محمد بن عبدالعزيز: سنة طويلة بما تحويه من أعمال ومشاريع
الأربعاء / 29 / رمضان / 1439 هـ الأربعاء 13 يونيو 2018 02:13
«عكاظ» (جازان) okaz_online@
عد نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز، ذكرى تولي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد بالمشرقة في صفحات الوطن بما تثيره من مشاعر الفرحة والولاء تحت ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال «لن نستطيع حصر إنجازات ولي العهد، ولكن نشير إلى ما قدمه لوطنه وللشعب من إنجازات وإصلاحات تسهم الإسراع في مجالات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية التي تمت من خلال سنة هي قصيرة في عمر الزمن لكنها طويلة بما تحويه من أعمال وما حفلت به من مشاريع عملاقة في جميع المجالات».
ونوه بما تشهده المملكة بوجه عام ومنطقة جازان بوجه خاص من تطور ونمو في شتى المجالات الاقتصادية والتنموية والثقافية والاجتماعية وغيرها، وذلك من خلال ما ينفذ من فعاليات ومشاريع وأنشطة متجددة في كل المجالات، إذ أنشئت مدن عالمية وهيئات ووزارات ونفذت برامج اقتصادية تواكب التغير الدولي وتواصل مسيرة التنمية في الداخل، إلى جانب البدء في إصلاحات واسعة وشاملة، انطلاقا من برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، ومحاربة الفساد وإنشاء رئاسة أمن الدولة إلى جانب التوسع في كثير من المشاريع في مجال الخدمات وجودة الحياة وتطوير القطاع المالي والموارد الأخرى والبنى التحتية والمشاريع العملاقة التي من أبرزها مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية مع العمل على آلية تطوير عدد من المواقع بمختلف المناطق ومنها هيئة تطوير مكة والمشاعر المقدسة وهيئة لمحافظة العلا، وإنشاء مجلس للمحميات الملكية، ودعم إبداع الشباب العلمي والجانب الرياضي. ولفت النظر إلى الرعاية والعناية التي توليها القيادة الرشيدة بكل ما يهم التنمية المستدامة والمتوازنة ومنها دعم مشاريع المنطقة واعتماد مسمى مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية وتحويلها لتنضم إلى هيئة الجبيل وينبع، والعمل المتسارع لإنجاز مصفاة جازان، ومشاريع خدمية شملت محافظات ومراكز المنطقة كافة. وأكّد أن الإسهام الفاعل والدور البارز للمملكة العربية السعودية على الساحتين الإقليمية والدولية كان من منطلق جولات ولي العهد إلى أهم دول العالم عن طريق إنشاء تحالفات عالمية واقتصادية وتبني القضايا العادلة والدفاع عن مبادئ السلام وحقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب والجريمة.
وقال «لن نستطيع حصر إنجازات ولي العهد، ولكن نشير إلى ما قدمه لوطنه وللشعب من إنجازات وإصلاحات تسهم الإسراع في مجالات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية التي تمت من خلال سنة هي قصيرة في عمر الزمن لكنها طويلة بما تحويه من أعمال وما حفلت به من مشاريع عملاقة في جميع المجالات».
ونوه بما تشهده المملكة بوجه عام ومنطقة جازان بوجه خاص من تطور ونمو في شتى المجالات الاقتصادية والتنموية والثقافية والاجتماعية وغيرها، وذلك من خلال ما ينفذ من فعاليات ومشاريع وأنشطة متجددة في كل المجالات، إذ أنشئت مدن عالمية وهيئات ووزارات ونفذت برامج اقتصادية تواكب التغير الدولي وتواصل مسيرة التنمية في الداخل، إلى جانب البدء في إصلاحات واسعة وشاملة، انطلاقا من برنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، ومحاربة الفساد وإنشاء رئاسة أمن الدولة إلى جانب التوسع في كثير من المشاريع في مجال الخدمات وجودة الحياة وتطوير القطاع المالي والموارد الأخرى والبنى التحتية والمشاريع العملاقة التي من أبرزها مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية مع العمل على آلية تطوير عدد من المواقع بمختلف المناطق ومنها هيئة تطوير مكة والمشاعر المقدسة وهيئة لمحافظة العلا، وإنشاء مجلس للمحميات الملكية، ودعم إبداع الشباب العلمي والجانب الرياضي. ولفت النظر إلى الرعاية والعناية التي توليها القيادة الرشيدة بكل ما يهم التنمية المستدامة والمتوازنة ومنها دعم مشاريع المنطقة واعتماد مسمى مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية وتحويلها لتنضم إلى هيئة الجبيل وينبع، والعمل المتسارع لإنجاز مصفاة جازان، ومشاريع خدمية شملت محافظات ومراكز المنطقة كافة. وأكّد أن الإسهام الفاعل والدور البارز للمملكة العربية السعودية على الساحتين الإقليمية والدولية كان من منطلق جولات ولي العهد إلى أهم دول العالم عن طريق إنشاء تحالفات عالمية واقتصادية وتبني القضايا العادلة والدفاع عن مبادئ السلام وحقوق الإنسان، ومكافحة الإرهاب والجريمة.