كتف صلاح بكتف الحبايب.. «العبْ يله»
في يوم ميلاده أمام الأوروغواي
السبت / 02 / شوال / 1439 هـ السبت 16 يونيو 2018 04:24
أيمن عابد (جدة) okaz_online@
شارك أم لم يشارك، سيكون المصري محمد صلاح العنوان العريض في مواجهة منتخب بلاده أمام الأوروغواي في أول موقعة مونديالية للفراعنة منذ ٢٨ عاماً، بعد أن شاءت الأقدار أن يكون اللقاء في يوم ميلاده السادس والعشرين.
الأوروغواي أو «السيليستي» بعراقة تاريخه وخبرته وكونه صاحب أول لقب مونديالي، سيلتقي الليلة المنتخب المصري على أرضية الملعب المركزي في مدينة يكايترينبورغ الروسية، وذلك ضمن مباريات المجموعة الأولى من المونديال. وستلعب المباراة في 15 يونيو، الذي يصادف ذكرى ميلاد صلاح، الذي من المتوقع أن يغيب عن اللقاء لعدم تعافيه الكامل من الإصابة وفقا لآخر المؤشرات.
وسيخوض «الفراعنة» بطولة كأس العالم للمرة الثالثة في تاريخهم بعد نسختي 1934 و1990، بطموح الوصول لدور الـ16 على أقل تقدير للمرة الأولى في تاريخهم. وأوقعت قرعة المونديال المنتخب المصري مع السعودية وروسيا وأوروغواي، إذ ستفتتح مصر مبارياتها مع الأوروغواي قبل أن تواجه روسيا والسعودية على التوالي. وكان المصريون يعولون على نجمهم العالمي، لكن الجزع الذي أصاب كتفه أحبطهم كثيراً، وسط تطلعات لأن يكون كتفه إلى جانب أكتاف الفراعنة ولو من على الدكة أو المدرج.
في المقابل يضع «السيليستي» نصب عينيه زعامة رأس المجموعة قبل مواجهة الأخضر في اللقاء التالي، مستعيناً بنجومه العالميين وعلى رأسهم سواريز وكافاني، ما يجعل المهمة المصرية صعبة لكنها ليست مستحيلة.
الأوروغواي أو «السيليستي» بعراقة تاريخه وخبرته وكونه صاحب أول لقب مونديالي، سيلتقي الليلة المنتخب المصري على أرضية الملعب المركزي في مدينة يكايترينبورغ الروسية، وذلك ضمن مباريات المجموعة الأولى من المونديال. وستلعب المباراة في 15 يونيو، الذي يصادف ذكرى ميلاد صلاح، الذي من المتوقع أن يغيب عن اللقاء لعدم تعافيه الكامل من الإصابة وفقا لآخر المؤشرات.
وسيخوض «الفراعنة» بطولة كأس العالم للمرة الثالثة في تاريخهم بعد نسختي 1934 و1990، بطموح الوصول لدور الـ16 على أقل تقدير للمرة الأولى في تاريخهم. وأوقعت قرعة المونديال المنتخب المصري مع السعودية وروسيا وأوروغواي، إذ ستفتتح مصر مبارياتها مع الأوروغواي قبل أن تواجه روسيا والسعودية على التوالي. وكان المصريون يعولون على نجمهم العالمي، لكن الجزع الذي أصاب كتفه أحبطهم كثيراً، وسط تطلعات لأن يكون كتفه إلى جانب أكتاف الفراعنة ولو من على الدكة أو المدرج.
في المقابل يضع «السيليستي» نصب عينيه زعامة رأس المجموعة قبل مواجهة الأخضر في اللقاء التالي، مستعيناً بنجومه العالميين وعلى رأسهم سواريز وكافاني، ما يجعل المهمة المصرية صعبة لكنها ليست مستحيلة.