مونديال 2018: ألمانيا «الآسفة» تبدأ رحلة البحث عن أسباب الكارثة
الخميس / 14 / شوال / 1439 هـ الخميس 28 يونيو 2018 15:57
أ ف ب (فاتوتينكي)
يعود المنتخب الألماني لكرة القدم إلى بلاده اليوم (الخميس) غداة صدمة الخروج التاريخي المبكر من الدور الأول في مونديال 2018، مع ما سيعانيه المدرب يواكيم لوف من تبعات رحلته الكارثية إلى روسيا، ومحاولة البحث عن الأسباب واستخلاص العبر.
ومن المتوقع أن تحط الطائرة التي تقل أبطال العالم 2014، في مدينة فرانكفورت عند الساعة 14:20 بالتوقيت المحلي (12:20 ت غ)، غداة الخسارة أمام كوريا الجنوبية صفر-2 في الجولة الثالثة الأخيرة من المجموعة السادسة، والتي أدت إلى إقصاءه من المرحلة الأولى للمونديال للمرة الأولى منذ 1938.
عبر حسابه الخاص على موقع «تويتر»، قدم المنتخب الألماني رسالة اعتذار إلى «المشجعين الأعزاء، لقد خاب أملنا. نحن آسفون لأننا لم نلعب كأبطال للعالم. لهذا استحقينا الإقصاء، بقدر ما كان مريرا».
أقر لاعبو المنتخب الألماني بأنهم كانوا دون التوقعات، بعدما ظهر المنتخب كشبح للفريق الذي كان يحسب له ألف حساب، واعتبر من أبرز المرشحين للاحتفاظ بلقبه، ليكون أول منتخب منذ 1962 يحقق ذلك.
«نحن جميعا ارتكبنا أخطاء» قالها ماتس هوميلس بعد خسارة (الأربعاء) التي كانت الثانية لأبطال العالم في الدور الأول، بعد المباراة الأولى أمام المكسيك (صفر-1).
لم ترحم الصحافة الألمانية منتخب بلادها. «لا كلمات» لتعبر بها صحيفة «بيلد» الواسعة الانتشار، و«عار تاريخي» بحسب «دير شبيغل».
ليست ألمانيا أول حامل للقب يخرج من المرحلة الأولى. سبقتها إيطاليا في 1950 في أول بطولة بعد توقف بسبب الحرب العالمية الثانية، والبرازيل في 1966، وفرنسا في 2002، وإيطاليا في 2010 وإسبانيا في 2014، بعد فترة ذهبية من 12 عاما تولى خلالها الإشراف على المنتخب وقاده إلى الفوز بمونديال 2014 في البرازيل، سيواجه لوف مصيره بعدما اعتمد تكتيكات خاطئة وأبقى على ثقته بلاعبين لم يقدموا المتوقع منهم.
ومن المتوقع أن تحط الطائرة التي تقل أبطال العالم 2014، في مدينة فرانكفورت عند الساعة 14:20 بالتوقيت المحلي (12:20 ت غ)، غداة الخسارة أمام كوريا الجنوبية صفر-2 في الجولة الثالثة الأخيرة من المجموعة السادسة، والتي أدت إلى إقصاءه من المرحلة الأولى للمونديال للمرة الأولى منذ 1938.
عبر حسابه الخاص على موقع «تويتر»، قدم المنتخب الألماني رسالة اعتذار إلى «المشجعين الأعزاء، لقد خاب أملنا. نحن آسفون لأننا لم نلعب كأبطال للعالم. لهذا استحقينا الإقصاء، بقدر ما كان مريرا».
أقر لاعبو المنتخب الألماني بأنهم كانوا دون التوقعات، بعدما ظهر المنتخب كشبح للفريق الذي كان يحسب له ألف حساب، واعتبر من أبرز المرشحين للاحتفاظ بلقبه، ليكون أول منتخب منذ 1962 يحقق ذلك.
«نحن جميعا ارتكبنا أخطاء» قالها ماتس هوميلس بعد خسارة (الأربعاء) التي كانت الثانية لأبطال العالم في الدور الأول، بعد المباراة الأولى أمام المكسيك (صفر-1).
لم ترحم الصحافة الألمانية منتخب بلادها. «لا كلمات» لتعبر بها صحيفة «بيلد» الواسعة الانتشار، و«عار تاريخي» بحسب «دير شبيغل».
ليست ألمانيا أول حامل للقب يخرج من المرحلة الأولى. سبقتها إيطاليا في 1950 في أول بطولة بعد توقف بسبب الحرب العالمية الثانية، والبرازيل في 1966، وفرنسا في 2002، وإيطاليا في 2010 وإسبانيا في 2014، بعد فترة ذهبية من 12 عاما تولى خلالها الإشراف على المنتخب وقاده إلى الفوز بمونديال 2014 في البرازيل، سيواجه لوف مصيره بعدما اعتمد تكتيكات خاطئة وأبقى على ثقته بلاعبين لم يقدموا المتوقع منهم.