«الحج» تودّع 2 مليون «زائر» لـ «المدينة» بالورود
الجمعة / 08 / شوال / 1439 هـ الجمعة 22 يونيو 2018 03:08
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
ودعت المدينة المنورة ما يزيد على مليوني زائر من المعتمرين الذين قدموا من جميع بلدان العالم، منذ بداية موسم العمرة إلى يوم أمس، عبر مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بعد أن قضوا أياماً روحانية في رحاب المسجد النبوي الشريف.
وأوضح وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة محمد عبدالرحمن البيجاوي، أن إجمالي المعتمرين الذين قدموا إلى المدينة المنورة عبر مطارها منذ بداية موسم العمرة، بلغ أكثر من مليوني معتمر، مشيراً إلى أن عمليات القدوم متواصلة إلى نهاية شوال الجاري.
وأكد أن وزارة الحج تسعى لتحقيق رؤية 2030، بأن تكون رحلة الحاج والمعتمر والزائر الإيمانية تتم في سكينة وطمأنينة، يحصل خلالها المعتمر والزائر على أفضل الخدمات بتميز وإتقان، مفيدا بأن الوزارة تعمل وفق برنامج توديع الزوار، ما يؤكد حرص الدولة على الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتقديم الخدمات التي يحتاجونها كافة خلال أداء مناسك العمرة والزيارة.
وتأتي مغادرة الزوار من معتمري الخارج، وسط برنامج متكامل تنفذه وزارة الحج والعمرة في وداعهم امتداداً لبرنامج الترحيب الذي تم تنفيذه في مرحلة القدوم، تقدم خلاله الهدايا العينية للزوار، تشمل السقيا بماء زمزم وتقديم تمور العجوة والورد المديني، وسط أهازيج تراثية جميلة تودع الزوار بمشاعر الحفاوة وخالص الدعاء بالقبول، ما كان له الأثر الطيب في نفوس المعتمرين والزوار.
وأوضح وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الزيارة محمد عبدالرحمن البيجاوي، أن إجمالي المعتمرين الذين قدموا إلى المدينة المنورة عبر مطارها منذ بداية موسم العمرة، بلغ أكثر من مليوني معتمر، مشيراً إلى أن عمليات القدوم متواصلة إلى نهاية شوال الجاري.
وأكد أن وزارة الحج تسعى لتحقيق رؤية 2030، بأن تكون رحلة الحاج والمعتمر والزائر الإيمانية تتم في سكينة وطمأنينة، يحصل خلالها المعتمر والزائر على أفضل الخدمات بتميز وإتقان، مفيدا بأن الوزارة تعمل وفق برنامج توديع الزوار، ما يؤكد حرص الدولة على الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتقديم الخدمات التي يحتاجونها كافة خلال أداء مناسك العمرة والزيارة.
وتأتي مغادرة الزوار من معتمري الخارج، وسط برنامج متكامل تنفذه وزارة الحج والعمرة في وداعهم امتداداً لبرنامج الترحيب الذي تم تنفيذه في مرحلة القدوم، تقدم خلاله الهدايا العينية للزوار، تشمل السقيا بماء زمزم وتقديم تمور العجوة والورد المديني، وسط أهازيج تراثية جميلة تودع الزوار بمشاعر الحفاوة وخالص الدعاء بالقبول، ما كان له الأثر الطيب في نفوس المعتمرين والزوار.