«النيابة» تطالب بقتل 2 في خلية «برجس» اغتالا رجلي أمن
65 تهمة ضد 14 إرهابياً تواصلوا مع عناصر في سورية لتنفيذ أعمال تخريبية
الثلاثاء / 07 / رمضان / 1439 هـ الثلاثاء 22 مايو 2018 02:53
منصور الشهري (الرياض) mansooralshehri@
طالب المدعي العام بالنيابة العامة بالقتل حدا لمتهمين وعقوبات تعزيرية رادعة لبقية المتهمين في خلية إرهابية لتنظيم سري مسلح داخل المملكة مكون من 14 إرهابيا (12 سعوديا وسوري وسوداني) متورطين باغتيال رجلي أمن في عام 1436.
وشرعت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض بمحاكمة الخلية الإرهابية التابعة لتنظيم سري مسلح داخل المملكة، والخروج المسلح على ولي الأمر وزعزعة الأمن الداخلي في السعودية وقتل رجال الأمن، وتكفيرهم المملكة ورجال أمنها وعلماءها. ويتزعم الخلية الإرهابية المطلوبان الأمنيان اللذان يكنى أحدهما بـ«برجس» واللذان كانا يقفان خلف حادثة إطلاق النار على دورية أمن واستشهاد قائدها ورفيقه شرقي العاصمة الرياض في يوم (الأربعاء) الموافق 19/6/1436. وخصصت الجلسة القضائية التي انعقدت أمس (الإثنين) لتلاوة المدعي العام بالنيابة العامة للوائح الدعوى ضد الحاضرين من المدعى عليهم، إذ حضر 13 متهما فيما تغيب المدعى عليه الثالث.
وتضمنت مطالبات المدعي العام الحكم على المتهمين المتبقين بعقوبات تعزيرية شديدة ورادعة لغيرهم، مع غرامات مالية مختلفة، وإغلاق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنع المتهمين السعوديين من السفر خارج المملكة، وإبعاد المتهمين الـ11 والـ12 إلى بلادهما بعد انتهاء محكوميتهما وتصفية ما لهم وما عليهم من حقوق وذلك اتقاءً لشرهما.
65 تهمة ضد أعضاء الخلية
ووجه المدعي العام بالنيابة العامة 65 تهمة ضد أعضاء الخلية الإرهابية، إذ اتهم المدعى عليه الأول بارتكابه 13 جريمة إرهابية، منها اغتياله لرجلي الأمن بعد إطلاقه النار عليهما عمداً بواسطة سلاح من نوع «رشاش» أثناء تأديتهما عملهما في دورية أمنية من نوع جيب، بمشاركة المتهم الثاني، وشروعه في استهداف ضابط برتبة كبيرة وضابط آخر بوزارة الداخلية ورجال الأمن العاملين في نقطة تفتيش مركز سلطانة، ورجال الأمن العاملين في مركز شرطة الرغبة، ومرتادي الأماكن السياحية بمركز الرغبة، وأماكن وجود عدد من الأفراد بمحافظة ثادق والأحساء بهدف الإخلال بأمن هذه البلاد.
كما تضمنت التهم انتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح من خلال تكفيره لولاة الأمر وعلماء المملكة ورجال الأمن.
واتهم بحيازة وصناعة قنابل يدوية متفجرة (المالتوف) بقصد استعمالها في الإخلال بالأمن الداخلي، وتدربه في مزرعة والده على التشريك والتفخيخ وصناعة القنابل المتفجرة وعبوات ناسفة بقصد تنفيذ عمل إرهابي في حال وجه به من قبل عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي، وتواصله مع عناصر «داعش» الإرهابي في سورية وفي المملكة والارتباط بهم بهدف التحضير لأعمال تخريبية مُخلة بالأمن في الداخل، وتخزينه وإرساله وإعداد ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إرساله مقطع فيديو يتضمن توثيق جريمته التي أقدم عليها والذي على إثره قام عناصر تنظيم «داعش» بنشره عبر شبكة الإنترنت وتبني تلك الجريمة.
8 تهم ضد برجس
فيما اتهم المدعى عليه الثاني المكنى «برجس» بـ8 تهم أبرزها اشتراكه في عملية اغتيال رجلي الأمن مع المتهم الأول وقيادته للسيارة المستخدمة في الجريمة وتصويره لعملية تنفيذ الجريمة، وشروعه في استهداف ضابط برتبة كبيرة وأحد ضباط وزارة الداخلية ورجال الأمن العاملين في نقطة تفتيش مركز سلطانة على طريق (الرياض ــ القصيم) ورجال الأمن في مركز شرطة رغبة ومرتادي الأماكن السياحية بهدف الإخلال بالأمن في هذه البلاد، وتأييده ودعوته لاستهداف وقتل الرعايا الأجانب في المملكة، وانتمائه لتنظيم «داعش» المصنف منظمة إرهابية والسفر للخارج من أجل الالتحاق بالتنظيم في سورية والمشاركة مع التنظيم وعناصره في القتال الدائر هناك، وتدربه في معسكراته على الأسلحة والذخائر والأعمال القتالية، ونزعه البيعة الشرعية لولاة أمر هذه البلاد ومبايعته المكنى أبوبكر البغدادي زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي، وتخزينه وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال تصويره وتوثيقه جريمة اغتيال رجلي الأمن التي أقدم عليها بمشاركة المتهم الأول بمقطع فيديو من خلال جوال المتهم الأول، وإرساله لتنظيم «داعش» الإرهابي الذي تولى نشره عبر شبكة الإنترنت وتبنّي تلك الجريمة. ومقاومته لرجال الأمن أثناء القبض عليه ومحاولته الهرب من الفرقة القابضة من خلال قيامه بإطلاق النار من مسدس يحمله على رجال الأمن أثناء القبض عليه بهدف قتلهم.
السوري أيّد «داعش» والسوداني أخفى الإرهابي تضمنت التهم ضد المتهم الـ11 «سوري الجنسية» تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي، فيما اتهم المتهم الـ12 «سوداني الجنسية»، الذي يعمل في تربية الماشية، باستقباله ونقله للمتهم الثاني بعد قتله لرجلي الأمن، وإيوائه له ومساعدته في التخفي عن أنظار السلطات الأمنية.
أبرز تهم 11 متهما .. تستر ودعم مادي واستهداف أمنيين اشتملت تهم 11 منتميا للخلية الإرهابية على التستر على عناصر الخلية الإرهابية وتحريض الشباب على الالتحاق بالتنظيم، وعلى تمويله ماديا، واستهداف رجال الأمن.
وفيما يلي أبرز التهم للمتهمين (4 ـ 5 ـ 6 ـ 7 ـ 8 ـ 9 ـ 10 ـ 11 ـ 12 ـ 13 ـ 14).
المتهم الـ 4: تقديم الدعم المادي لمن علم تأييده لتنظيم «داعش» الإرهابي.
ـ تستر على سفر شقيقه المتهم الثاني والمتهم الخامس إلى سورية للمشاركة في القتال هناك، ولم يبلغ الجهات الأمنية.
ـ تفريطه بجواز سفره بتمكين شقيقه المتهم الثاني من استخدامه في الخروج إلى مواطن الصراع.
ـ تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي.
المتهم الـ 5: تحريض الشباب على الالتحاق بالتنظيم ذاته، وتستره على تأييد المتهم الثاني لتنظيم «داعش» الإرهابي.
ـ المتاجرة بالأسلحة النارية من خلال شراء سلاحين من نوع «مسدس» غير مرخصين من أحد المطلوبين أمنيا.
ـ تستره على المتهم الثاني وعدم قيامه بإبلاغ الجهات الأمنية عنه بعد صدور بيان وزارة الداخلية الذي يوضّح ملابسات حادثة استهداف رجلي الأمن (يرحمهما الله).
المتهم الـ6: تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال تمكينه المتهم الثاني من استخدام حسابه البنكي لإجراء عملية تحويل لأحد الحسابات البنكية المشبوهة خارج المملكة.
المتهم الـ7: تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي من خلال تواصله مع المتهم الثاني والمتهم الخامس المؤيدين لتنظيم داعش الإرهابي، وتستره على سفرهما لسورية للمشاركة بالقتال الدائر هناك.
المتهم الـ8: تأييده لما يسمى تنظيم «داعش» المصنف منظمة إرهابية من خلال تقديم الدعم للمتهم الثاني، ومساعدته له في السفر إلى سورية، وشربه المسكر.
المتهم الـ9: تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي من خلال تقديم الدعم للمتهمين الأول والخامس للسفر إلى سورية.
المتهم الـ10: تستره على انتهاج المتهم الثاني للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وتكفيره ولاة الأمر ورجال الأمن والعلماء.
ـ إساءته للأجهزة الأمنية في الدولة بعد إعلان بيان وزارة الداخلية بأن المتهم الثاني قتل رجال الأمن.
المتهم الـ13: انتهاج المنهج التكفيري من خلال تكفيره لولاة الأمر وعلماء المملكة ورجال الأمن.
ـ عزمه وإصراره على استهداف المحقق في قضيته السابقة وتهديده بالقتل.
ـ الاعتراض على سياسة المملكة الداخلية والخارجية حيال محاربتها للإرهاب ومطالبته بالإفراج عن الموقوفين في قضايا أمنية زاعماً بأن توقيفهم ظلم وخطأ وقعت فيه الدولة.
المتهم الـ14: تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال مبلغ مالي كدعم مادي لأحد المطلوبين أمنياً الموجود حالياً في سورية، وإنشاء عدة حسابات بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وجميع المتابِعين في حساباته من المعرفات المناوئة للمملكة.
- عزمه على استهداف سجن المباحث العامة بمدينة بريدة.
وشرعت المحكمة الجزائية المتخصصة بالرياض بمحاكمة الخلية الإرهابية التابعة لتنظيم سري مسلح داخل المملكة، والخروج المسلح على ولي الأمر وزعزعة الأمن الداخلي في السعودية وقتل رجال الأمن، وتكفيرهم المملكة ورجال أمنها وعلماءها. ويتزعم الخلية الإرهابية المطلوبان الأمنيان اللذان يكنى أحدهما بـ«برجس» واللذان كانا يقفان خلف حادثة إطلاق النار على دورية أمن واستشهاد قائدها ورفيقه شرقي العاصمة الرياض في يوم (الأربعاء) الموافق 19/6/1436. وخصصت الجلسة القضائية التي انعقدت أمس (الإثنين) لتلاوة المدعي العام بالنيابة العامة للوائح الدعوى ضد الحاضرين من المدعى عليهم، إذ حضر 13 متهما فيما تغيب المدعى عليه الثالث.
وتضمنت مطالبات المدعي العام الحكم على المتهمين المتبقين بعقوبات تعزيرية شديدة ورادعة لغيرهم، مع غرامات مالية مختلفة، وإغلاق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنع المتهمين السعوديين من السفر خارج المملكة، وإبعاد المتهمين الـ11 والـ12 إلى بلادهما بعد انتهاء محكوميتهما وتصفية ما لهم وما عليهم من حقوق وذلك اتقاءً لشرهما.
65 تهمة ضد أعضاء الخلية
ووجه المدعي العام بالنيابة العامة 65 تهمة ضد أعضاء الخلية الإرهابية، إذ اتهم المدعى عليه الأول بارتكابه 13 جريمة إرهابية، منها اغتياله لرجلي الأمن بعد إطلاقه النار عليهما عمداً بواسطة سلاح من نوع «رشاش» أثناء تأديتهما عملهما في دورية أمنية من نوع جيب، بمشاركة المتهم الثاني، وشروعه في استهداف ضابط برتبة كبيرة وضابط آخر بوزارة الداخلية ورجال الأمن العاملين في نقطة تفتيش مركز سلطانة، ورجال الأمن العاملين في مركز شرطة الرغبة، ومرتادي الأماكن السياحية بمركز الرغبة، وأماكن وجود عدد من الأفراد بمحافظة ثادق والأحساء بهدف الإخلال بأمن هذه البلاد.
كما تضمنت التهم انتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع السلف الصالح من خلال تكفيره لولاة الأمر وعلماء المملكة ورجال الأمن.
واتهم بحيازة وصناعة قنابل يدوية متفجرة (المالتوف) بقصد استعمالها في الإخلال بالأمن الداخلي، وتدربه في مزرعة والده على التشريك والتفخيخ وصناعة القنابل المتفجرة وعبوات ناسفة بقصد تنفيذ عمل إرهابي في حال وجه به من قبل عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي، وتواصله مع عناصر «داعش» الإرهابي في سورية وفي المملكة والارتباط بهم بهدف التحضير لأعمال تخريبية مُخلة بالأمن في الداخل، وتخزينه وإرساله وإعداد ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال إرساله مقطع فيديو يتضمن توثيق جريمته التي أقدم عليها والذي على إثره قام عناصر تنظيم «داعش» بنشره عبر شبكة الإنترنت وتبني تلك الجريمة.
8 تهم ضد برجس
فيما اتهم المدعى عليه الثاني المكنى «برجس» بـ8 تهم أبرزها اشتراكه في عملية اغتيال رجلي الأمن مع المتهم الأول وقيادته للسيارة المستخدمة في الجريمة وتصويره لعملية تنفيذ الجريمة، وشروعه في استهداف ضابط برتبة كبيرة وأحد ضباط وزارة الداخلية ورجال الأمن العاملين في نقطة تفتيش مركز سلطانة على طريق (الرياض ــ القصيم) ورجال الأمن في مركز شرطة رغبة ومرتادي الأماكن السياحية بهدف الإخلال بالأمن في هذه البلاد، وتأييده ودعوته لاستهداف وقتل الرعايا الأجانب في المملكة، وانتمائه لتنظيم «داعش» المصنف منظمة إرهابية والسفر للخارج من أجل الالتحاق بالتنظيم في سورية والمشاركة مع التنظيم وعناصره في القتال الدائر هناك، وتدربه في معسكراته على الأسلحة والذخائر والأعمال القتالية، ونزعه البيعة الشرعية لولاة أمر هذه البلاد ومبايعته المكنى أبوبكر البغدادي زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي، وتخزينه وإعداد وإرسال ما من شأنه المساس بالنظام العام من خلال تصويره وتوثيقه جريمة اغتيال رجلي الأمن التي أقدم عليها بمشاركة المتهم الأول بمقطع فيديو من خلال جوال المتهم الأول، وإرساله لتنظيم «داعش» الإرهابي الذي تولى نشره عبر شبكة الإنترنت وتبنّي تلك الجريمة. ومقاومته لرجال الأمن أثناء القبض عليه ومحاولته الهرب من الفرقة القابضة من خلال قيامه بإطلاق النار من مسدس يحمله على رجال الأمن أثناء القبض عليه بهدف قتلهم.
السوري أيّد «داعش» والسوداني أخفى الإرهابي تضمنت التهم ضد المتهم الـ11 «سوري الجنسية» تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي، فيما اتهم المتهم الـ12 «سوداني الجنسية»، الذي يعمل في تربية الماشية، باستقباله ونقله للمتهم الثاني بعد قتله لرجلي الأمن، وإيوائه له ومساعدته في التخفي عن أنظار السلطات الأمنية.
أبرز تهم 11 متهما .. تستر ودعم مادي واستهداف أمنيين اشتملت تهم 11 منتميا للخلية الإرهابية على التستر على عناصر الخلية الإرهابية وتحريض الشباب على الالتحاق بالتنظيم، وعلى تمويله ماديا، واستهداف رجال الأمن.
وفيما يلي أبرز التهم للمتهمين (4 ـ 5 ـ 6 ـ 7 ـ 8 ـ 9 ـ 10 ـ 11 ـ 12 ـ 13 ـ 14).
المتهم الـ 4: تقديم الدعم المادي لمن علم تأييده لتنظيم «داعش» الإرهابي.
ـ تستر على سفر شقيقه المتهم الثاني والمتهم الخامس إلى سورية للمشاركة في القتال هناك، ولم يبلغ الجهات الأمنية.
ـ تفريطه بجواز سفره بتمكين شقيقه المتهم الثاني من استخدامه في الخروج إلى مواطن الصراع.
ـ تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي.
المتهم الـ 5: تحريض الشباب على الالتحاق بالتنظيم ذاته، وتستره على تأييد المتهم الثاني لتنظيم «داعش» الإرهابي.
ـ المتاجرة بالأسلحة النارية من خلال شراء سلاحين من نوع «مسدس» غير مرخصين من أحد المطلوبين أمنيا.
ـ تستره على المتهم الثاني وعدم قيامه بإبلاغ الجهات الأمنية عنه بعد صدور بيان وزارة الداخلية الذي يوضّح ملابسات حادثة استهداف رجلي الأمن (يرحمهما الله).
المتهم الـ6: تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال تمكينه المتهم الثاني من استخدام حسابه البنكي لإجراء عملية تحويل لأحد الحسابات البنكية المشبوهة خارج المملكة.
المتهم الـ7: تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي من خلال تواصله مع المتهم الثاني والمتهم الخامس المؤيدين لتنظيم داعش الإرهابي، وتستره على سفرهما لسورية للمشاركة بالقتال الدائر هناك.
المتهم الـ8: تأييده لما يسمى تنظيم «داعش» المصنف منظمة إرهابية من خلال تقديم الدعم للمتهم الثاني، ومساعدته له في السفر إلى سورية، وشربه المسكر.
المتهم الـ9: تأييده تنظيم «داعش» الإرهابي من خلال تقديم الدعم للمتهمين الأول والخامس للسفر إلى سورية.
المتهم الـ10: تستره على انتهاج المتهم الثاني للمنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وتكفيره ولاة الأمر ورجال الأمن والعلماء.
ـ إساءته للأجهزة الأمنية في الدولة بعد إعلان بيان وزارة الداخلية بأن المتهم الثاني قتل رجال الأمن.
المتهم الـ13: انتهاج المنهج التكفيري من خلال تكفيره لولاة الأمر وعلماء المملكة ورجال الأمن.
ـ عزمه وإصراره على استهداف المحقق في قضيته السابقة وتهديده بالقتل.
ـ الاعتراض على سياسة المملكة الداخلية والخارجية حيال محاربتها للإرهاب ومطالبته بالإفراج عن الموقوفين في قضايا أمنية زاعماً بأن توقيفهم ظلم وخطأ وقعت فيه الدولة.
المتهم الـ14: تمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية من خلال مبلغ مالي كدعم مادي لأحد المطلوبين أمنياً الموجود حالياً في سورية، وإنشاء عدة حسابات بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وجميع المتابِعين في حساباته من المعرفات المناوئة للمملكة.
- عزمه على استهداف سجن المباحث العامة بمدينة بريدة.