فتيل ووضعها بيمناه على يسار محمد العويس، قبل أن يعدل كلاوديمير النتيجة بتسجيله الهدف الأول لفريقه (د:9) من ضربة رأسية في منتصف مرمى السد. وقبل نهاية الشوط بـ6 دقائق تابع مهند عسيري عرضية منصور الحربي ليسيطر عليها ويسددها بقدمه اليسرى داخل مرمى السد كهدف ثان.
وشهد الشوط الثاني ضغطا كبيرا من السد، ولم يحرك المدرب الجبال ساكنا أمام ذلك، فيما تألق الحارس محمد العويس، إذ تصدى لركلة جزاء ولكن الكرة عادت لبغداد بونجاح الذي لم يتوان في وضعها داخل المرمى كهدف تعادل، لتسير المباراة وسط تخبطات أهلاوية رغم التبديلات التي أجراها مدربه ولم تأت أكلها، ليودع الفريق البطولة الآسيوية منهيا موسمه دون بطولات.
ولم يستفد الأهلي من عاملي الأرض والجمهور وأفضليته ذهابا بتسجيل هدف في أرض منافسه، إذ ظهر حملا وديعا وبطريقة لعب عقيمة ساهمت في ضياع فرصة التأهل إلى دور ربع النهائي. ورغم أهمية المحافظة على نظافة شباكه، إلا أن المنافس سجل هدفا مبكرا عقب مرور دقيقتين فقط من انطلاق المباراة عن طريق بغداد بونجاح الذي تخطى المدافع محمد آل فتيل ووضعها بيمناه على يسار محمد العويس، قبل أن يعدل كلاوديمير النتيجة بتسجيله الهدف الأول لفريقه (د:9) من ضربة رأسية في منتصف مرمى السد. وقبل نهاية الشوط بـ6 دقائق تابع مهند عسيري عرضية منصور الحربي ليسيطر عليها ويسددها بقدمه اليسرى داخل مرمى السد كهدف ثان.
وشهد الشوط الثاني ضغطا كبيرا من السد، ولم يحرك المدرب الجبال ساكنا أمام ذلك، فيما تألق الحارس محمد العويس، إذ تصدى لركلة جزاء ولكن الكرة عادت لبغداد بونجاح الذي لم يتوان في وضعها داخل المرمى كهدف تعادل، لتسير المباراة وسط تخبطات أهلاوية رغم التبديلات التي أجراها مدربه ولم تأت أكلها، ليودع الفريق البطولة الآسيوية منهيا موسمه دون بطولات.