حملة لتوعية نصف مليون طفل بمخاطر الإلكترونيات
الأحد / 12 / رمضان / 1439 هـ الاحد 27 مايو 2018 03:21
محمد داوود (جدة) okaz_online@
انطلقت أمس (السبت)، أكبر حملة صحية تحت شعار «رمضانك صحي» والتي ينظمها قسم الأطفال بطب جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، في 16 مدينة ومحافظة سعودية.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا أستاذ واستشاري سكري الأطفال والغدد الصماء بكلية الطب بجامعة المؤسس لـ«عكاظ»، أن الحملة تهدف إلى توعية أفراد وأطفال المجتمع بالأمراض السائدة، ومنها السمنة والسكري عند الأطفال، قصر القامة، لين وهشاشة العظام، نقص فيتامين (د)، إضافة إلى فوائد الصيام على الجسد، والآثار الجانبية لاستخدام البلاستيك، وتسوس الأسنان العليا للطفل، خلال الرضاعة الصناعية ليلاً، ومدعي علاجات السكري بالخلطات والتركيبات الوهمية، مبيناً أن المستهدف من الحملة نصف مليون طفل وطفلة وفرد من المجتمع.
ولفت إلى أن الحملة تركز على المشكلات الصحية الناتجة عن إدمان الأطفال على استهلاك الأجهزة الإلكترونية والهاتف، إذ بينت التقارير الطبية المحلية ارتفاع عدد ساعات جلوس الأطفال على الإلكترونيات عن المعدلات الطبيعية، وهو ما يشكل مؤشراً خطيراً على صحتهم.
وبين أنه في الشهر الفضيل يزداد تناول الوجبات والمقليات التي تحتوي على نسب عالية من الدهون والوجبات السريعة والمختلفة ذات السعرات الحرارية العالية دون تنظيم، خصوصاً بعد الإفطار دون ممارسة أي نشاط يسهم في المحافظة على الوزن وبالتالي تكون هناك إمكانية كبيرة لاكتساب بعض الكيلوجرامات التي بدورها تمهد للسمنة، لاسيما عند الأطفال فبمجرد أن يبدأ الجسم بتخزين الفائض من الدهون يصعب عليه خسارته.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا أستاذ واستشاري سكري الأطفال والغدد الصماء بكلية الطب بجامعة المؤسس لـ«عكاظ»، أن الحملة تهدف إلى توعية أفراد وأطفال المجتمع بالأمراض السائدة، ومنها السمنة والسكري عند الأطفال، قصر القامة، لين وهشاشة العظام، نقص فيتامين (د)، إضافة إلى فوائد الصيام على الجسد، والآثار الجانبية لاستخدام البلاستيك، وتسوس الأسنان العليا للطفل، خلال الرضاعة الصناعية ليلاً، ومدعي علاجات السكري بالخلطات والتركيبات الوهمية، مبيناً أن المستهدف من الحملة نصف مليون طفل وطفلة وفرد من المجتمع.
ولفت إلى أن الحملة تركز على المشكلات الصحية الناتجة عن إدمان الأطفال على استهلاك الأجهزة الإلكترونية والهاتف، إذ بينت التقارير الطبية المحلية ارتفاع عدد ساعات جلوس الأطفال على الإلكترونيات عن المعدلات الطبيعية، وهو ما يشكل مؤشراً خطيراً على صحتهم.
وبين أنه في الشهر الفضيل يزداد تناول الوجبات والمقليات التي تحتوي على نسب عالية من الدهون والوجبات السريعة والمختلفة ذات السعرات الحرارية العالية دون تنظيم، خصوصاً بعد الإفطار دون ممارسة أي نشاط يسهم في المحافظة على الوزن وبالتالي تكون هناك إمكانية كبيرة لاكتساب بعض الكيلوجرامات التي بدورها تمهد للسمنة، لاسيما عند الأطفال فبمجرد أن يبدأ الجسم بتخزين الفائض من الدهون يصعب عليه خسارته.