7 مكاسب سعودية بعد الفوز على الفراعنة
حقق الفوز الأول بعد 24 عاماً.. وفك شفرة التهديف
الخميس / 14 / شوال / 1439 هـ الخميس 28 يونيو 2018 02:11
نعيم تميم الحكيم (جدة) naeemtamimalhac@
استطاع المنتخب السعودي أن يحقق 7 مكاسب كبرى بعد الفوز على نظيره المنتخب المصري في آخر مواجهة له في دور المجموعات، ومن تلك المكاسب أن يحل العقدة ويفوز بعد صيام دام أكثر من 24 عاما لم يحقق خلالها أي انتصار، ففي مشاركاته الأربع لعب 12 مباراة خسر 10 منها، فيما آلت نتيجة مباراتين إلى التعادل.
ويعد الفوز السعودي على المنتخب المصري هو الأول بعد 24 عاما من الغياب، والثالث في تاريخ مشاركاته الخمس، والثاني على منتخب عربي بعد الفوز على المغرب بذات النتيجة عام 94.
وعجز الأخضر عن تحقيق أي فوز في مشاركاته بكؤوس العالم، فرنسا 98، كوريا واليابان 2002، وألمانيا، حقق فيها نقطتين فقط بـ 11 مباراة.
وكان آخر فوز حققه المنتخب السعودي أمام بلجيكا في دور المجموعات بهدف نظيف سجله سعيد العويران عبر من خلاله لدور الـ 16 للمرة الأولى والوحيدة في تاريخ مشاركاته الخمس بالمونديال.
وساهم فوز المنتخب السعودي على نظيره المصري بتحقيق مكاسب عدة، منها وضع مشاركته الخامسة في مونديال روسيا كثاني أفضل مشاركة بالأرقام بعد 94 والتي حجز فيها بطاقة التأهل لدور 16 بعد أن جمع 6 نقاط من فوزين، فيما أنهى مشاركة فرنسا 98 رابعا بمجموعته برصيد نقطة واحدة، ومونديال كوريا واليابان 2002 رابعا بدون أي نقطة، بينما اكتفى بمونديال ألمانيا بتحقيق نقطة واحدة من التعادل مع تونس وضعته رابعا.
ورفع الهدف القاتل الذي سجله سالم الدوسري في مرمى عصام الحضري في الوقت الضائع من ترتيب الأخضر للثالث بعد أن كان متذيل المجموعة بفضل فارق الأهداف التي تميل لمنتخب الفراعنة، إلا أن هذا الانتصار وضع في رصيد المنتخب 3 نقاط.
وأصبح عدد النقاط التي جمعها المنتخب السعودي في مشاركاته الخمس 11 نقطة من أصل 48 نقطة عبر ثلاثة انتصارات وتعادلين.
وفك لاعبو الأخضر العقم الهجومي الذي استمر 425 دقيقة؛ إذ كان آخر هدف للمنتخب سجله سامي الجابر في مرمى المنتخب التونسي في افتتاحية لقاءاته أمام المنتخب التونسي والذي انتهى بالتعادل الإيجابي هدفين لمثلهما، ليعجز عن التسجيل في 4 مباريات متتالية منها اثنتان في مونديال ألمانيا قبل 12 عاما.
ووثقت السعودية عقدتها للمنتخبات العربية خصوصا والإفريقية عموما في المونديال عندما حققت فوزها الثاني على المنتخبات العربية بعد المغرب في 94، فيما تعادلت بالثلاثة مع المنتخب التونسي بمونديال 2006، وتعادلت مع جنوب أفريقيا بمونديال 98، وسقطت مرة وحيدة بالخسارة أمام منتخب أفريقي وكانت ضد الكاميرون بهدف نظيف في مونديال 2002.
والمفارقة أن جميع الانتصارات السعودية في تاريخ مشاركتها بكؤوس العالم كانت تحت قيادة مدربين أرجنتينيين، إذ تمكن من الفوز مرتين مع المدرب سولاري عام 94، ثم انتصر ثالث مرة مع بيتزي ضد مصر.
ويعد المونديال الروسي ثاني أفضل مشاركة في عدد الأهداف التي هزت شباك المنتخب بعد مشاركة 94، متساويا مع مشاركتي 98، 2006 بولوج 7 أهداف في مرمى المنتخب، بينما يعتبر مونديال كوريا واليابان عام 2002 هو الأسوأ؛ إذ تمكن الخصوم من تسجيل 12 هدفا في مرمى محمد الدعيع.
ويعتبر انتصار السعودية على الفراعنة هو ثاني فوز في مباراة رسمية لبطولات تحت مظلة الفيفا، بعد الانتصار الكبير بخمسة أهداف مقابل هدف بكأس القارات عام 99، فيما لم تفز مصر بأي مباراة رسمية وجميع انتصاراتها السبعة كانت في وديات وبطولات عربية.
ويعد الفوز السعودي على المنتخب المصري هو الأول بعد 24 عاما من الغياب، والثالث في تاريخ مشاركاته الخمس، والثاني على منتخب عربي بعد الفوز على المغرب بذات النتيجة عام 94.
وعجز الأخضر عن تحقيق أي فوز في مشاركاته بكؤوس العالم، فرنسا 98، كوريا واليابان 2002، وألمانيا، حقق فيها نقطتين فقط بـ 11 مباراة.
وكان آخر فوز حققه المنتخب السعودي أمام بلجيكا في دور المجموعات بهدف نظيف سجله سعيد العويران عبر من خلاله لدور الـ 16 للمرة الأولى والوحيدة في تاريخ مشاركاته الخمس بالمونديال.
وساهم فوز المنتخب السعودي على نظيره المصري بتحقيق مكاسب عدة، منها وضع مشاركته الخامسة في مونديال روسيا كثاني أفضل مشاركة بالأرقام بعد 94 والتي حجز فيها بطاقة التأهل لدور 16 بعد أن جمع 6 نقاط من فوزين، فيما أنهى مشاركة فرنسا 98 رابعا بمجموعته برصيد نقطة واحدة، ومونديال كوريا واليابان 2002 رابعا بدون أي نقطة، بينما اكتفى بمونديال ألمانيا بتحقيق نقطة واحدة من التعادل مع تونس وضعته رابعا.
ورفع الهدف القاتل الذي سجله سالم الدوسري في مرمى عصام الحضري في الوقت الضائع من ترتيب الأخضر للثالث بعد أن كان متذيل المجموعة بفضل فارق الأهداف التي تميل لمنتخب الفراعنة، إلا أن هذا الانتصار وضع في رصيد المنتخب 3 نقاط.
وأصبح عدد النقاط التي جمعها المنتخب السعودي في مشاركاته الخمس 11 نقطة من أصل 48 نقطة عبر ثلاثة انتصارات وتعادلين.
وفك لاعبو الأخضر العقم الهجومي الذي استمر 425 دقيقة؛ إذ كان آخر هدف للمنتخب سجله سامي الجابر في مرمى المنتخب التونسي في افتتاحية لقاءاته أمام المنتخب التونسي والذي انتهى بالتعادل الإيجابي هدفين لمثلهما، ليعجز عن التسجيل في 4 مباريات متتالية منها اثنتان في مونديال ألمانيا قبل 12 عاما.
ووثقت السعودية عقدتها للمنتخبات العربية خصوصا والإفريقية عموما في المونديال عندما حققت فوزها الثاني على المنتخبات العربية بعد المغرب في 94، فيما تعادلت بالثلاثة مع المنتخب التونسي بمونديال 2006، وتعادلت مع جنوب أفريقيا بمونديال 98، وسقطت مرة وحيدة بالخسارة أمام منتخب أفريقي وكانت ضد الكاميرون بهدف نظيف في مونديال 2002.
والمفارقة أن جميع الانتصارات السعودية في تاريخ مشاركتها بكؤوس العالم كانت تحت قيادة مدربين أرجنتينيين، إذ تمكن من الفوز مرتين مع المدرب سولاري عام 94، ثم انتصر ثالث مرة مع بيتزي ضد مصر.
ويعد المونديال الروسي ثاني أفضل مشاركة في عدد الأهداف التي هزت شباك المنتخب بعد مشاركة 94، متساويا مع مشاركتي 98، 2006 بولوج 7 أهداف في مرمى المنتخب، بينما يعتبر مونديال كوريا واليابان عام 2002 هو الأسوأ؛ إذ تمكن الخصوم من تسجيل 12 هدفا في مرمى محمد الدعيع.
ويعتبر انتصار السعودية على الفراعنة هو ثاني فوز في مباراة رسمية لبطولات تحت مظلة الفيفا، بعد الانتصار الكبير بخمسة أهداف مقابل هدف بكأس القارات عام 99، فيما لم تفز مصر بأي مباراة رسمية وجميع انتصاراتها السبعة كانت في وديات وبطولات عربية.