الغفيص: تمكين المرأة الريفية من سوق العمل.. و36 هدفا لدعمها اقتصاديا
الجمعة / 17 / رمضان / 1439 هـ الجمعة 01 يونيو 2018 02:45
«عكاظ» (جدة) okaz_economy@
كشف وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص في كلمته التي ألقاها بمؤتمر العمل الدولي أمس (الخميس) في جنيف 36 هدفا إستراتيجيا تدعم التمكين الاقتصادي للمرأة، إضافة إلى اعتمادها على ذاتها واستقلالها في برنامج التحول الوطني 2020، وأكد أنه ستتم زيادة مساهمتها في سوق العمل إلى 30% بحلول عام 2030، ما ينعكس عنه ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنسبة 3%.
ووصف الغفيص المرأة السعودية بالعنصر المهم في القوة، موضحا أنه تم تمكين المرأة في المناطق الريفية والبعيدة من دخول سوق العمل، وتم إطلاق برنامج «العمل الحر» لتوسيع فرص زيادة دخلها، وبرنامج للعمل «الجزئي عن بعد» لتمكينها من تحقيق التوازن بين العمل والأسرة، إضافة لبرنامجي «قرة، وصول» لدعم المرأة العاملة.
وبين في كلمته أن جهود دعم المرأة لم تقتصر على دخول سوق العمل فقط، بل جاءت بعض المبادرات لتمكينها من المناصب القيادية، وتحقيق التوازن بين الجنسين في تلك المناصب، وتعزيز القيادات النسائية وتمكينهن من المشاركة في اتخاذ القرار.
وأكد الغفيص أن السعودية اتخذت عددا من التدابير للحد من الظواهر والسلوكيات السلبية على بيئة العمل، كحالات «العنف والتحرش»، إذ أقرت نظام مكافحة التحرش الأسبوع الجاري، كما أعلنت الوزارة اللائحة التنفيذية لنظام العمل، التي وضعت آليات للتعامل مع الحالات، والإبلاغ والتحقق وتحديد العقوبات.
وفي سياق آخر، أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) أن عدد المنشآت التي انضمت وسجلت في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) حتى أمس الأول (الأربعاء) بلغت 2904 منشآت.
وطالب المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية و«هدف» خالد أبا الخيل منشآت القطاع الخاص بتسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، إذ يلزم النظام منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات.
ووصف الغفيص المرأة السعودية بالعنصر المهم في القوة، موضحا أنه تم تمكين المرأة في المناطق الريفية والبعيدة من دخول سوق العمل، وتم إطلاق برنامج «العمل الحر» لتوسيع فرص زيادة دخلها، وبرنامج للعمل «الجزئي عن بعد» لتمكينها من تحقيق التوازن بين العمل والأسرة، إضافة لبرنامجي «قرة، وصول» لدعم المرأة العاملة.
وبين في كلمته أن جهود دعم المرأة لم تقتصر على دخول سوق العمل فقط، بل جاءت بعض المبادرات لتمكينها من المناصب القيادية، وتحقيق التوازن بين الجنسين في تلك المناصب، وتعزيز القيادات النسائية وتمكينهن من المشاركة في اتخاذ القرار.
وأكد الغفيص أن السعودية اتخذت عددا من التدابير للحد من الظواهر والسلوكيات السلبية على بيئة العمل، كحالات «العنف والتحرش»، إذ أقرت نظام مكافحة التحرش الأسبوع الجاري، كما أعلنت الوزارة اللائحة التنفيذية لنظام العمل، التي وضعت آليات للتعامل مع الحالات، والإبلاغ والتحقق وتحديد العقوبات.
وفي سياق آخر، أعلن صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) أن عدد المنشآت التي انضمت وسجلت في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) حتى أمس الأول (الأربعاء) بلغت 2904 منشآت.
وطالب المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية و«هدف» خالد أبا الخيل منشآت القطاع الخاص بتسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، إذ يلزم النظام منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات.