العيبان: القرار استثمار لطاقات المرأة في سوق العمل
الاثنين / 11 / شوال / 1439 هـ الاثنين 25 يونيو 2018 02:50
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور بندر بن محمد العيبان، أن تمكين المرأة من القيادة سيؤدي إلى استثمار طاقاتها في سوق العمل، والحصول على الفرص المناسبة في تنمية بلادها ومجتمعها، وتعزيز مساهمتها الحضارية والاقتصادية في مسيرة التنمية المستدامة لهذا الوطن العزيز.
ورفع العيبان شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة دخول الأمر السامي الكريم القاضي بتطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة للذكور والإناث على حد سواء، حيز التنفيذ، مثمناً ما تبذله القيادة الحكيمة من جهود من أجل تعزيز مكانة المرأة السعودية داخل مجتمعها، وتيسير سُبل نجاحها في الحياة العامة والخاصة، بما يتفق مع ثوابت الشريعة الإسلامية، وينسجم مع المواثيق الدولية التي أصبحت المملكة طرفاً فيها.
وبين أن هذا الأمر يأتي تعزيزاً لحق المرأة في التنقل، ويلبي احتياجاتها، في إطار قيم المجتمع وثوابته، ومكانة المملكة الحضارية ودورها الريادي.
وأوضح العيبان أن ممارسة المرأة هذا الحق، يأتي في ظل الأنظمة التي توفر الحماية لأفراد المجتمع بكل مكوناته وترسخ قيمه الإسلامية الخالدة، التي حفظت الحقوق للجميع على حد سواء.
ورفع العيبان شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة دخول الأمر السامي الكريم القاضي بتطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة للذكور والإناث على حد سواء، حيز التنفيذ، مثمناً ما تبذله القيادة الحكيمة من جهود من أجل تعزيز مكانة المرأة السعودية داخل مجتمعها، وتيسير سُبل نجاحها في الحياة العامة والخاصة، بما يتفق مع ثوابت الشريعة الإسلامية، وينسجم مع المواثيق الدولية التي أصبحت المملكة طرفاً فيها.
وبين أن هذا الأمر يأتي تعزيزاً لحق المرأة في التنقل، ويلبي احتياجاتها، في إطار قيم المجتمع وثوابته، ومكانة المملكة الحضارية ودورها الريادي.
وأوضح العيبان أن ممارسة المرأة هذا الحق، يأتي في ظل الأنظمة التي توفر الحماية لأفراد المجتمع بكل مكوناته وترسخ قيمه الإسلامية الخالدة، التي حفظت الحقوق للجميع على حد سواء.