الوقف العلمي بجامعة المؤسس يستضيف اجتماع اللجنة الوطنية للأوقاف
الخميس / 16 / رمضان / 1439 هـ الخميس 31 مايو 2018 17:18
فيصل مجرشي (جدة)
تشرّف الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز باستضافة لقاء اللجنة الوطنية للأوقاف برعاية مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن عبيد اليوبي رئيس مجلس نظارة الوقف العلمي، وبحضور رئيس اللجنة الشيخ بدر بن محمد الراجحي وأعضاء اللجنة، وذلك بمكتبة الملك فهد العامة بجدة التابعة للوقف العلمي.
وتناول الاجتماع عدداً من الموضوعات الهادفة لتطوير القطاع الوقفي بالمملكة وبحث المعوقات والتحديات وسبل تطوير الشراكات المجتمعية.
وأكد الشيخ بدر الراجحي على أن اللجنة تعمل بكافة لجانها في الغرف التجارية بالمملكة بتكاملية فريدة لخدمة وتطوير القطاع الوقفي في المملكة من خلال الشراكة الفاعلة مع مختلف الجهات، مشيراً إلى أن اللجنة ستواصل المسيرة لخدمة القطاع الوقفي للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال رفع مساهمة القطاع الخيري الوقفي في إجمالي الناتج المحلي، وتعزيز أثره التنموي وفقاً لأهداف الرؤية وتطلعاتها.
بدوره، أوضح الدكتور عصام بن حسن كوثر المدير التنفيذي للوقف العلمي وعضو اللجنة الوطنية للأوقاف خلال الاجتماع، أن الوقف العلمي يقوم بتنفيذ سلسلة من ورش العمل واللقاءات العلمية بهدف تطوير صناعة الأوقاف العلمية بالمملكة، وذلك انطلاقاً من مسؤوليته التي يتبناها في هذا الصدد، وأن المساهمة في عضوية اللجنة الوطنية للأوقاف واستضافته وتنظيمه لهذا اللقاء ما هو إلا جزء من مسؤوليته تجاه صناعة الأوقاف.
وتناول الاجتماع عدداً من الموضوعات الهادفة لتطوير القطاع الوقفي بالمملكة وبحث المعوقات والتحديات وسبل تطوير الشراكات المجتمعية.
وأكد الشيخ بدر الراجحي على أن اللجنة تعمل بكافة لجانها في الغرف التجارية بالمملكة بتكاملية فريدة لخدمة وتطوير القطاع الوقفي في المملكة من خلال الشراكة الفاعلة مع مختلف الجهات، مشيراً إلى أن اللجنة ستواصل المسيرة لخدمة القطاع الوقفي للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال رفع مساهمة القطاع الخيري الوقفي في إجمالي الناتج المحلي، وتعزيز أثره التنموي وفقاً لأهداف الرؤية وتطلعاتها.
بدوره، أوضح الدكتور عصام بن حسن كوثر المدير التنفيذي للوقف العلمي وعضو اللجنة الوطنية للأوقاف خلال الاجتماع، أن الوقف العلمي يقوم بتنفيذ سلسلة من ورش العمل واللقاءات العلمية بهدف تطوير صناعة الأوقاف العلمية بالمملكة، وذلك انطلاقاً من مسؤوليته التي يتبناها في هذا الصدد، وأن المساهمة في عضوية اللجنة الوطنية للأوقاف واستضافته وتنظيمه لهذا اللقاء ما هو إلا جزء من مسؤوليته تجاه صناعة الأوقاف.