146 هدفاً تزف المونديال إلى «ربع النهائي»
6 ركلات جزاء ضائعة.. و21 تمت بنجاح
الخميس / 21 / شوال / 1439 هـ الخميس 05 يوليو 2018 02:40
صالح الحربي (جدة) saleh_a_alharbi@
شهد مونديال روسيا 2018، حصيلة تهديفية جيدة وصلت إلى 146 هدفا في 56 مباراة، بمعدل 2.6 هدف لكل مباراة، وكانت حصيلة العرب منها 11 هدفا، ذهبت 5 منها لتونس وتقاسمت الثلاثة منتخبات السعودية ومصر والمغرب ستة أهداف بواقع هدفين لكل منتخب.
وظهرت كلمة المهاجمين التهديفية في الشوط الثاني، إذ تم تسجيل 92 هدفاً، أما في الشوط الأول فقد شهد تسجيل 54 هدفاً، ورغم إن دور الستة عشر شهد أشواطا إضافية في 3 لقاءات، إلا أن مهاجمي ستة منتخبات عجزوا عن التسجيل.
وجاء مهاجمو بلجيكا في صدارة أقوى خط هجوم في المونديال، إذ تمكنوا من تسجيل 12 هدفا، جاءت 9 منها في دور المجموعات، و3 في دور الستة عشر، ويحتل هدافها لوكاكو وصافة هدافي المونديال برصيد 4 أهداف، وتأتي إنجلترا وروسيا في الوصافة برصيد 9 أهداف وكلاهما سجل 8 في دور المجموعات وهدفا في دور الستة عشر.
وتنوعت الأهداف ما بين الرأس والقدمين اليمنى واليسرى، وكانت الأهداف بالقدم اليمنى هي الأكثر فقد تم تسجيل 80 هدفا، أما الأهداف التي أتت بالقدم باليسرى فقد بلغت 40، وتم إحراز 25 هدفا بالرأس.
وعلى مستوى المجموعات فإن المجموعة السابعة شهدت أكبر عدد أهداف فقد سجلت منتخباتها الأربعة 24 هدفا، وتلتها المجموعة الأولى برصيد 17 هدفا، أما أقل المجموعات تهديفياً فكانت المجموعة الثالثة، إذ سجلت 9 أهداف فقط، فقد سجلت 3 منتخبات من الأربعة هدفين فقط، وهم الدنمارك وأستراليا وبيرو.
ومن الملفت للنظر كثرة الأهداف العكسية في المونديال، إذ تم تسجيل 10 أهداف عكسية، نصيب الأسد منها في الجولة الأولى، إذ تم تسجيل 4 أهداف عكسية، أما الأهداف التي جاءت من ضربات حرة مباشرة فكانت 5 أهداف، 4 منها في الجولة الأولى وواحد في الجولة الثالثة، فيما غابت هذه الأهداف في الأدوار الإقصائية.
كما شهد المونديال احتساب 27 ركلة جزاء تم تسجل 21 منها، فيما ضاعت 6 ركلات جزاء، وكانت أبرزها ركلة جزاء لكرواتيا في دور الستة عشر أمام الدنمارك، والتي تم احتسابها في الشوط الإضافي الثاني عند الدقيقة 116 وأضاعها لوكا مودريتش، وأكثر جولة شهدت احتساب ركلات جزاء كانت الجولة الأولى فقد تم احتساب 9 ركلات جزاء.
ويتصدر المهاجم الإنجليزي هاري كين الهدافين برصيد 6 أهداف وبفارق هدفين عن أقرب منافسيه البلجيكي روميلو لوكاكو صاحب الأربعة أهداف، متساوياً مع كريستانو رونالدو مهاجم البرتغال، والذي غادر المونديال بعد خسارة منتخب بلاده من أمام الأوروغواي، ويأتي بعد ذلك الثنائي الروسي دينيس تشيريشيف وأرتيم دزيوبا، ومعهما الفرنسي كيليان مبابي والأوروغواني أدينسون كافاني؛ إذ يملكون 3 أهداف، وما زالت الفرصة أمامهم لزيادة غلتهم التهديفية.
وظهرت كلمة المهاجمين التهديفية في الشوط الثاني، إذ تم تسجيل 92 هدفاً، أما في الشوط الأول فقد شهد تسجيل 54 هدفاً، ورغم إن دور الستة عشر شهد أشواطا إضافية في 3 لقاءات، إلا أن مهاجمي ستة منتخبات عجزوا عن التسجيل.
وجاء مهاجمو بلجيكا في صدارة أقوى خط هجوم في المونديال، إذ تمكنوا من تسجيل 12 هدفا، جاءت 9 منها في دور المجموعات، و3 في دور الستة عشر، ويحتل هدافها لوكاكو وصافة هدافي المونديال برصيد 4 أهداف، وتأتي إنجلترا وروسيا في الوصافة برصيد 9 أهداف وكلاهما سجل 8 في دور المجموعات وهدفا في دور الستة عشر.
وتنوعت الأهداف ما بين الرأس والقدمين اليمنى واليسرى، وكانت الأهداف بالقدم اليمنى هي الأكثر فقد تم تسجيل 80 هدفا، أما الأهداف التي أتت بالقدم باليسرى فقد بلغت 40، وتم إحراز 25 هدفا بالرأس.
وعلى مستوى المجموعات فإن المجموعة السابعة شهدت أكبر عدد أهداف فقد سجلت منتخباتها الأربعة 24 هدفا، وتلتها المجموعة الأولى برصيد 17 هدفا، أما أقل المجموعات تهديفياً فكانت المجموعة الثالثة، إذ سجلت 9 أهداف فقط، فقد سجلت 3 منتخبات من الأربعة هدفين فقط، وهم الدنمارك وأستراليا وبيرو.
ومن الملفت للنظر كثرة الأهداف العكسية في المونديال، إذ تم تسجيل 10 أهداف عكسية، نصيب الأسد منها في الجولة الأولى، إذ تم تسجيل 4 أهداف عكسية، أما الأهداف التي جاءت من ضربات حرة مباشرة فكانت 5 أهداف، 4 منها في الجولة الأولى وواحد في الجولة الثالثة، فيما غابت هذه الأهداف في الأدوار الإقصائية.
كما شهد المونديال احتساب 27 ركلة جزاء تم تسجل 21 منها، فيما ضاعت 6 ركلات جزاء، وكانت أبرزها ركلة جزاء لكرواتيا في دور الستة عشر أمام الدنمارك، والتي تم احتسابها في الشوط الإضافي الثاني عند الدقيقة 116 وأضاعها لوكا مودريتش، وأكثر جولة شهدت احتساب ركلات جزاء كانت الجولة الأولى فقد تم احتساب 9 ركلات جزاء.
ويتصدر المهاجم الإنجليزي هاري كين الهدافين برصيد 6 أهداف وبفارق هدفين عن أقرب منافسيه البلجيكي روميلو لوكاكو صاحب الأربعة أهداف، متساوياً مع كريستانو رونالدو مهاجم البرتغال، والذي غادر المونديال بعد خسارة منتخب بلاده من أمام الأوروغواي، ويأتي بعد ذلك الثنائي الروسي دينيس تشيريشيف وأرتيم دزيوبا، ومعهما الفرنسي كيليان مبابي والأوروغواني أدينسون كافاني؛ إذ يملكون 3 أهداف، وما زالت الفرصة أمامهم لزيادة غلتهم التهديفية.