آل الشيخ لمنسوبي «الشؤون الإسلامية»: علينا تحصين المجتمع فكرياً
الأحد / 26 / رمضان / 1439 هـ الاحد 10 يونيو 2018 15:24
«عكاظ» (الرياض) OKAZ_online@
وصف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ عناية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بالدعوة ونشر الإسلام والعناية ببيوت الله بأنها مضرب المثل في هذا العصر الحديث.
وتناول آل الشيخ موضوع الأمن الفكري في الكلمة التي وجهها خلال استقباله كبار المسؤولين في الوزارة ومنسوبيها أخيراً، قائلا: «إن الأمن الفكري يحمل جزءا كبيرا من واجبات هذه الوزارة، حيث المحافظة على الناس في أفكارهم، وهذا ضرب من ضروب تنقية الفكر من ملوثات الانحراف، والوزارة رسالتها سواء على منسوبيها في المنابر أو على منسوبيها في أجهزة الدعوة، فيجب أن نتعاون كلنا في تحصين هذا المجتمع فكرياً وأن نقوم بما يرضي الله سبحانه وتعالى في هذا المجال».
وزاد آل الشيخ: «المملكة يُحاول أن ينال منها في أمنها واستقرارها وفي عقيدتها، فالمسؤولية كبيرة جداً على منسوبي الوزارة ألا يخترق الأمن أو الدين من خلال أحد أفراده سواء بالقول أو بالفعل تصريحاً أو تلميحاً، فعلينا المسؤولية جميعاً أن نكون يداً واحدة وأن نحمل رسالة هذه الوزارة الموقرة، التي تحمل رسالة عظيمة في جميع أصقاع الأرض في الداخل وفي الخارج، وأن لا ننجرف مع التيارات أو التحزبات أو الأهواء، أو نغتر بأي شخص يحاول تفكيك اللحمة، أو يحاول التشكيك في ديننا أو في قادتنا أو في لحمتنا الوطنية بأي حال من الأحوال».
وشدد الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على وجوب الالتزام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومنهج السلف الصالح، وقال: «يجب علينا أن نلتزم بالمنهج الذي أمرنا الله به، ورسوله وفق منهج السلف الصالح، فكلنا على هذا المنهج فليس لنا خيار، وهذه رسالة لابد أن نحملها، وأيضاً يحملها أبناؤنا من بعدنا ولا ينبغي منا أن نلين أو نتهاون في هذا الأمر».
وتناول آل الشيخ موضوع الأمن الفكري في الكلمة التي وجهها خلال استقباله كبار المسؤولين في الوزارة ومنسوبيها أخيراً، قائلا: «إن الأمن الفكري يحمل جزءا كبيرا من واجبات هذه الوزارة، حيث المحافظة على الناس في أفكارهم، وهذا ضرب من ضروب تنقية الفكر من ملوثات الانحراف، والوزارة رسالتها سواء على منسوبيها في المنابر أو على منسوبيها في أجهزة الدعوة، فيجب أن نتعاون كلنا في تحصين هذا المجتمع فكرياً وأن نقوم بما يرضي الله سبحانه وتعالى في هذا المجال».
وزاد آل الشيخ: «المملكة يُحاول أن ينال منها في أمنها واستقرارها وفي عقيدتها، فالمسؤولية كبيرة جداً على منسوبي الوزارة ألا يخترق الأمن أو الدين من خلال أحد أفراده سواء بالقول أو بالفعل تصريحاً أو تلميحاً، فعلينا المسؤولية جميعاً أن نكون يداً واحدة وأن نحمل رسالة هذه الوزارة الموقرة، التي تحمل رسالة عظيمة في جميع أصقاع الأرض في الداخل وفي الخارج، وأن لا ننجرف مع التيارات أو التحزبات أو الأهواء، أو نغتر بأي شخص يحاول تفكيك اللحمة، أو يحاول التشكيك في ديننا أو في قادتنا أو في لحمتنا الوطنية بأي حال من الأحوال».
وشدد الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ على وجوب الالتزام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومنهج السلف الصالح، وقال: «يجب علينا أن نلتزم بالمنهج الذي أمرنا الله به، ورسوله وفق منهج السلف الصالح، فكلنا على هذا المنهج فليس لنا خيار، وهذه رسالة لابد أن نحملها، وأيضاً يحملها أبناؤنا من بعدنا ولا ينبغي منا أن نلين أو نتهاون في هذا الأمر».