عبدالرحمن بن محمد: يرسم مستقبلاً واعداً للوطن
الأربعاء / 29 / رمضان / 1439 هـ الأربعاء 13 يونيو 2018 02:13
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أكد الأمين العام لمجلس الوزراء، الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف، أن مرور الذكرى الأولى لتولي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد، تتجسد من خلالها تطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ورغبته الأكيدة في إدارة الدولة إدارة حديثة متطورة تواكب المستجدات العالمية وتحقق وتضمن الاستقرار والرفاه لهذا الوطن ومواطنيه والمقيمين على أرضه.
وأضاف: تمر هذه الذكرى ونحن نلمح فعالياتها المتسارعة من خلال جهوده الخلاقة في العمل على سن التشريعات وإجراء الإصلاحات الهيكلية الاستثنائية في قطاعات الدولة المختلفة، فعلى سبيل المثال تمت إجراءات قادت إلى إغلاق الفساد ومحاسبة الفاسدين، وإجراءات اجتماعية تضمن توازن المجتمع وتعيده إلى طبيعته الوسطية، وتحقق للمرأة دورها الذي ضمنته الشريعة الإسلامية، وكذلك فإن هذا العام شهد رحلات متعددة له شملت معظم دول العالم المتقدم والتقى فيها بقادتها ووقع عدداً من الاتفاقيات التي تعزز دور المملكة دولياً وإقليمياً.
وتابع الأمين العام لمجلس الوزراء يقول: كل جهوده في القيام بمسؤوليات ولاية العهد لم تصرفه عن متابعة رؤيته الوطنية الطموحة التي خطط لها ورعاها منذ بدايتها (رؤية المملكة 2030)، فلا يزال الأمير محمد بن سلمان يرسم من خلالها وبوتيرة متسارعة مستقبلاً واعداً لهذا الوطن اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً وذلك بما يجعل المملكة العربية السعودية تعيش بإذن الله مستقبلها وهي تعتمد على قدراتها البشرية العلمية المتميزة، ومصادرها المعرفية والاجتماعية والتاريخية ومواردها المستدامة دون الاعتماد على مصادر ناضبة.
وأضاف: تمر هذه الذكرى ونحن نلمح فعالياتها المتسارعة من خلال جهوده الخلاقة في العمل على سن التشريعات وإجراء الإصلاحات الهيكلية الاستثنائية في قطاعات الدولة المختلفة، فعلى سبيل المثال تمت إجراءات قادت إلى إغلاق الفساد ومحاسبة الفاسدين، وإجراءات اجتماعية تضمن توازن المجتمع وتعيده إلى طبيعته الوسطية، وتحقق للمرأة دورها الذي ضمنته الشريعة الإسلامية، وكذلك فإن هذا العام شهد رحلات متعددة له شملت معظم دول العالم المتقدم والتقى فيها بقادتها ووقع عدداً من الاتفاقيات التي تعزز دور المملكة دولياً وإقليمياً.
وتابع الأمين العام لمجلس الوزراء يقول: كل جهوده في القيام بمسؤوليات ولاية العهد لم تصرفه عن متابعة رؤيته الوطنية الطموحة التي خطط لها ورعاها منذ بدايتها (رؤية المملكة 2030)، فلا يزال الأمير محمد بن سلمان يرسم من خلالها وبوتيرة متسارعة مستقبلاً واعداً لهذا الوطن اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً وذلك بما يجعل المملكة العربية السعودية تعيش بإذن الله مستقبلها وهي تعتمد على قدراتها البشرية العلمية المتميزة، ومصادرها المعرفية والاجتماعية والتاريخية ومواردها المستدامة دون الاعتماد على مصادر ناضبة.