محمد صلاح: سأكون في روسيا.. حبكم ودعمكم سيمنحاني القوة
الأحد / 12 / رمضان / 1439 هـ الاحد 27 مايو 2018 20:27
رويترز (القاهرة)
أكد محمد صلاح مهاجم ليفربول ومنتخب مصر أنه واثق من مشاركته في كأس العالم لكرة القدم، بعد تعرضه لإصابة قوية في الكتف خلال خسارة فريقه الإنجليزي 3-1 أمام ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم أمس (السبت).
وفي تغريدة عبر حسابه على «تويتر» اليوم (الأحد)، قال صلاح هداف الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم: «كانت ليلة صعبة للغاية، لكن أنا مقاتل، رغم كل الظروف، أنا واثق أنني سأكون في روسيا (في كأس العالم) لأجعلكم جميعا تشعرون بالفخر، حبكم ودعمكم سيمنحاني القوة التي أحتاجها».
ولم يكشف صلاح عن المزيد من التفاصيل حول إصابته، لكن تقارير إعلامية مصرية وإنجليزية قالت إنه يعاني من التواء في الكتف، وسيغيب ثلاثة أسابيع، ما يعني إمكان مشاركته في كأس العالم مع مصر، التي تبدأ مشوارها في النهائيات ضد أوروغواي يوم 16 يونيو، قبل أن تواجه روسيا والسعودية في مباراتيها التاليتين.
وسقط صلاح على كتفه تحت ضغط من سيرجيو راموس مدافع ريال مدريد، وغادر الملعب وهو يبكي بعد 31 دقيقة.
ووجه خروج صلاح ضربة قاصمة لآمال ليفربول في المباراة، ولم يستطع الفريق الإنجليزي الحفاظ على الزخم الذي بدأ به المباراة النهائية بالاستاد الأولمبي في كييف.
واستقبل ليفربول ثلاثة أهداف في الشوط الثاني، بينهم هدفان من خطأين فادحين لحارسه الألماني لوريس كاريوس، ليهدر فرصة إحراز لقبه الأوروبي السادس.
وفي تغريدة عبر حسابه على «تويتر» اليوم (الأحد)، قال صلاح هداف الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم: «كانت ليلة صعبة للغاية، لكن أنا مقاتل، رغم كل الظروف، أنا واثق أنني سأكون في روسيا (في كأس العالم) لأجعلكم جميعا تشعرون بالفخر، حبكم ودعمكم سيمنحاني القوة التي أحتاجها».
ولم يكشف صلاح عن المزيد من التفاصيل حول إصابته، لكن تقارير إعلامية مصرية وإنجليزية قالت إنه يعاني من التواء في الكتف، وسيغيب ثلاثة أسابيع، ما يعني إمكان مشاركته في كأس العالم مع مصر، التي تبدأ مشوارها في النهائيات ضد أوروغواي يوم 16 يونيو، قبل أن تواجه روسيا والسعودية في مباراتيها التاليتين.
وسقط صلاح على كتفه تحت ضغط من سيرجيو راموس مدافع ريال مدريد، وغادر الملعب وهو يبكي بعد 31 دقيقة.
ووجه خروج صلاح ضربة قاصمة لآمال ليفربول في المباراة، ولم يستطع الفريق الإنجليزي الحفاظ على الزخم الذي بدأ به المباراة النهائية بالاستاد الأولمبي في كييف.
واستقبل ليفربول ثلاثة أهداف في الشوط الثاني، بينهم هدفان من خطأين فادحين لحارسه الألماني لوريس كاريوس، ليهدر فرصة إحراز لقبه الأوروبي السادس.