«الجمارك» تفسح بضائع بـ10 مليارات ريال في العيد
الأحد / 17 / شوال / 1439 هـ الاحد 01 يوليو 2018 02:10
«عكاظ» (الرياض)okaz_online@
كشفت الجمارك السعودية إحصاء ما أنجز من أعمال جمركية للسلع الواردة والصادرة، والمركبات بمختلف أنواعها والشاحنات القادمة والمغادرة خلال إجازة عيد الفطر المبارك، وذلك في جميع منافذها الجمركية البرية، البحرية، والجوية في الفترة من 24/9 إلى 6/10/1439هـ.
وتضمّن الإحصاء قيمة البضائع الواردة والصادرة والمعاد تصديرها، إذ بلغت قيمة البضائع الواردة خلال الفترة نفسها 10.253.446 ريالا، ووصلت قيمة البضائع الصادرة إلى 6.990.235 ريالا، فيما بلغت قيمة البضائع المعاد تصديرها 45.596 ريالا.
ووصل مجموع وزن البضائع الواردة إلى 1.478.685 طنا، في حين بلغ وزن البضائع الصادرة 2.014.849 طنا، ووصل وزن البضائع المعاد تصديرها إلى 452.360 طنا. وبين الإحصاء أن إجمالي عدد الحاويات الواردة والصادرة التي أنهيت إجراءاتها الجمركية خلال الفترة المشار إليها بلغ 139.705 حاويات. ووصلت الحاويات الواردة منها إلى 97.113 حاوية، والحاويات الصادرة 42.592 حاوية، منها 72.010 حاويات عبر جمرك ميناء جدة الإسلامي، و33.200 حاوية عبر جمرك ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، و6.735 حاوية من خلال جمرك الرياض ــ الميناء الجاف، وجمرك محافظة الجبيل 19.721 حاوية، وجمرك ميناء الملك عبدالله 8.039 حاوية.
وحول إحصاء المركبات والشاحنات المغادرة والقادمة التي أنهيت إجراءاتها الجمركية خلال الفترة نفسها، كشف الإحصاء أنه بلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات القادمة عبر المنافذ الجمركية 354.22 مركبة. وبلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات المغادرة 388.115 مركبة. ووصل إجمالي عدد الشاحنات القادمة 61.719 شاحنة وبلغت المغادرة 65.436 شاحنة. وأوضح أن إجمالي مبالغ الإقرار عن النقد والشيكات والمعادن الثمينة عند القدوم والمغادرة في جميع المنافذ الجمركية البرية، والبحرية، والجوية خلال الفترة المشار إليها بلغ 2.712.086.916 ريالا، كان المصرح منها عند القدوم 2.311.953.640 ريالا من المبالغ النقدية والشيكات، في حين بلغت قيمة المعادن الثمينة المصرح عنها عند القدوم 77.581.922 ريالا.
ووصل إجمالي المبالغ النقدية والشيكات المصرح عنها عند المغادرة إلى 179.704.954 ريالا. وبلغت قيمة المعادن الثمينة المصرحة عنها عند المغادرة 142.846.400 ريال.
وأوضحت الجمارك السعودية أنها عملت على تسخير إمكاناتها البشرية والتقنية خلال إجازة عيد الفطر المبارك في جميع منافذها الجمركية البرية، والجوية، والبحرية، الذي أسهم ذلك في انسيابية ومرونة تدفق الواردات والصادرات أثناء الإجازة؛ الأمر الذي أدى إلى خفض تكاليف الاستيراد والتصدير وتوفير السلع للمستهلكين في وقتها.
وتضمّن الإحصاء قيمة البضائع الواردة والصادرة والمعاد تصديرها، إذ بلغت قيمة البضائع الواردة خلال الفترة نفسها 10.253.446 ريالا، ووصلت قيمة البضائع الصادرة إلى 6.990.235 ريالا، فيما بلغت قيمة البضائع المعاد تصديرها 45.596 ريالا.
ووصل مجموع وزن البضائع الواردة إلى 1.478.685 طنا، في حين بلغ وزن البضائع الصادرة 2.014.849 طنا، ووصل وزن البضائع المعاد تصديرها إلى 452.360 طنا. وبين الإحصاء أن إجمالي عدد الحاويات الواردة والصادرة التي أنهيت إجراءاتها الجمركية خلال الفترة المشار إليها بلغ 139.705 حاويات. ووصلت الحاويات الواردة منها إلى 97.113 حاوية، والحاويات الصادرة 42.592 حاوية، منها 72.010 حاويات عبر جمرك ميناء جدة الإسلامي، و33.200 حاوية عبر جمرك ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، و6.735 حاوية من خلال جمرك الرياض ــ الميناء الجاف، وجمرك محافظة الجبيل 19.721 حاوية، وجمرك ميناء الملك عبدالله 8.039 حاوية.
وحول إحصاء المركبات والشاحنات المغادرة والقادمة التي أنهيت إجراءاتها الجمركية خلال الفترة نفسها، كشف الإحصاء أنه بلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات القادمة عبر المنافذ الجمركية 354.22 مركبة. وبلغ إجمالي عدد المركبات والحافلات المغادرة 388.115 مركبة. ووصل إجمالي عدد الشاحنات القادمة 61.719 شاحنة وبلغت المغادرة 65.436 شاحنة. وأوضح أن إجمالي مبالغ الإقرار عن النقد والشيكات والمعادن الثمينة عند القدوم والمغادرة في جميع المنافذ الجمركية البرية، والبحرية، والجوية خلال الفترة المشار إليها بلغ 2.712.086.916 ريالا، كان المصرح منها عند القدوم 2.311.953.640 ريالا من المبالغ النقدية والشيكات، في حين بلغت قيمة المعادن الثمينة المصرح عنها عند القدوم 77.581.922 ريالا.
ووصل إجمالي المبالغ النقدية والشيكات المصرح عنها عند المغادرة إلى 179.704.954 ريالا. وبلغت قيمة المعادن الثمينة المصرحة عنها عند المغادرة 142.846.400 ريال.
وأوضحت الجمارك السعودية أنها عملت على تسخير إمكاناتها البشرية والتقنية خلال إجازة عيد الفطر المبارك في جميع منافذها الجمركية البرية، والجوية، والبحرية، الذي أسهم ذلك في انسيابية ومرونة تدفق الواردات والصادرات أثناء الإجازة؛ الأمر الذي أدى إلى خفض تكاليف الاستيراد والتصدير وتوفير السلع للمستهلكين في وقتها.