شيرة تستعد لاستبدال الكندية بـ«رخصة الوطن»
الخميس / 16 / رمضان / 1439 هـ الخميس 31 مايو 2018 03:35
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
وصفت سيدة الأعمال مها شيرة حصولها على رخصة القيادة الكندية بالأمر الصعب وأن نظامهم المروري شديد، لكنه منطقي وتطبيقه يحمي الجميع، وأبدت استعدادها بعد السماح بالقيادة في السعودية باستبدال رخصة قيادتها الكندية برخصة سعودية.
وقالت شيرة لـ«عكاظ» عن تجربتها في القيادة إن تجربتي في القيادة بدأت في كندا، طبعا تجربة جديدة في بلد جديد بالنسبة لي وفي عمر كبير للتعلم نوعا ما، فقد كنت في سن 31 عاما وهو ليس بالعمر المثالي للقيادة ولكن الوصول متأخرا خير من عدم الوصول نهائيا، ولم أكن الوحيدة فقد وجدت بعض النساء الكنديات في سن الـ50 يتعلمن القيادة معي.
وسردت شيرة طريقة حصولها على رخصة القيادة الكندية، فكان في بداية الأمر يتوجب عليها دراسة كتيب فيه تعليمات المرور جميعها، ثم التقدم للاختبار التحريري، الذي تمكنت من اجتيازه بحصولها 16 من 20 وهي درجة نجاح، ثم تم تخييرها بين دخول اختبار خلف المقود بعد ستة أشهر أو دخول مدرسة تعليم قيادة وتحديد موعد اختبار خلف المقود بعد ثلاثة أشهر وفضلت الخيار الثاني، لافتة إلى أنها واصلت دراستها بالجزء النظري من كتيبات ومقاطع فيديو وبعد رابع يوم دراسة بدأت تعلم القيادة مع المعلم في سيارته الخاصة بالمدرسة لمدة ساعتين يوميا على مدى أسبوعين، تلا ذلك حصولها على موعد في مرور الولاية التي تقيم فيها وأجرت اختبار القيادة واجتازته وتمكنت من الحصول على الرخصة الكندية.
وتضيف شيرة: كنت أقود في كندا أثناء إقامتي فيها وأوصل أبنائي للحضانة وأقضي حوائجي، لكني أيضا كنت أستخدم المواصلات العامة والحافلات والمترو توفيرا لقيمة الوقود والجهد، مشيرة إلى أن ما يميز القيادة في كندا طبيعة قادة السيارات لكونهم يحترمون ويطبقون قواعد المرور ولديهم صبر وتعقل ويتجنبون الغضب والسرعة، كما أن النظام هناك شديد، لكنه منطقي وسهل تطبيقه يحمي الجميع والتأمين إجباري.
وقالت شيرة لـ«عكاظ» عن تجربتها في القيادة إن تجربتي في القيادة بدأت في كندا، طبعا تجربة جديدة في بلد جديد بالنسبة لي وفي عمر كبير للتعلم نوعا ما، فقد كنت في سن 31 عاما وهو ليس بالعمر المثالي للقيادة ولكن الوصول متأخرا خير من عدم الوصول نهائيا، ولم أكن الوحيدة فقد وجدت بعض النساء الكنديات في سن الـ50 يتعلمن القيادة معي.
وسردت شيرة طريقة حصولها على رخصة القيادة الكندية، فكان في بداية الأمر يتوجب عليها دراسة كتيب فيه تعليمات المرور جميعها، ثم التقدم للاختبار التحريري، الذي تمكنت من اجتيازه بحصولها 16 من 20 وهي درجة نجاح، ثم تم تخييرها بين دخول اختبار خلف المقود بعد ستة أشهر أو دخول مدرسة تعليم قيادة وتحديد موعد اختبار خلف المقود بعد ثلاثة أشهر وفضلت الخيار الثاني، لافتة إلى أنها واصلت دراستها بالجزء النظري من كتيبات ومقاطع فيديو وبعد رابع يوم دراسة بدأت تعلم القيادة مع المعلم في سيارته الخاصة بالمدرسة لمدة ساعتين يوميا على مدى أسبوعين، تلا ذلك حصولها على موعد في مرور الولاية التي تقيم فيها وأجرت اختبار القيادة واجتازته وتمكنت من الحصول على الرخصة الكندية.
وتضيف شيرة: كنت أقود في كندا أثناء إقامتي فيها وأوصل أبنائي للحضانة وأقضي حوائجي، لكني أيضا كنت أستخدم المواصلات العامة والحافلات والمترو توفيرا لقيمة الوقود والجهد، مشيرة إلى أن ما يميز القيادة في كندا طبيعة قادة السيارات لكونهم يحترمون ويطبقون قواعد المرور ولديهم صبر وتعقل ويتجنبون الغضب والسرعة، كما أن النظام هناك شديد، لكنه منطقي وسهل تطبيقه يحمي الجميع والتأمين إجباري.