الأرجنتين تنفي مطالبة لاعبي المنتخب برحيل المدرب سامباولي
الجمعة / 08 / شوال / 1439 هـ الجمعة 22 يونيو 2018 16:13
أ. ف. ب (برونيتسي/روسيا)
نفى مصدر في المنتخب الأرجنتيني صحة التقارير التي أشارت إلى أن اللاعبين طالبوا برحيل المدرب خورخي سامباولي بعد الهزيمة المذلة الخميس ضد كرواتيا (صفر-3) في مونديال روسيا 2018.
وقال المصدر في بيان الجمعة إن ما قيل «غير صحيح على الإطلاق. كل ما قيل عن اجتماع للاعبين أو أي شيء آخر غير صحيح».
وبعد خسارة الخميس التي جعلت الأرجنتين مهددة بالخروج من الدور الأول للمرة الأولى منذ 2002، تحدثت وسائل إعلام أرجنتينية وعالمية عن شرخ بين اللاعبين والطاقم الفني، وذُكر حتى أن خورخي بوروتشاغا، الفائز باللقب العالمي عام 1986 والمدير الفني الحالي للمنتخب، سيتسلم مهمة الإشراف على «البيسيليتسي» في مباراة الثلاثاء ضد نيجيريا.
وأشار اللاعب السابق والمدرب الحالي ريكاردو كاروسو لومباردي إلى «أنهم (اللاعبون) يريدون إقالة سامباولي، والاستعانة ببوروتشاغا والسير على خطى إسبانيا» التي أقالت مدربها جولن لوبيتيغي قبل يوم من انطلاق مونديال روسيا على خلفية الإعلان عن انتقاله إلى ريال مدريد بعد النهائيات، واستعانت بمدير المنتخب فرناندو هييرو.
ومنيت الأرجنتين الخميس بأكبر هزيمة لها في دور المجموعات منذ 1958 حين سقطت 1-6 أمام تشيكوسلوفاكيا، ما جعلها مهددة بالخروج من النهائيات كونها تملك نقطة واحدة من مباراتين، حصلت عليها من تعادلها مع أيسلندا 1-1.
وقال المصدر في بيان الجمعة إن ما قيل «غير صحيح على الإطلاق. كل ما قيل عن اجتماع للاعبين أو أي شيء آخر غير صحيح».
وبعد خسارة الخميس التي جعلت الأرجنتين مهددة بالخروج من الدور الأول للمرة الأولى منذ 2002، تحدثت وسائل إعلام أرجنتينية وعالمية عن شرخ بين اللاعبين والطاقم الفني، وذُكر حتى أن خورخي بوروتشاغا، الفائز باللقب العالمي عام 1986 والمدير الفني الحالي للمنتخب، سيتسلم مهمة الإشراف على «البيسيليتسي» في مباراة الثلاثاء ضد نيجيريا.
وأشار اللاعب السابق والمدرب الحالي ريكاردو كاروسو لومباردي إلى «أنهم (اللاعبون) يريدون إقالة سامباولي، والاستعانة ببوروتشاغا والسير على خطى إسبانيا» التي أقالت مدربها جولن لوبيتيغي قبل يوم من انطلاق مونديال روسيا على خلفية الإعلان عن انتقاله إلى ريال مدريد بعد النهائيات، واستعانت بمدير المنتخب فرناندو هييرو.
ومنيت الأرجنتين الخميس بأكبر هزيمة لها في دور المجموعات منذ 1958 حين سقطت 1-6 أمام تشيكوسلوفاكيا، ما جعلها مهددة بالخروج من النهائيات كونها تملك نقطة واحدة من مباراتين، حصلت عليها من تعادلها مع أيسلندا 1-1.