«الجمارك»: إنجاز إجراءات 139 ألف حاوية و550 ألف مركبة وشاحنة خلال العيد
السبت / 16 / شوال / 1439 هـ السبت 30 يونيو 2018 13:23
«عكاظ» (الرياض)
كشفت الجمارك السعودية إحصاء ما تم إنجازه من أعمال جمركية للسلع الواردة والصادرة، والمركبات بمختلف أنواعها، والشاحنات القادمة والمغادرة خلال إجازة عيد الفطر المبارك، وذلك في جميع منافذها الجمركية البرية، البحرية والجوية في الفترة من 9/24 - 1439/10/6.
وبينت أن إجمالي عدد الحاويات الواردة والصادرة التي تم إنهاء إجراءاتها الجمركية خلال الفترة المشار إليها (139.705) حاويات، بلغت الحاويات الواردة منها (97.113) حاوية، فيما بلغت الحاويات الصادرة (42.592) حاوية، منها (72.010) حاويات عبر جمرك ميناء جدة الإسلامي، و(33.200) حاوية عبر جمرك ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام و(6735) حاوية من خلال جمرك الرياض - الميناء الجاف، وجمرك محافظة الجبيل (19.721) حاوية، وجمرك ميناء الملك عبدالله (8039) حاوية.
وتضمّن الإحصاء الكشف عن قيمة البضائع الواردة والصادرة والمعاد تصديرها، حيث بلغت قيمة البضائع الواردة خلال نفس الفترة (10.253.446.000) ريال، وبلغت قيمة البضائع الصادرة (6.990.235.000) ريال، فيما بلغت قيمة البضائع المعاد تصديرها (45.596.000) ألف ريال، وبلغ مجموع وزن البضائع الواردة (1.478.685) طنا، في حين بلغ وزن البضائع الصادرة (2.014.849) طنا، وبلغ وزن البضائع المعاد تصديرها (452.360) طنا.
وحول إحصاء المركبات والشاحنات المغادرة والقادمة التي تم إنهاء إجراءاتها الجمركية خلال نفس الفترة كشف الإحصاء أنه بلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات القادمة عبر المنافذ الجمركية (354.22) مركبة، وبلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات المغادرة (388.115) مركبة، فيما بلغ إجمالي عدد الشاحنات القادمة (61.719) شاحنة وبلغت المغادِرة (65.436) شاحنة.
وأوضحت إجمالي مبالغ الإقرار عن النقد والشيكات والمعادن الثمينة عند القدوم والمغادرة في جميع المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية خلال الفترة المشار إليها، حيث بلغ إجمالي ذلك (2.712.086.916) ريالا، كان المصرح منها عند القدوم (2.311.953.640) ريالا من المبالغ النقدية والشيكات، في حين بلغت قيمة المعادن الثمينة المصرح عنها عند القدوم (77.581.922) ريالا.
فيما بلغ إجمالي المبالغ النقدية والشيكات المصرح عنها عند المغادرة (179.704.954) ريالا وبلغت قيمة المعادن الثمينة المصرحة عنها عند المغادرة (142.846.400) ريال.
وأكدت الجمارك السعودية أنها عملت على تسخير إمكاناتها البشرية والتقنية خلال إجازة عيد الفطر المبارك في جميع منافذها الجمركية البرية والجوية والبحرية الذي أسهم ذلك في انسيابية ومرونة تدفق الواردات والصادرات أثناء الإجازة الأمر الذي أدى إلى خفض تكاليف الاستيراد والتصدير وتوفير السلع للمستهلكين في وقتها.
وبينت أن إجمالي عدد الحاويات الواردة والصادرة التي تم إنهاء إجراءاتها الجمركية خلال الفترة المشار إليها (139.705) حاويات، بلغت الحاويات الواردة منها (97.113) حاوية، فيما بلغت الحاويات الصادرة (42.592) حاوية، منها (72.010) حاويات عبر جمرك ميناء جدة الإسلامي، و(33.200) حاوية عبر جمرك ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام و(6735) حاوية من خلال جمرك الرياض - الميناء الجاف، وجمرك محافظة الجبيل (19.721) حاوية، وجمرك ميناء الملك عبدالله (8039) حاوية.
وتضمّن الإحصاء الكشف عن قيمة البضائع الواردة والصادرة والمعاد تصديرها، حيث بلغت قيمة البضائع الواردة خلال نفس الفترة (10.253.446.000) ريال، وبلغت قيمة البضائع الصادرة (6.990.235.000) ريال، فيما بلغت قيمة البضائع المعاد تصديرها (45.596.000) ألف ريال، وبلغ مجموع وزن البضائع الواردة (1.478.685) طنا، في حين بلغ وزن البضائع الصادرة (2.014.849) طنا، وبلغ وزن البضائع المعاد تصديرها (452.360) طنا.
وحول إحصاء المركبات والشاحنات المغادرة والقادمة التي تم إنهاء إجراءاتها الجمركية خلال نفس الفترة كشف الإحصاء أنه بلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات القادمة عبر المنافذ الجمركية (354.22) مركبة، وبلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات المغادرة (388.115) مركبة، فيما بلغ إجمالي عدد الشاحنات القادمة (61.719) شاحنة وبلغت المغادِرة (65.436) شاحنة.
وأوضحت إجمالي مبالغ الإقرار عن النقد والشيكات والمعادن الثمينة عند القدوم والمغادرة في جميع المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية خلال الفترة المشار إليها، حيث بلغ إجمالي ذلك (2.712.086.916) ريالا، كان المصرح منها عند القدوم (2.311.953.640) ريالا من المبالغ النقدية والشيكات، في حين بلغت قيمة المعادن الثمينة المصرح عنها عند القدوم (77.581.922) ريالا.
فيما بلغ إجمالي المبالغ النقدية والشيكات المصرح عنها عند المغادرة (179.704.954) ريالا وبلغت قيمة المعادن الثمينة المصرحة عنها عند المغادرة (142.846.400) ريال.
وأكدت الجمارك السعودية أنها عملت على تسخير إمكاناتها البشرية والتقنية خلال إجازة عيد الفطر المبارك في جميع منافذها الجمركية البرية والجوية والبحرية الذي أسهم ذلك في انسيابية ومرونة تدفق الواردات والصادرات أثناء الإجازة الأمر الذي أدى إلى خفض تكاليف الاستيراد والتصدير وتوفير السلع للمستهلكين في وقتها.