شر البلية ما يضحك.. الهاشتاق يتحول لطرائف ونكت!
الأحد / 17 / شوال / 1439 هـ الاحد 01 يوليو 2018 02:19
عدنان الشبراوي (جدة) Adnanshabrawi@
رغم جدية موضوع ارتفاع فواتير الكهرباء، إلى الدرجة التي وجد «هاشتاق» بهذا الاسم تفاعلا كبيرا من المغردين بالشات والصوت والصورة ومقاطع الفيديو على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إلا أنه تحول إلى سرد للطرائف والنكت، مما اعتبره البعض بأن «شر البلية ما يضحك».
واستذكر أحد المغردين الفيلم الكرتوني (عدنان ولينا)، متسائلا عن الدكتور رامي المختص بتشغيل الطاقة الشمسية في الفيلم ليريح الناس من هموم فواتير الكهرباء.
فيما قال آخر إن أحد المتضررين من غلاء الفواتير، علق لوحة على باب منزله كتب فيها «لا تدق الجرس.. أنا أفتح الباب كل خمس دقائق» في كناية عن تجنب استخدام الكهرباء. وبادله آخر بالقول، المهم «من يدفع فاتورة جرس الباب، الضيف وألا صاحب البيت اللي بيستقبله، اقترح يكون فيه جهاز سداد، إللي يبي يدق الباب يدفع تكلفة دقة الجرس، وإللي ما عنده ما يبالها تفكير.. الباب الذي تحاول الدخول منه لا يمكن فتحه الآن».
واعتبر مغرد الظلام في البيت دون استخدام التكييف يقود إلى تقريب الاندماج والحضور العائلي.
وتساءل عريس جديد عما إذا كانت الفواتير تعتمد على تكلفة الأثاث أم تكلفة الاستهلاك، وبين أنه أثث شقة جديدة ظلت فارغة طيلة شهر رمضان الماضي، ومع ذلك، جاءته الفاتورة بمبلغ 200 ريال.
وانتقد المغرد فيصل بن مشرف، ما أسماه حظره من قبل حساب شركة الكهرباء في «تويتر»، وقال «تصرف خاطئ من شركة الكهرباء، حل المشاكل بالاستماع لها لا بحظر المواطن».
واستاء مغرد من تصريحات أدلى بها مسؤول في شركة الكهرباء، قال فيها أن الزيادة 420 ريالا فقط.
واقترح آخر الاستغناء عن الكهرباء والعودة إلى العصر القديم باستخدام التهوية اليدوية، والاتاريك، والفوانيس، والصعود إلى السطح للتهوية مع الأغطية المبللة بالماء، وتفاعل مشاهير وكتاب مع «هاشتاق» ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء، وذلك خلال تغريدات قاموا بنشرها عبر «تويتر».
واستذكر أحد المغردين الفيلم الكرتوني (عدنان ولينا)، متسائلا عن الدكتور رامي المختص بتشغيل الطاقة الشمسية في الفيلم ليريح الناس من هموم فواتير الكهرباء.
فيما قال آخر إن أحد المتضررين من غلاء الفواتير، علق لوحة على باب منزله كتب فيها «لا تدق الجرس.. أنا أفتح الباب كل خمس دقائق» في كناية عن تجنب استخدام الكهرباء. وبادله آخر بالقول، المهم «من يدفع فاتورة جرس الباب، الضيف وألا صاحب البيت اللي بيستقبله، اقترح يكون فيه جهاز سداد، إللي يبي يدق الباب يدفع تكلفة دقة الجرس، وإللي ما عنده ما يبالها تفكير.. الباب الذي تحاول الدخول منه لا يمكن فتحه الآن».
واعتبر مغرد الظلام في البيت دون استخدام التكييف يقود إلى تقريب الاندماج والحضور العائلي.
وتساءل عريس جديد عما إذا كانت الفواتير تعتمد على تكلفة الأثاث أم تكلفة الاستهلاك، وبين أنه أثث شقة جديدة ظلت فارغة طيلة شهر رمضان الماضي، ومع ذلك، جاءته الفاتورة بمبلغ 200 ريال.
وانتقد المغرد فيصل بن مشرف، ما أسماه حظره من قبل حساب شركة الكهرباء في «تويتر»، وقال «تصرف خاطئ من شركة الكهرباء، حل المشاكل بالاستماع لها لا بحظر المواطن».
واستاء مغرد من تصريحات أدلى بها مسؤول في شركة الكهرباء، قال فيها أن الزيادة 420 ريالا فقط.
واقترح آخر الاستغناء عن الكهرباء والعودة إلى العصر القديم باستخدام التهوية اليدوية، والاتاريك، والفوانيس، والصعود إلى السطح للتهوية مع الأغطية المبللة بالماء، وتفاعل مشاهير وكتاب مع «هاشتاق» ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء، وذلك خلال تغريدات قاموا بنشرها عبر «تويتر».