أمير الشرقية يستقبل عضو هيئة الأمر بالمعروف الزهراني بعد حصوله على «الدكتوراه»
الثلاثاء / 21 / رمضان / 1439 هـ الثلاثاء 05 يونيو 2018 16:19
«عكاظ» (الدمام)
هنأ أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الخبر الدكتور فلاح بن موسى الزهراني لحصوله على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى من قسم الأنظمة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، في رسالة قدمها بعنوان «أثر نظام التحكيم السعودي في تحفيز الاستثمار الأجنبي.. دراسة مقارنة».
وقال أمير الشرقية خلال استقباله للدكتور الزهراني بمكتبه بمقر الإمارة بحضور مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمنطقة الشيخ عمر بن فيصل الدويش «أنا فخور بك وبكل رجال الدولة في كل القطاعات الذين يترقون في دراساتهم وبحوثهم، ولديهم الهمة في الجمع بين الدراسة والوظيفة».
وأكد الأمير سعود بن نايف أهمية التحكيم وإيلائه مزيداً من البحوث والدراسات؛ وذلك للدور الكبير والمتنامي الذي يحظى به التحكيم في حسم المنازعات التي يمكن أن تثيرها عقود الاستثمار والتجارة المحلية والدولية، مشيراً إلى أن اللجوء إلى التسوية والحلول الودية كالصلح والوساطة في المنازعات التي تقع، خصوصاً في منازعات الشركات العائلية - هو الذي يتوجب العمل به وحث المتنازعين عليه - ولا يكون اللجوء إلى القضاء إلا بعد استنفاد هذه الوسائل؛ حفاظاً على استمرارية تلك الشركات ونجاحاتها، مؤملاً أن تكون هذه الرسالة لبنة قوية ودعامة رئيسية من دعائم تحقيق رؤية المملكة 2030، ودافعاً لجذب الاستثمارات الأجنبية والتكنولوجيا المتقدمة إلى الدولة.
يذكر أن الدكتور فلاح بن موسى الزهراني متخصص في التحكيم التجاري والوساطة، وتخرج من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية - كلية الشريعة والقانون - بتقدير ممتاز، وتناول في بحثه في درجة الماجستير «التحكيم في المنازعات المصرفية في دول مجلس التعاون الخليجي.. دراسة مقارنة تأصيلية تطبيقية»، ويعمل على مشاريع بحثية في التحكيم والوساطة.
وقال أمير الشرقية خلال استقباله للدكتور الزهراني بمكتبه بمقر الإمارة بحضور مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالمنطقة الشيخ عمر بن فيصل الدويش «أنا فخور بك وبكل رجال الدولة في كل القطاعات الذين يترقون في دراساتهم وبحوثهم، ولديهم الهمة في الجمع بين الدراسة والوظيفة».
وأكد الأمير سعود بن نايف أهمية التحكيم وإيلائه مزيداً من البحوث والدراسات؛ وذلك للدور الكبير والمتنامي الذي يحظى به التحكيم في حسم المنازعات التي يمكن أن تثيرها عقود الاستثمار والتجارة المحلية والدولية، مشيراً إلى أن اللجوء إلى التسوية والحلول الودية كالصلح والوساطة في المنازعات التي تقع، خصوصاً في منازعات الشركات العائلية - هو الذي يتوجب العمل به وحث المتنازعين عليه - ولا يكون اللجوء إلى القضاء إلا بعد استنفاد هذه الوسائل؛ حفاظاً على استمرارية تلك الشركات ونجاحاتها، مؤملاً أن تكون هذه الرسالة لبنة قوية ودعامة رئيسية من دعائم تحقيق رؤية المملكة 2030، ودافعاً لجذب الاستثمارات الأجنبية والتكنولوجيا المتقدمة إلى الدولة.
يذكر أن الدكتور فلاح بن موسى الزهراني متخصص في التحكيم التجاري والوساطة، وتخرج من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية - كلية الشريعة والقانون - بتقدير ممتاز، وتناول في بحثه في درجة الماجستير «التحكيم في المنازعات المصرفية في دول مجلس التعاون الخليجي.. دراسة مقارنة تأصيلية تطبيقية»، ويعمل على مشاريع بحثية في التحكيم والوساطة.